في دواخِلنا هُناك إِحسَاس وشُعُور بِـ كل شئْ ..!


ولـ كُل شَخصْ تَرجَمهْ خاصَهْ لِما يشعُرْ بِهْ ..,




[ هُمْ] ..!



هُنا .. تُرجمُوا تِلكْ المَشَاعِرِ شِعراً ..



وَ [ أَنّا ] ..!


تَرجَمتُها لكُم بِطَريِقَتِيْ الخَاصّهْ ..,