طالعنا تقريرا في جريدة الرياضية الهلالية يصف نجوم الكرة السعودية وصانعوا امجادها بجيل النكبة رفض من خلاله معد هذا التقرير وضع اسمه لانه يعلم ان تقريره مضحك ومثير للسخرية وفيه من قلة الادب مالله به عليم لكنه ربما فعل ذلك لينال رضى المعازيب الزرق وينال على اثرها مكافأة ماليه او منصبية اقول ربما.

ليس هذا مثار الغرابة لأن هذه الجريدة تعودت على الاساءة لكل من ينتمي لنادي النصر بالذات ولكن الغريب في الامر ان كاتب هذا التقرير الوقح خرج هذا اليوم في فناة الكاس ولم يوضح ذلك لكنه لمح له. هل تدرون من هو؟ انه السيد سنتوب رديف هذا الاعلامي الناعم وياكثر النواعم من منهم على شاكلته الذين ينتمون للوبي الازيرق الذي دهور الرياضة واوهن المنتخب الاخضر وحوله الى الازرق.

نقاط متفرقة:
-يدافعون عن منتخب النكسة ليس حبا فيه ولكن يعلمون ان ناديهم هو سبب النكسة اسف النكسات التي تعرض لها هذا المنتخب .

-في الماضي الجميل كان المنتخب يحقق الانجاز تلو الانجاز فيهاجمون نجومه بدأ بالاسطورة ماجد والكوبرا محيسن والموسيقار الهريفي (حارق دمهم) فهل عرفتم السبب؟

-في الماضي لم يكن يوجد الا الصحف الورقية والتي كان اللوبي الازرق يسيطر على غالبيتها والباقية كانت تلزم شبه الحياد وحين ظهرت الصحف الاكترونية والتي تتصف بالحياد شنوا الهجوم عليها ليس الا لكي يحتكروا الاعلام.

-وجهوا حملة قوية على قنوات الامارات لانها تبحث وتتسابق على التعاقد مع اساطيرنا الكروية الحقيقة وتعطيهم حرية الرأي التي افتقدوها في قناة الوطن والذين بدورهم جعلوا من تلك
القنوات الاكثر متابعة خلال كاس الخليج بإثرائهم لها بالنقد الهادف والتحليل الفني الرائع وأكدوا مقولة كبير داخل الملعب وخارجة.