النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: سااااااااااعدوني

  1. #1
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    21

    سااااااااااعدوني

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الله يعافيكم عندي درس تقديم المسنداليه على المسند الفعلي
    2ث ابي تحضير وشرح للدرس وجدول ضرووووووووووي
    جعلكم بالجنه

  2. #2
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية أبـو نـدى
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    4,875

    رد: سااااااااااعدوني

    حياك أختي ,,,
    أتشرف بخدمتك ... ووفقك الله في درسك ..


    1/ تقدم المسند الفعلي " أفلح " على المسند إليه " المؤمنون " لتاكيد اثبات الفعل .
    2/ في الاية الثانية قدم المسند الفعلي " حق " على المسند إليه القول لتاكيد اثبات الفعل وتقدم المسند الفعلي " يؤمنون " على المسند اليه واو الجماعة لتأكيد نفي الفعل ..
    3/ تقدم المسند الفعلي " يسبح " لانه موضع الاهتمام والقصد .
    4/تقدم المسند الفعلي : يبين : على المسند اليه " الله " لتاكيد اثبات الفعل وهو موضع الاهتمام والقصد .
    5/ قدم المسند الفعلي : تمت : على المسند اليه " كلمات " لاثبات الاهتمام .
    6/ تقدم المسند الفعلي " اشتروا " على المسند اليه واو الجماعة وكذلك " فصدوا " للاهتمام بالفعل والتحقير من شأنهم .
    7/ قدم المسند الفعلي " يضيق وينطلق " على المسند اليه " صدري ولساني " للاثبات وفي لثانية للنفي .
    8/ تقدم المسند الفعلي " نربك - لبثت - فعلت " للانكار والتعجب .
    9/ تقدم المسند الفعلي " اقتربت " على المسند اليه " الساعة " وكذلك " انشق " على " القمر " المسند اليه للتهويل والتخويف والتحذير .
    10/ تقدم المسند الفعلي " تقتلون " على المسند اليه " واو الجماعة للانكار والتعجب .
    11/ تقدم المسند الفعلي " أراد " على المسند اليه " الله : لتأكيد الفعل وكذلك الفعل " لا نسي " لتاكيد الفعل بالنفي .
    12/ تقدم المسند الفعلي " تبالين " على المسند اليه " ياء المخاطبة " و " سجدت " على " المعالي " و "مشى " على " الخلد " لغرض التعظيم من شأن مكة ..
    13/ تقدم المسند الفعلي " قال " على المسند اليه " عفريت " لاهتمام بالفعل ...
    ملاحظة : الغرض البلاغي في التقديم قوة التعبير عن المعنى الذي يرمي له القائل ...


    وجدت هذا الشرح ولا أدري أهو المقصود من درسك أو لا ... عذرا أُخيتي ..


    [التقديم و التأخير ]


    راح أسرد الأمثلة اللي مكتوبة و أمثلة اضافية ..


    [
    كانو قليلاً من الليل مايهجعون * وبالأسحار هم يستغفرون * و في أموالهم حقٌ للسائِل والمحروم * وفي الأرضِ
    آيات للموقنين * وفي أنفسكم أفلا تبصرون * وفي السماء رزقكم و ماتوعدون ]

    أولاً فكرة التقديم و التأخير من اول آيه ..
    المتقدم : قليلاً ..
    والمتأخر : مايهجعون ..هي مفروض في اللغة تكون : كانوا يهجعون قليلاً من الليل ..
    لكن لِمَ تقدمت ؟!
    [ للإهتمام بالمتقدم التناغم بين الأسلوب وقوة المعنى ]
    اي انك لو قرئتيها و هي : كانوا يهجعون قليلاً من الليل لوجدتيها عادية ..
    بدون أي روعة .. و أي تناغم في القراءة ..
    و أيضاً لم يتقدم ويتأخر لذلك فقط .. ليس لغرض بسيط ..
    بل لقوة الحكم .. الله اهتم بكلمة قليلاً لأنها غرض الآيه وهيتها ..
    و بيان الصبر لقيام الليل .. *
    اعتقد ان هذه الآية سهله فلا تتوجب الشرح الكثير
    وما بعدها من الآيات تتماثل في التقديم و التأخير ..

    حسناً .. عللي : تقدم هَل في قوله تعالى : ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون) ؟!
    من ضوابط التقديم والتأخير ..
    1- لايتقدم موصوف على صفة ..
    2-حروف الإستفهام والنفي
    3-الصلة والمضاف إليه وتوابع الأسماء ..


    مفروغٌ منها .. إذاً ( لوجود حرف الإستفهام [ هل ]
    طيب ( له ملك السموت والأرض وإلى الله ترجع الأمور )
    المتقدم : له
    المتأخر : ملك
    ليه ماقال ربي الملك له ؟!
    ايش الفرق بينه وبين الآيه .. ؟
    تحسين مثلاً لو شخص قال : هو متميز .. و مُتميز هو ..
    تحسين بـ ملكية الشي للشخص خاصة لما يكون له فقط .. ولله المثل الأعلى ..
    فـ تخصيص هذا الشي لله .. تخصيص الملكية لله ..
    ( له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)
    طيب لو احد قال : عن شخص مجهول لهُ التقدير والإحترام .. راح يكون فيه شيء من التشويق ..
    وهذا هو الغرض البلاغي للآيه ..





    إن وجدت شرح آخر سآتي به على عجالة ...
    أتمنى أن أكون أفدتك ولو بالقليل ..


