.
.
ربما نعم ..
وربمـا
لا ...
كل الإحتمالات ترد
نوع: مشاركات; عضو: متابع
.
.
ربما نعم ..
وربمـا
لا ...
كل الإحتمالات ترد
.
.
تنساب القطرات
القذرة ..
في الماء العذب
مرارا
ولكنها لا تستطيع تغيير طعمه
الحلو ، الدافيء . واللذيذ ...؟
.
.
كل المساءات
تتشابه
في لذة الغواية
القنوط
مقصلة
الا ممكن الممكن
لها
صورة في ذاكرتي
لا تنتفي
بالنسيان مهما
حاولت
والآن
لا أدري هل صورتها
محصنة ضد
النسيان
.
وأنا
أتعبتني خفات
وجدي
التي تسكنك
فارتاحي من إرهاق
نفسك بي
لأرتاح
يقولون سجل ببيتيني
عنك بأنك دخلت البيت
ونا على طول يا عيني
من يوم شفت الأمر خطيت
هذا أنا جيت من حيني
من عقب ما نا زمان أبطيت
أدري محد داري ٍ فيني
.
.
هيه
يا أنت
هيه
هيه
نعم أنت ...
أجبني
يا
أزلية َ
الوجودِ في وجودي
من أولِ لقاء ...
و
أبدية َ
إذا
ما كان
بمقدورِ شمعة
أن توقظ ...
الليلَ الغافي
في
الصمت ..
ليتحدث بألفِ لسان
للقلوب ...
المعلقةِ سهاداً
في
سهوِ الثواني
العابرة ...
وربما في هذيانِ الوقت
الملتف بالصمت ...
أحاول الإمساك والتعلق في لحظةِ عدم
أو عدميةِ لحظة
بكلِ
أجزائي السابحة في التوهان
الأبدي ...
كم
تثيرُ في نفسي هذه التقاسيم الوردية
مما مضى حنينا
وانقضى أملا
وتنكرَ خلفَ أقنعة النسيان
قلباً
ظاهرهُ القوة
وباطنهُ الضعف
هيَ
آخر العشاق
.
.
أخبرني
كيف
جعلت الكلمات في بوحك تحلق
بنت السعودية
.
.
لكي
قلم يتنفس بالألم وينبض بالحزن
.
.
تمنت العزيزة
أمل
لو أنَ كاتبنا أطال
ولا ألومها في ذلك
كثيرة
هيَّ الخواطر التي تحاول ترجمة تلك اللحظة الأولية والأبدية
في مسيرة الوله والعشق والهيام
باختصار
الحـــبــــــ
أختي
المتألقة وهجاً من نور الكلمات
وشذاً من عبير حروفها
Enjood
لقد وضعتي
مراكب الغربة ...
.
.
أعلَنت
الغياب
أرق ...
.
.
أعيشُ
في
مدينة
القلب
.
.
تخذلني
الكلمات
أحيانا ..
.
.
أحيانا
أجوب الشوارع