واثق الخطوة يمشي ملكا 0000

[أحساس]

قلووب آسفه 00 وضماائر يقظه 00 وخلجاات صادقه بيقين رااسخ في زمن العتو و التأثيم 00 عقوول فكرية نااضجه لاتنكسها أعااصير الباطل واللغوالمحمومه 00 ولا تهز كياانها أسااليبه الممجوجه 00 ولاتهبط عزيمتها عباراات الغمز و اللمز 00
ضرب من الحمااقة وأنموذج الجهل المطبق ذلك النهج المقيت من عقول وااهيه لاتملك من قوتها سوى كلماات ضعيفه ركيكه وحجج فاارغه00 فديدن الضعفااء العااجزين التفوه بما لا يعون والجدل فيما لايدركوونه من حاال أوهن من بيت العنكبووت 00
فترى احدهم ذا همة ارضيه بكل أسف تعانق الحضيض ،، تحوم حول التجهل والتعاامي عن الحقاائق حتى اذا هم نطقوا استندوا في تحكيمهم لمفااهيم فاسده وارااء زائفه لايجني منها سوى الخيبة والثبوور0
اصحااب الضماائر اليقظه يمتلكوون افئدة تؤمن بالقطعياات وتسلم بمقتضااها فتعيش برحااب هاديء ومدرك وهدوء يفتقده اولئك المزيفون فشتان بين الحالين 00
بالكلمة الحره الجريئه تكسب احتراام العقوول المبدعه ،، اما تلك الافوااه الناعقه بالبااطل فتلقمها حجرا تلو حجر 00
يتعجب المرء من أولئك النفر وفي الحين ذااته تستااء نفسك وتخجل فيتباادر الى ذهنك استفهااماات متشعبه !!! 00
ان تجرد النفوس عن قول الحق وعدم معرفة البااطل والمكاابره فيه لايجلب لها سوى الخيبة والخساره والتي بدورها تورثها للآخرين000

ودمتم بخير ،،،،،

[همس البدر]

احساس

ان تجرد النفوس عن قول الحق وعدم معرفة البااطل والمكاابره فيه لايجلب لها سوى الخيبة والخساره والتي بدورها تورثها للآخرين000

صدقت اخوي وللاسف ان تجرد النفوس عن قول الحق اكبر مصيبتنا في الوقت

الحاظر ولعل الخوف من المجهول هو ماجعل الكثير يصمت عن قول الحق وياكبر

في الباطل وهو يعلم بانه باااااطل وللاسف

اخوك
همس البدر

[أمل عبدالعزيز]

وهل من هذا ديدنهم فى الأصل عارفين للحق؟

الحق يعرفه تلك الفئة التى أنار الله قلوبها بالحق, وأنعم عليها بكرم العلم النافع , لا العلم السقيم , ولا الجدل العقيم 00

إعلم أخي رعاك الكريم أن الكتابة , هي فنُ’ راقٍ لايوفق له إلا من اراد الله به خير00

أمَّا من يلمز ويغمز فهو منافق’’ بحت, فالحقُ بيِّن والباطل بيِّن , وبينها أمور’’ مشتبهه,

فمن ترك الشبهات فقد استبراء لدينه بإذن الله 00

والمؤمن الواثق من قوله , لايمكن أن يتوارى خلف الحروف , فهو ليس من ديدنه صفة الخوف....

بل هو جريء’’ فى قولِ الحقِ علانية , دونما تنميقٍ ولا تورية 000

وأمَّا تلك الفئام من الناس والتى تنزى خلف حروف وكلماتٍ لامعنى لها سوى حفنةٍ من الرمادِ يذرُ بها على الأعين , ليخفى خلفها الحق والواقع , ولكن سرعان ماتنجلي هذه الغبرة ,,

ويصبحُ الحقَّ جلياً واضحاً للعيان00

كل التقدير لك وقد شاطرتك حرفك فعذراً00

أختك الرهيبة :)

[أحساس]

الأخ الفااضل همس البدر 00
تقوول ان الخوف من المجهوول يجعل الكثير يصمت عن الحق ويكاابر بالبااطل
لكن مسير البااطل ينكشف 00 ويسقط القنااع منه 00 فلايبقى الا المصدااقية
مع النفس قبل ان تكوون مع الآخرين 00
اشكر لك حرووفك التي اضااءت الكثير والمهم 00

[أحساس]

الأخت الفااضلة الرهيبه 00
نعم سيصبح الحق جليا وااضحا للعياان 00 كالشمس وااضحه لاتقبل الحجب0
فمن يحااول أن يحجب الحقيقة كمن يحااول أن يغطي الشمس بغرباال 0 فهذا من المحاال 00
الحق ُيعلى ولا ُيعلى عليه00
أزداانت حروفي بأضااءة سطوورك 0
كل الشكر لك 0

[إعصار نار]

.
.

أخي العزيز الفاضل .... إحساس .... سلمه الله

لاتريدني مجاملا ... ولاتريدني متملقا ... ولاتريدني منافقا ... ولاتريدني أحمقا ... ولاتريدني خائنا ... ولاتريدني كاذبا ... ولاتريدني ... ولاتريدني ... ولاتريدني مغالطا..

