فـ
هلك المٌدآوي والمٌداوي والذي
جَلبّ الدآوء وباَعه والمٌشتري
،،
وتتآلى أهآزيجٌهم وإحتفآلآتهٌم الغجريِه .....
وحَكآويهٌم المَدبره ،،
ولَكن بديبآجه مٌغايره عن التي سبقتهآ !
ليس عَليك سٌوى الإيمٌآن بهآ والإنصِيآع لَهم وإلآ
[ خٌذوه فغلوه !!
،،،
وبين تِلك الأروَآح وكِثرة الاحَدآث الهَمجيِه ..
[ لآأجَدنِي ....!
...............................لآأجدني !
...........................................لآأجدني
وأضَل بآحِثة أنآ
عَني وعنَ باقايا طٌهر النٌفوس "
مٌختَبئه خَلف سِتآر بِظلآم حآلِك مٌتلحفِه ،،
ف لآأطيق الاضّوآء أمقتهآ
بشِده هيِ تٌريني مآلآ أريد
ولآتٌحبذ النظر اليِه عيَني ...!
وبكل ليَله أقيم إحتفآل فآخِر
مٌكلِف ليس ك َإحتِفآلهم..... !!
أحِتفَال نَآري أقيمَه بِين أضّلعي لآيحٌضره
أحَد سٌوآي مٌقدمتَه قهقَهه
وإسِتهزآء وسٌخريه.........
ونهَآيته نحَيب وبٌكآء "
فنبَضي يرتّعش والقلب بنآره يشّتَعل
ورأسّ قَلمي الأن يرتِجف
وإختنآق يعتَريِني ......."
إختنَآق مِنهم ومنيِ ومنّ الكٌون أجَمع ،
وكأن أحدٌهم يقتَلع روحٌي ولكنَ
بتأنَي وببِطء شَديد....
دوٌنَ رَحّمه ورأَفه ،،
//
ف أكره كَونِي مٌجبره عـ العَيش والتٌعآيش..
بينَ أولئكَ المٌتحَولونٌ بيِن ليلَة وضٌحآهآ !
فهَذا العآلم يزدَاد سَوآد وانآ
أزدادّ هَلع ويأس وذٌبول دٌون أنّ أحَرك سَآكن !
والعآر ليِ أن أكوٌن صَمآء بَكمآء مسّلوبة رأي مٌغتآله فكرياً
فآقِده لذآتّي صَريعه ولآأقوى عَلى النٌهوض والثبَاآت
بين إظِطراب وإغتّراب وإرتيَاب ،،
وعآراً عَلي أني خٌلقت حٌره ..
وعشت أسَيره وسَجينة قفص مٌترف
ف حسَبي ربَي وكَفَى "[
........
# لآتٌطيلوا البَقآء ،،
هي فَضّفضَه وأحرف سَآخره لآأكثَر "(