اثبت جمهور اﻻتحاد انه العاشق المغرم الصب المهيم بكل ماتعنيه من كلمه . هجره حبيبه فزاد عشقا وغراما . مرض العميد فماغمضت له حفن . بكى الما وحسرتا على علة فريقه لم يتخلى عنه طرفة عين سهر يواسيه ويأنسه يسقيه الدواء كي يقوم من مرضه ليعود بطﻻ كما كان . يتفنن في تشجيعه وتحميسه . يذكره بالامجاد. واﻻيام الخوالي ابهر الناس حضوره وتصاميمه المنسقه وتشجيعه المرتب الممتع . لم ينجح التهميش بأخفاء هذه اللوحات الساحره والمناظر الفاتنه لجمهور. تتمنى كل مدينه ان يزورها اﻻتحاد . ليستمتعوا بأهجيزه وليتعلموا منه فن الحب والتشجبع الرائع . ليس لهذا الجمهور مثيل شهد بهذا الشي الاضاد والمنافسين . واخرس الحاقدين والحاسدين
انت ياجمهور العميد تراث تشتشفه الاجيال جيل بعد جيل .يتغنون بحبك وعشقك بعفويه وبساطه. ﻻيسأمون من تردبد اسمك في اي محفل واي مكان فأنت جمعت على حبك الكبير والصغير الجاهل والمتعلم . الغني والفقير كلهم في اركوستره واحده متناغمين ومتجادببن . لم نرى هذا العشق في اي ناد وإن ادعى المدعون وقلدنا المقلدون فالمعدن الذهب ﻻيصدء ولو علاه بعض الوحل فهو غالي وثمين في اعين خبراء العشق والغرام والمعدن الرخيص ﻻينطلي على صاغة الحب والهيام ﻻنه مع الوقت يصدء ويتقشر ويبهت
حفظ الله جمهورنا العاشق وزادهم فرح وسرور . وكل كاس ونحن بخير