وأنا كذلك يا أخي العزيز ... لا أريدك أن تتصف بهذه الصفات .. وإن كنت مجانبها إن شاء الله ...

لن أطبل لك كما يفعل الآخرون ... ولا أريدك أن تطبل لي .... نريد فقط صدقا .. وعدلا .. وإنصافا .. ماذا أريد منك ؟؟ ... وماذا تريد مني ..؟ وماذا تريد منٌا أمتنا ...؟ ... أشعر بما تشعر به .. وأعيش معناة حقيقة قد تفوق معاناتك أخي العزيز .. فلست خارج مضمار الحياة .. أعلم ماذا تريد الوصول اليه ..؟ وهذه أمنيتي أيضا .. ؟ ... ولكن لا الى سبيل من خروج ... إلا بتوفيق الله عزوجل والرجوع اليه والإلتجاء به .. ثم الوحدة في الصف والكلمة والهدف ...

إن الواقع أخي شئ ... والأماني شئ آخر ...

إن المتربصون ينتظرون فرصة المواجهة بفارغ الصبر .. إن لدي ثقة من أن هناك من إطلع على مقالي .. ومقالك .. ثم لم تسعهم الفرحة مما حدث ... لأنهم يعلمون منهم أطراف المواجهة وإن كنت لا أعتبرها مواجهة .. بقدر ماهي تنبيه وتحذير من شزذمة قد سلكت مسلكا مخالفا .. لست أنت المقصود .. ولا أنا .. ولا من ينافح بصدق ويبحث عن مخرج للإمة من هذه المحنة العظيمة .. بغض النظر عن الطريقة والاسلوب .. فقد نخطئ ونصيب .. فكل منا للأخر يؤيد الصواب .. ويصحح الخطأ ... ويناصح ... ويوجه ... الخ .

كما أن المواجهة التي ينشودنها هؤلاء ليست على مستوى فردين أو أكثر بقليل ... بل هي أكبر مما نتصور .....

أخي العزيز ... والصديق الغائب الذي لم آراه حتى لحظتي هذه ... سأحمل مقالتكم على المحمل الحسن .. وظني في أخي خيرا ... وأمل في الله ثم فيه كبير .. ولن أنتهز الفرصة لأنتصر لنفسي لعدم قبولك طلبي أبدا والله .. ولا أريدك أن تنتهز الفرصة لتنتصر لنفسك أيضا ... فقط نريد إحقاق الحق ... وإزهاق الباطل ...

نريد أن نناقش بكل موضوعية وعقلانية .. السبل الكفيلة للخروج بنتائج تفيد الأمة بعد الله سبحانه وتعالى ... الحكم في ذلك كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ....







( لاخير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ).. الآية

تقبل تحيات أخوك المحب المخلص ...... عسيب ...

[قول فصل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... ثم أما بعد :

كم هو مبدع قلمك وجميل في ديباجته البديعة الساحرة .. وهذه موهبة من الله وهبها لك .. حسنها حسن وقبيحها قبيح .. فاجنح للحسن ياذا الإحساس المرهف الحسن ...

فلك أسلوب متطور متقدم نحو الأفضل .. وماذاك إلا بجنوحك لمبدأ التلميح الذي يدل على الذكاء والفطنة وبعد النظر وعمق السبر والغور ، دافعه علم غزير واطلاع ...

إن التلميح أفضل من التصريح كفضل النصيحة عن الفضيحة ...

هذه بلاريب نقلة متقدمة تطويرية حدثت معك .. زادت من خبرتك وأفادتنا معك .. وارتفعت بك وبنا وبمواضيعك معنا .. نحو السمو والعلو والإرتقاء عن سفساف الأمور ومهاترات الألسنة الموتورة والملاسنات العربية في المؤتمرات المصيرية !؟

ليس المراد الأشخاص بقدر وضوح السبيل وإنارة الطريق والتوعية والتنوير الفكري ..

( أدعو إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ) ....الآية .

المراد .. المراد .. الوسيلة النبيلة التي تبلغنا الهدف السامي النبيل ...

والتي تحافظ على النفس والمال والعرض في بلاد المسلمين لخاصتهم وعامتهم .. بعد معرفة أهداف الأعداء والسير بتقاطع الأهداف معها بروية وحكمة ودراية خبير داهية محنك .. صهرته التجارب وعلمته الأحداث فلا ينخدع ولا يخدع ...

كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( لست بالخب ولا الخب يخدعني )...

إن بعض النصائح تنقلب إلى فضائح وتنابز بالألقاب وهذا فسوق .. ثم لا تتلبث أن تتطور التحرشات إلى حروب أهلية ومناوشات حدودية بغيضة إذا كانت من علية القوم .. وماذلك إلى من سوء التصورات .. وسوء التصرفات .. المبنية على التخريصات وسوء الظنون ، والدخول بالنيات والإفتراضات الجدلية .. التي ينفخ فيها الشيطان بتحريشاته مع تدخلات أصحاب النوايا الخبيثة ذوي ( جلود الضان وقلوب الذئاب ) ( المنافقون ) ...

