د. عمر الخولي عضو مجلس إدارة نادي الاتحاد السابق «فجرها» !
قال إن أحدهم ضغط عليه ليسقط إدارة بن داخل!
لأنه ليس من «بيوتات جدة»!
التاريخ يعيد نفسه !
«عنصرية» مقيتة بعباءة «رسمية» !
هي بالتأكيد (إن ثبتت) أخطر من الهتافات!
فتلك هتافات «مجهولة» المصدر !
أما هنا فهي «عنصرية» رسمية ومصرح بها بلا رتوش!
«حراس الفصيلة» سيعمدون على «تسفيه» القضية !
«كبسلتها» كما هي العادة !
لأنها ليست «هلالية» !
الإدارة الاتحادية على المحك !
خصوصا أن الضربة «موجعة» !
لن أتنازل عن موقفي !
الإساءة مرفوضة أيا كانت !
سب أو تعريض أو إيغال في الذم أو عنصرية الخ !
من «يفصل» أخلاقه تبعاً لهواه «مريض»!
كانت قضية الخولي «رشوة»!
وهي أخطر قضية رشوة طرحت !
لأن الأضلاع الثلاثة معروفون!
الآن هناك «رشوة» و«عنصرية»!
بالتأكيد أن الاتحاديين لا يقبلون بذلك !
أجزم أن حديث الخولي كان «صدمة» للكثيرين !
خصوصا أن إدارة الاتحاد هي من «صدرت» عبر بيان رسمي « مظلومية» !
الآن الجميع ينتظر «بياناً» يشرح القضية!
يوضح المواقف ويضع النقاط على الحروف!
«طمطمة» القضية «يثبتها»!
سألوا الفشّار ماذا فعل «العضو» !
استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (فجرها)!

مقالة للكاتب عادل التويجري نقلاً عن صحيفة الشرق