    شرح أخر
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    الأصل في الجلة الاسميه أن يأتي المبتدأ أولا فيتلوه الخبر ثم بقية المتعلقات والامر المعتاد في الجملة الفعليه أنتبدأ بفعل , وياتي بعده الفاعل .فالمفعول به ثم بقية المتعلقات .مثال على ذلك
    قال الله تعالي" إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)
    تلاحظ أن المسندإليه في الآية الكريمة ( أكرمكم )قد تقدم , وفقا للترتيب الأصلي للجملة الاسمية , فهو اسم (إن ) وهو بمنزلة المبتدأ, لأنه قبل دخول (إن ) على الجملة كان هو المبتدأ, ولو أردنا أن نتلمس سببا لهذا التقديم لوجدنا أن الغاية منه التشويق إلى معرفة الخبر ( المســـــــــــند ) وقد أسهم في ذلك وزاد فيه الفصل بين المسند والمسند إليه بقوله : ( عند الله )
    فأنت عندما تقرأ ( إن أكرمكم عند الله ) تجد نفسك متشوقه إلى معرفة الخبر , وقد تتساءل : من أكرمنا عند الله ؟ وما صفته ؟ وما جزاؤه ؟ فيقع الإ خبار عنه بأنه أتقاكم موقعا حسنا من نفسك.

    وهناك أغراض أخرى لتقديم المسند إليه مثل :
    الاهتمام , التقويه والتوكيد . الاختصاص., التعميم

    التقديم والتأخير:

    الجملة عند البلاغيين تشتمل على مسند ومسند إليه، فالمسند هو الحكم الذي حكم به في الجملة، وهو في الغالب خبر أو فعل، والمسند إليه هو الذي حكم عليه بالخبر أو الفعل، وهو في الغالب إما فاعل أو مبتدأ. فجملة ( زيد كريم ) زيد هو المسند إليه، وكريم المسند. وجملة ( قام زيد ) زيد هو المسند إليه وقام المسند.
    الأصل في الجملة الفعلية تقديم المسند، والأصل في الجملة الاسمية تقديم المسند إليه.
    لكن يذكر البلاغيون : أن الأعرف هو الذي ينبغي أن يبدأ به، فمن عرف الشافعي، وجهل أنه الشاعر الأول بين الفقهاء يقال له ( الشافعي الشاعر الأول بين الفقهاء )
    ومن عرف وجود شاعر هو الشاعر الأول بين الفقهاء لكنه جهل من هو فيقال له : (الشاعر الأول بين الفقهاء هو الشافعي ).
    ومما يذكره البلاغيون أنه إذا قدم ما حقه التأخير كان ذلك لمعان بلاغية يحسن بالخطيب تحريها والاستفادة منها:
    1. تقوية الحكم وتوكيده، فإذا خاطب العربي عربيا غير منكر ولا مستغرب ولا متلهف لنزول المطر خاطبه بقوله : ( ينزل المطر ). لكن إذا وجد أن المخاطب متلهف لنزول المطر أو مستغرب فيلجأ إلى تأكيد ذلك بقوله ( المطر ينزل ).
    2. تخصيص المسند بالمسند إليه، فلا يكون المسند لغير المسند إليه.
    فمثلا إذا ادعى شخص أن زيدا يشارك المتحدث في عمل شيء، فسيقول المتحدث ردا على هذه الدعوى : ( أنا فعلته ) أي فعلته وحدي.
    ومن ذلك قوله تعالى : ( وله الحمد في الأولى والآخرة )، أي أن الحمد مختص به. وقوله ( وله الحكم ). أي لا حكم إلا له.
    3. مراعاة حال المخاطب الذي يسره البدء بما يتشوف إلى معرفة أخباره، واستئناسه بسماع اسمه، أو لأن فيه بشارة أو نذارة.
    كأن تقول لمن تريد أن يحس بالتفاؤل : " مع أذان الفجر ولادة ابنك ".
    ومن إرادة التشويق قول النبي صلى الله عليه وسلم : " ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ... "
    4. الاهتمام بالممدوح بتقديم اسمه، أو لإرادة التفخيم والتعظيم، كقول الشاعر :
    محمد أنت ما أحلاك تسمية الله سماكها والحمد منتظر.
    5. كون المسند إليه أمرا مستغربا أو نادرا أو مفاجئا، كقول : " الجن لها مساكن في أم القرى"، " جيش العدو دخل المدينة ".





    الإسناد ) : هوالحكم على أحد الجزئين بالآخر على وجه يفيد المخاطب ما ليس عنده " .
    وتتكون الجملة في العربية من ركنين : المسند والمسند إليه،
    وعليه، فإن المبتدأ في الجمل الإسمية مسند، والخبر مسند إليه، وإن شئت قلت المبتدأ محكوم عليه ، أما الخبر فهو الحُكم على المبتدأ.
    وكذلك الحال في الجملة الفعلية:
    فإن الفعل ( الحكم) مسند والفاعل مسند إليه( محكوم عليه).
    ولا يسند إلا إلى الاسم ؛ فالإسناد إلى الكلمة دليل على اسميتها



    منقول
    دعواتكِ

    وهذا تحضير الدرس
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة
    أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
    يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -

  3. #3
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    21

    رد: سااااااااااعدوني

    الله يجزاكـ الف خير
    ماقصرت ,جعله الله في موازين حسناتكـ

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سااااااااااعدوني
    بواسطة مشاعر خجوله في المنتدى عربي ثانوي - النصف الأول
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-11-2009, 01:34 AM
  2. سااااااااااعدوني بسرعةى الله يوفقكم)
    بواسطة المعلمةالطموحة في المنتدى النشاط والاذاعة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-09-2006, 01:42 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •