-
ياااااااااه ...
وتعود الأنفاس ...!!
آآآآهن ياأنفاسي ...!
فقدتها .. !
عودي إلي .. لتعود الحياة ..!
؛
11/ 1/ 2011 ..... 11/ 12 / 2014 ..
أربع سنوات إلا شهر (من الإنغلاق والمنع والتشفير) .. ولم يخطر لي بال بترككـ ..!
أنتِ نبض قلب (متيم) ..
ونفس روح واحدة .. لجسدين ..!
أنتِ متنفسي .. ونفسي ..!
عودي أيها الأنفاس ...! فإني شعرت بالحياة من جديد ..!
بل بالحياة من بعد الممات ..!
أنفاسي :
أنتِ ..!
؛
يحق لي الاحتفال ..!
شكرا لمن أعادكـِ إلي : يامهاجرة :)
سأتدثر بكـ .. سألتحفكـ ..!
سأبكي بين يديكـ .. سأقبلكـ .. في كل مرة أرى بها عينيكـ ..!
شكرا لمن أعاد نبض الحياة ..! وهذه ليلة : أنفاااااااس مهاجرة .. :)
-
؛
بعد طول الغياب ، والفراق للحظات عاشتها النفس ببراءتها وجمالها يتحول المنظر والصورة إلى
(( يتم ))، وألم تغص به الحناجر والعيون لهذا الفقد والغياب..!
نستجمع القوى، ونرقب الأمال، نغالب الهموم والآلالم ، لعلنا نقتبس (( مداد )) من نور نشعل به ((شموع)) بقية
حياة ..!
لتهب ((نسمات الليل)) باردة على قلوب أضناها البعد والرحيل .. والفراق المر ..
ونعيش ((دفا)) المحبة والإلتقاء .. إلى الأبد ..
؛
لكن أينما كنتن .. عذرا وشكرا ..
حالت الظروف التقنية هنا ..! والعملية والعلمية هناك ..! دون أن أدون لكن أحرف تليق ..!
لكن لن أنسى هذا القدوم .. مهما تقادم ..!
شكرا وعذرا ..
-
؛
أناجيكـِ ..
أنادديكـِ ..
في كل حين .. من عتمة الليل أو غسق الصباح ..!
وعند دلوك الشمس .. أبكيكـِ ..!
-
،
سيبقى .. سيظل ..
إحذفي كل سين سابق .. عندما أقول : قلبي ينبض بك ..!
-
؛
يغدو ،، يروح ..
كل شئ في الحياة ..!
إلا حبـــك .. !
-
؛
عام ..
تلو عام ..
تكبرين .. ويكبر حلمي وأملي .. بكـ ..!
-
؛
أقبل صفحات الذكريات ..
أعانق الكلمات ..
أرتمي في حضن الجمل ..
أنام بين الكتب والدفاتر ،
.. أبحث عنكـ ..!
-
؛
أسعد الصباحات .. بصوتك ، ورائحتك ..!
-
؛
ينشدون لك التراتيل ساعات وأياما .. ثم يرحلون ..
ويبقى لك الحب في داخلي ثابتا لا يرحل .. !
-
؛
هم راحلون ، هم زائفون ،
إلا قلب يهواك ، ويعشق أرض تطأها قدماك ، وكل مكان عطرته أنفاسك ..
خلده حبك ، وصنع منه تمثالا ، احتسابا لأمر كائن.
-
؛
رغم القسوة، رغم الألم ،
رغم البعد، رغم الجفاء ،
رغم الأنين،
فالقلب يعشق ويملؤه الحنين ..
-
،
الحنين لكل صباح تملؤه الذكريات .. !
-
؛
أيهــا النقيـة ..
لقلبي نبض .. يعشق رؤيتك على شرفاته .. كل صباح !!
،
-
؛
لا أعلم : سرا لبقائي كل هذه السنين أناجي غيابك إلا ... حبك ..!!
،
-
؛
أتعلمين : لو كان للحب جناح .. لطار قلبي : حيثما أنتِ ..!
،
-
،
يمل الصبر من اللقاء ولا أمل ..! لا .. لن أمــل ..!
هناك عهد كتب .. إلى الأبد ..
،
-
،
قد كتبنا العهد سويا .. ورسمنا الحلم سويا ..
إن خاننا الحلم .. فالعهد لا لن يخون ..!
سأنتظرك ..!
،
-
؛
ياااه .. أتذكري :حلم النجوم والكواكب في السماء .. نمتطي صهوة جواد طائر ..!
لنحلق معا هنااااااك ... حيث الكواكب : نسمر ،، نتعانق ،، بعيد عن كل عاذل وناعق ..!
