أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورد أثران في بعض الكتب بأكثر من صيغة وبرواة مختلفين، فكيف يكون تخريجهما؟
الأثر الأول:
الأثر الثاني:
- روي عن ابن عباس وابن عمر قالا: العاري يصلي قاعدا بالإيماء. وعن عطاء وعكرمة وقتادة مثله.
- روى الخلال، بإسناده عن ابن عمر أن قوما إنكسرت بهم مركبهم فخرجوا عراة قال يصلون جلوسا يومئون إيماء برؤوسهم ولم ينقل خلافه
- روى الخلال بإسناده عن ابن عمر - رضي الله عنه - أن قوما انكسرت بهم السفينة فخرجوا عراة وكانوا يصلون جلوسا يومئون بالركوع والسجود دائما برؤوسهم، ولم ينقل خلافه،
- أخبرنا إبراهيم ابن محمد عن داود بن الحصين عن عكرمة عن ابن عباس قال: الذي يصلي في السفينة والذي يصلي عريانا يصلي جالسا.
- وعن أنس أن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ركبوا في السفينة فانكسرت بهم فخرجوا من البحر عراة فصلوا قعودا لإيماء. قال سبط بن الجوزي: رواه الخلال.
- ما أخرجه عبد الرزاق سئل علي - رضي الله عنه - عن صلاة العريان قال إن كان حيث يراه الناس صلى جالسا وإن كان حيث لا يراه الناس صلى قائما .
- أخبرنا إبراهيم عنه عن صلاة العريان فقال: إن كان حيث يراه الناس صلى جالسا، وإن كان حيث لا يراه الناس صلى قائما.