فلم تنشق القلوب لنا وتتشق لتخرج ما بجوفها ولنعرف مكنوناتها بصفة ظاهرة واضحة ومابها .. ( علم النيات وخفايا الصدور عند الله في علاه ) .. ومن يدخل في هذه الأساليب فإنما يكشف عورته وعواره .. وسوءته وسيئاته .. ودخن قلبه وعقله ودخلهما ....

فلا يجب أن نكون كمن هو ( ثائر بغير قضية ) !؟

ونسير على منهاج خالف تذكر وعارض تعرف ، وتصادم تشتهر !!؟

هذه طرق لحظوظ النفس والتشفي لها والإنتصار .. خالية من الإخلاص والصواب دعامتي القبول من الله وشرطيها النيرين ، المزكية للنفس والعمل من الشرك الخفي ( الرياء والسمعة ) ....

والكلام العام ورص الحروف لا يحتاج لنبوغ ونابغة .. ولا فقه ولا فقيه .. وإنما إلى أديب غير ملتزم بخط سامي الوسيلة ونبيل الهدف ، ومقلد مردد كالببغاء ....

أين منا معرفة خير الخيرين وأهون الشرين !؟

أين منا التصور الصحيح السليم في الفكرة وسبر الحدث الواقعي بتجرد طبيب مداوي ...

أين منا من يجد ضالة الحكمة ولا يبالي مع من وجدها لغرض استعمالهم لها جميعاً بعد أن وجدها فرداً منهم كائناً من كان .....

أين منا إعذار الآخرين ومعرفة أفكارهم بهدوء ومبتغياتهم ومقاصدهم وأهدافهم !؟ ( إنها في خبر كان وأخواتها ) !؟

التوافق مطلوب .. التعاون مطلوب .. التجاوب مطلوب .. الإعذار مطلوب ....

وطرق التصادم مرفوضة .. وسبل الفضائح مرفوضة .. والسباب والشحناء والبغضاء وسوء الأخلاق والنفاق ( حالقة الدين وليس الشعر ) مرفوضة ياأخي مرفوضة ...

إن منهاج الصدام والمصادمة وسبل ثورات الثوريين من غير دين قويم .. تبث الفرقة والتفريق والشتات والتشتيت للأوقات والجهود .. ولاتخدم إلا أعداء الأمة المتربصين على كل جادة وطريق وسبيل للمؤمنين ، والذين يرسمون لنا ويخططون فينا بالمكوث على مايريدون منا وما يخططون على وتيرة متسارعة متعاقبة ودوامة ومتاهة ... ( دمر في بلاد الغير ثم عمر ) إنها جرنا إلى حياة وحالة الإستنزاف الطويلة المدى بل والدائمة !؟

فهل نحن منتبهون .. قبل أن تقع الفأس بالرأس .. ونسلك سبيل الوقاية الذي هو خير من العلاج .. أم لا بد من خوض التجربة ووقوع الفأس بالرأس وشجة الراس تحدث فينا وسيل الدماء يسيل بيننا ، والبحث عن العلاج بعد عمر مديد وطويل !!!؟

وبعد كم من الأنفس أزهقت وكم من الدور والعمران دمرت وكم من القدرات والثروات والأوقات بددت ونسفت ، وكم أهلكنا من الحرث والنسل بعدها !؟

نسأل الله السلامة والإسلام .. والأمن والإيمان .. في هذا العام الجديد المبارك بإذن الله .. عام فاتحة خير وتمكين ورفعة ونصر للمسلمين .. اللهم ءآمين ....

والسلام على من سلم المسلمون من لسانه ويده في الختام .....

[أحساس]

( لاخير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ).. الآية
الأخ الفااضل عسيب 000
سلاام من الله عليك ورحمته وبركاااااااااااااااته 00 والسلاام موصوول لبقية الأخوة الكراام 0
تذكر أخي الكريم أن صلااح الحكاام من صلااح الشعب 00
------------------------------
تفضلك بالوصوول وأبدااء الرأي اثلج صدري رغم ماعترااني من أسف وصل بها الحال00
أشكر لك حروفك المضيئه 0

[أحساس]

الأخ الفااضل ( قول فصل)00
سلاام من الله عليك ورحمته وبركااته00
لقد سطرت فأوجزت فأفدت 00
لاأملك سوى مشااطرتك السطوور والحقيقة ومحااولة الخرووج بهدااية من الله تعم بفضلها الجميع 00
أن نصمت أن لانتكلم 00 لن نتقدم قيد انملة ولن نؤثر بما يحصل 0
النصح والمشووره التي تفضلت بها هو السبيل لنا لاأكثر 0
فالخوف الخوف الخوف من الله الا يكون المسلم يعين قوى الشر بالتدليس والمدااهنة
فنحن في زمن ندعوا من الله العلي العظيم ان يلطف بعبااده وأن لايسخط بهم بسبب
افعاال آخرين 00 فهذا هو مانرااه بين ظهرانينا العدو نهيء له السبل لقتل أبنااء المسلمين والتنكيل بهم 00 فلاأله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله 00