لابد أن يكون للمورقون هنا مكان
/
/
/
كم هو رحب صدر هذا المتصفح ..!
نوع: مشاركات; عضو: فكر
لابد أن يكون للمورقون هنا مكان
/
/
/
كم هو رحب صدر هذا المتصفح ..!
من اللهب سأصنع جمرة وأهديها للغيب
عذوبة أنثى
هل أمعنتِ الـطريق ..؟
عاشق
/
/
/
سأنتظرك
http://ektob.com/uploads/d/DejaVu/13168.jpg
غاليتي
مساءُُ تفوح به رائحة الطهر وتتطاير بفضائه الفراشات
ويتقاطر من على وريقات جسده الصدق كـ مـاء
مساءُُ تصادقه الرغبات
ليعانق جسدكِ الأنثوي فيسمو...
الــجمعة
/
/
/
بدايــة سفر
دمعة
/
/
/
سألتحف ذلك الوداع
وحتى ترتوي دروب الرحيل
لكِ من الحب ما بقي
هنا الفكر .. هنا الإحساس .. هنا الأنا
هنا العراة من أناملي حينما ترتدي إزار الفائزين لتستتر به عن عيون كفيّ العاريتين
هنا تقلب كل المواريث كـ تسبيحه
هنا أنا أفتح بابه .. وأطرق القصر وأدعو...
/
\
تسجيل حضور .. يخبرها بأني ما زلت هنا
دمعة سراب
أردت أن أتنفس فأتيت
&
شكرا لـ روحك
هناك من يقول أن فترة الآلام تعتصر قلب الإنسان وتطحن كيانه
فتذريه على ضفة الا موت
فيرتطم بساحلها الصخري لتتشقق جبينه وينزف دما يمتزج بملوحة واقعه المر
عند ذلك يؤمن أن للنظرة عيون .. وللكلمة شفاه...
سود ...
لكِ الورد
وسأبقى هنا لـلقراءة فقطـ
قد بدت تتدفق في سيل الجفاف
فأقسمت روحي إلا أن ترتوي
فعندما باحت لي بأسرار شجرها الباسق
تهادى غصني ليعلن عن شموخ امرأة
فقنديلها المضيء بطهرها
أنار كل ظلام قد يتسرب إلى الروح
فقد كنت انزوي...
( تمتمات الغربة وانتفاضة روح )
http://www.3e6r.net/data/media/15/hx-2-4-2_.jpg
ترحال .. وترجل من على سكك الأنا بعد نصبٍ مني
وتلك الدروب التي لا تلفها إلا الأشواك
ولا تسكنها إلا شياطين الوحدة...
المقعد الأول
فكر
موهبه صغيره
(
)
(
)
ننتظركِ في القادم الأجمل
دمت للحب
أهداب
(
)
(
)
قرأت لكِ .. فوجدت أهداب بوضوح
دمت محبه
أمل عبد العزيز
(
)
(
)
دمتِ للحرف الراقي
دمعة سراب
(
)
(
)
حتما لا بد أن أكون هنا
/
/
/
يصبح للحرف معنى عندما يخرج من بين أناملكِ
عبد الرحمن
)
(
)
صغير حرفي يتوارى أمام مقدمك أيها العذب
دمت بود
إخواني الأعضاء
تحيةً تسافر من داليه الروح
يُحَمَّلهَا القلب حمام حرمه آمنة من قعر السلام والسكينة لتحط في لجة أعماقكم
أعزائي
لم اعتد من قبل أن اجعل لخواطري مقدمات .. وهاأنا في هذه المرة أفعل ذلك...
آهٍ مني حينما أتقوس فلـا يدركني الفهم
فكم يشعرني الضياع بعدم احتوائي لي ...!
وكم تشعرني هي بسلبيتي حينما اقرأها تمعنًا بصمت
فيا أسوار عينيّ زيديني حبسا .. لكِ استصرخ النظر .. فلا أرى سوى...