؛
-
؛
لكل حب حلم .. وأنت الحب الحلم ..!
؛
-
؛
صباحكـِ .. أجمل بكل حقيقة .. ياأجمل صباحاتي ..!
،
-
؛
لكـِ الحب ،، لكـِ السلام ،، لكـِ الدعاء ..
أينما تكوني في هذا الصباح ...
( إني أتنفسك )
،
-
؛
رداء الحزن لا يليق بك ..! ضعي كل ذلك في مخازن الصبر وابتهلي ..!
ارتد الصبر وتزيني بوشاح الأمـل .. فكلنا عابرووون ..!
-
؛
فقط ..
لك العشق .. أمدده ..
من العام إلى العام ..
....
-
،،
ما أعجب الأقدار .. !!
قد .. تأتيك من حيث لا تختار ..!
صدفة أنت ..!!
ام محض اختيار ..!
آه .. لا تكفي ..
مازال للحب بقية .....!
-
-
؛
لا تعجبي .. مني ..
حين أمارس هواياتي ..
غواياتي ..
مناجاتي ..
في سرمدية غيابك .. وظلمة فقدك ..!
فالطريق موحش ..!
والمكان لم يعد المكان ..!
وليس من سبيل إلى الهروب منه إلا إليه ..!
فأناجي الأمل .. لأبعد الألم ..
ولتسقط حبيبات النور من معطف السواد ..
فأبصر الطيف القديم .. وأرسم كل لوحاتي ..!
.
أنت القلب
-
؛
هل تعشقين الظلام ..!!
الصمت ..!!
الهروب ..!!
الاختفاء ..!!
أم هي لحظة السكون والهدوء ..
التي تسبق بزوغ الفجر ونور الشمس
وضجيج الحياة ..!
ماأجمل الهدوء في وجودك .. وما أروع الضجيج في حضورك ..!
في سكون ليل أم في اشراقة صباح ؛ لمناجاتك طعم يناسب اللحظة ..!
ويمنح الجسد والروح حياة ..!
.. أنت القلب ..
-
..
أشوف في وجهي بدا يطعن السن ..!
وغلاك في قلبي يجدد سنينه ..!
-
-
؛
عام يمضي وعام يقبل ..
لا نعلم اين ستكون محطتنا الأخيرة ..! ومتى سنصل اليها ..!
فالعمر بيد الله .. والأيام حبلى بأخبارها ..!
اخترنا موعد الانطلاق .. لكن بالتأكيد لن يكون موعد التوقف من اختياراتنا ..!
نمضي حيث يتجه بنا قطار رحلة "غيبية" ..!
خيارها الوحيد .. تذكرة اركاب لاتجاه واحد .. أما العودة فهي بيد من ستتوقف الرحلة عنده ..!
من نافذه الرحلة : أرى الايام بكل فصولها والحياة بكل الوانها ..!
تمر عبر الأخضر واليابس .. تتقلب بين الليل والنهار ..!
بين الشمس والغيم ، بين الحجر والمطر ..!
غابات مسودة ، وصحراء قاحلة ..
لا أحمل معي من حقائب السفر الا قلبي ..!
لا يوجد به الا ... أنتِ ..!
هي الحياة عندما تستمر .. تتلون ، تتغير
وتظلي أنتِ أنتِ ..!
عام تلو العام .. يأتي ..
فقط : أجدد ( الحب أنتِ )
جريح الوقت
-
-
....
تذكَري أني أحبك ..!
إذا أتيت ولم تسمعي لي حسيس ...!
-
،
ودعوني بإسمي لا تقولوا قربوا (الجنازة) ..!
-
....
احملوني قربوني لمكاني الأخير وأنزلوني برفق ..
ابقوني بينكم حتى اللحظة الأخيرة لا تقولوا شيعوا ( الميت ) ..!
-
،،
لا تخافي .. إني أولا ..
رحلت ..!!
فإني
أنتظرك من جديد ..!
-
،
لا ٠٠ لم انساك ..
أنتِ
رحلة طويلة ،،
كتاب بدء ولن ينهى ...
-
؛
بعيد جدا ..!
عن يديك ..!
قريب أكثر من قلبك .. من عينيك ..!
أشعر بك .. أتحسسك ..! أتنفسك .. ! رغم أني لا
استطيع ان المسك ..!
-
,
حديث المسافات ...
تقله رياح عابرة الى آطام الذكريات ..
ليخلد في مكانا قصيا ..
،،
-
،
أنت من يقتص أثره ..
فلا يجده .. الا بعبارة : مر من هنا !!
-
,
أماني العمر ، لا تفنى .. وإن طال السفر ..!
تتجدد بتجدد الأيام ، التى تبلى أعمارنا، وهي لا تبلى ...!