يا الربع والربعات
مدري من وين أبدأ
ولكن السالفة باختصار أن أخونا في الله " أبو عبدالرحمن " قدّر الله عليه وحط كل ما وراه ودونه في الأسهم .. ولكنه اختار " أسهم خايسة " ... وخسرت ..
واضطر لبيع سيارته .. وبيته .. وفصل من عمله ..
والآن هو على الحديدة ...
وتبرع له " أصحاب القلوب الرحيمة " بسيارة يقضي بها مشاويره العائلية ..
المشكلة باع ثيابه من رداة الحظ ههههههههههههههههههههههههه ههههااااااي
شوفوا هالصورة وهو على سيارته الجديدة
7
7
7
لا تفوتكم تطليعة اليد ... يعني أني مبسوووووووط وهي قافلة معه :غمزه:
طبعاً هذي الصورة التقطت له أمام منزله " الطيني " بعد أن باع " الفيلا والسرايا " بتاعته
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههااااااااي