أأحبابي.. أعترفُ أنّي غبتُ طويلاً.. وعدتُ لا أجدُ
إلا قلبي أهديه إليكم وأقول:
عجباً لأحبابٍ نأوى عن ناظري
فاستوطَنوا في مهجتي وأقاموا..
كضُحى نهارِ العيدِ..بهجةُ ساعةٍ
وتلهُّفُ الأطفالِ قبلَهُ.. عااااامُ !
ما إن يُقالُ :نهارُ عيدِكَ فرحةٌ
حتى يُقالَ.. على اللقاءِ سلامُ!