تَـحَيَّةً مَمْلَوؤُهُ بِـ الْتَّقْدِيْرُ وَ الِإِحْتِرَامِ
صَبَاحْ | مَسَـَآء مُعَطَّرَ بِعِطْرِ الْنَّجَاحَ وَ الْتَمَيُّزِ
صَبَاحْ | مَسَـَآء يَشْدُوْ بِعَبِيْرِ الْحُرُوْفْ وَرَقِيِّ الْعَطَاءِ
صَبَاحْ | مَسَـَآء يَهْمِسُ بِرِقَّةٍ الْحُبٌّ وَ هَمْسٌ الْوُدِّ
بِهَذِهِ الْلَّحْظَةِ




الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا بأَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ
حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَگـ/ـانّ
بِـ شَذَىً الْوُرُودِوَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ ..
حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ قَلْبِيْ
وَ أَنَا قَبْلِهِمْ إِحْتِرَامَا وَ تَقْدِيْرا لِـهَا ..
لِـ رَوْعَةً اخَلَاقَهَا ..
وَلَـ تُمَيِّزُهَا الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ مُنْتَدَانَا ..
آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً
فَقَدْ گانّ الْـ ابْدَاعُ وَ الَـ تَأَلَّقَ عُنْوَانُ لَهُا..
لَنَا فِيْ گلَ يَوْمَ مُلْتَقَىْ مَعَ نُجُوْمُ سَطَعَوْا
فِيْ سَمَاءِ مُنْتَدَانَا
شَبِكّةَ آلَآتَحِآدَ




آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً
وَ الْيَوْمِ نَجَمْتِنا قَدَّمَتْ لَنَا مِنْ الْجَمَالِ الّگثِيَرً
تَمَيَّزَتْ بِرُقِيِّ الْحُرُوْفُ وَ الِگلَمَّةُ
تَمَيَّزَتْ بْإِلاخْلَاقٍهَآ الْرَّفِيْعَهِ
تَمَيَّزَتْ بِجَمَالِ حُضُوْرِهِأ
تَمَيَّزَتِ بِـ طَيِّبَةً قَلْبِهِأ
تَأَلَّقَتْ فِيْ سَمَاءِ الْإِبْدَاعِ





شَخْصِيَّةٌ مُتَمَيِّزَةً بَيْنَنَا ..
شَّخْصِيَّهْ أُحِبُّهَا الْجَمِيْعِ دُوْنِ اسْتِثْنَاءِ ..
مُمَيِّزَه بِاسلُوبِهَا ..
هُنَاكَ دَائِمَا مُتَمَيِّزَيْنِ
يُسَبِّحُوْنَ فِيْ فَضَاءِ مُنْتَدَانَا
مُتَأَلَّقِيْنْ بِحُضُوْرِهِمْ الْرَّائِعْ
مُتَأَنّقِيْنْ بِرُّدُوْدِهِمْ الَرَائّعَهَ
يَسْتَحِقُّوْنَ مِنَّا الْتَّقْدِيْرُ





آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً
وَ هُمْ نُوْرَ الْمُنْتَدَىّ الْمُضِيِّئِ
نَحْتَفِلُ الْيَوْمَ بِشَخْصِيِّهِ مَعَنَا بِالْمُنْتَدَىّ
أَقِفُ لَهَا إِحْتِرَامَا وَ تَقْدِيْرا...
وَ أَخْجَلُ مِنْ گلُّمَاتِيَ عَنْهَا ...
هُنَا وَ بَيْنَ خَجَلٍ حَرُوْفِيْ ..
وَ فِيْ يَوْمِ حَآَفِلٌ بِالْفَرَحِ وَ الْتَهَانِيْ ..
أُهَنِّئُ الْغَالِيَهْ

رَامٌاِ الَخّاِلْديٌ


بِـ وُصُوْلِهَا لِلألْفِيّةً 12،000
آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً
هَنِيْئَا لِگ أَلْفَيْتُگ الْجَدِيّدَه
وَهَنِيْئَا لْ هَذَا الْعَطَاءِ الْطَّيِّبِ
هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجَدَگ الَرَاقِي وَ الْعَذْبَ
هَنِيْئَا لَنَا قَلْمٌگ الْشَّامِخِ بَيْنَنَا





آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً
گسُبَّتَيْ فِيْهَا احْتِرَامُ وَ مَحَبَّةِ الْجَمِيعْ
الْفِيَةْ انِيقَةً رَاقِيَةً سَطَّرْتِيها بِأَحْرُفٍگ
الْفِيَةْ تَتَوَهَّجُ بَيْنَ ثَنَايَا اقْسَامِ مُنْتَدَانَا الَرَاقِي
فَقَطْ أَتَيْتُ إِلَىَ هُنَا ....
أَبَّارٌگ لِگ وُصُوْلَگ لِـ لألْفِيّةً الْمُثْمِرَهْ
بِـ گلِ إِبْدَاعٌ وَ تَأَلُقْ ..
آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً
جَعَلَهَا الْمَوْلَىْ شَاهِدٌ لَكَ لَا عَلَيَّگيُ..
آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً
أَتَمَنَّىْ لِگِ دَوَامَ الْتَّوْفِيْقُ
وَ مِنْهَا لِلْأَعْلَىَ أَنْ شَاءَ الْلَّهُ

وًدَيٌ
مٌيَلِآدَ