[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضلاً وليس أمراً إخوتي في الله أريد تفسيراً وتحليلا ًسريعاً لما سوف
تقرؤون من هذه الكلمات
وذلك للأهمية القصوى ..........
فهناك أحد أعز أصدقائي قدم لي تلك الكلمات طالباً مني تفسيرها ،،،
فهي قضية كبيرة جداً كتبتها إحدى فتياته له ُويسعى هذا الأب ليل نهار بعد أن وُجهت هذه الورقة إليه الى فك شفرات هذه الكلمات تداخلت بها كثيراً من التحديات ... ولم نصل إلى الحل أو التفاسير التي تسعى إليها تلك الفتاه ويجب حلها ...
لذكاء وثقافة تلك الفتاة وحفظها الكامل لكتاب الله حيرت الكثير على الرغم من أنها لم تتجاوز الحادية عشر من عمرها ....
ومضى على أبيها فترة من الزمن وهو محبط ومحرج من عدم تفسير كلام إبنته وهي كل يوم تسأل وهو يقول حاضر ...
وقدمت أنا إليها الكثير من التفاسيروالحلول وهي تقول وترد علي بكل بساطة...
جزاك الله خير لم تصل ...
ههههههههههه
أتيت بها الى هذه المنتديات قبل أي منتدى آخر وأنا وهو كلينا نثق بموهبة أهلها وكتابها بفك الشفرة والسلسلة المفقودة ...
فهي حقيقة وليس فيها نوعاً من ما قد يتخيله البعض من الكتابة والسلام .... بل فعلاً ماكتبته هذه الفتاه أعجزني ......
أرجو المساااااااااااااااعده .......
النص
(( في أحاسيس كل فرد يروي العمر كله من ينابيع كبيرة ماؤها أخضر ليس له رائحة ،،، فيجري في نهر صغير تعسعسهُ الدماء ناعورة تجتمع مع عين الزاهرية يعيش في عمره طويلاً ويغرس بها حجارة بيض شفافه تقييم الرصاص ، ويقع بها من السحاب دويبه تنفع في داء الثعلب ويشعر به السحاب الذي تراه كأنه دون سحاب قد يكون أبيض وقد يكون أسود متخابط في حياته يمن الطريق ويسره ))[/align]