على انين الماضي همسة لتلك الذكريات التي طالما عاشت داخل احضان
تفكيري وبين سواعد ظلوعي كانت تعيش اجمل لحظاتها
على تلك الذكريات صاح صباحي

لم يزل الوقت هنا
كان السؤال داخل وجيهه الماره اسمع صداه يردده نبض قلبه
لا لم تكن داخل سرداب الامنيات
لم يزل الوقت هنا
يردده صوت الحياة وخطوات تحترق
لا لم تكن داخل ذلك القصر

آه يعني اني محتاج للأمنيات
آه يعني اني سجين أوهام الوعود
آه يعني اني لم استطيع اعيش لحظه معاك

صاح صوته وردد كانت حياة
بها الامنيات اكبر من واقعنا
يعني خلاص راح السؤال لا عاد تبحث عن جواب
تبقى الذكريات نبرات لصوتها داخل احضان الحياة

لم يزل الوقت هنا
بس هو غادر كل الذكريات


سؤلت السيده رسيم عن ذلك
فنطت وحطت ومددت كراعينها وقالت : تعيش الذكريات داخل سرادب الاحتياج ؟