وذات مساء
تعالت همسات عتابي
وانتظرت .... علها قد تجدي
ومنذ ذلك الحين
وانا مازلت انتظر
عرض للطباعة
وذات مساء
تعالت همسات عتابي
وانتظرت .... علها قد تجدي
ومنذ ذلك الحين
وانا مازلت انتظر
http://img94.imageshack.us/img94/549/7731163085611.gif
http://img844.imageshack.us/img844/2...1197113675.gifhttp://img844.imageshack.us/img844/2...1197113675.gifhttp://img844.imageshack.us/img844/2...1197113675.gif
سأرحل
سأغادر
سأمضي
بعيداً
وبعيداً جداً
هل ستشتاق لي ؟!
http://img545.imageshack.us/img545/6751/00439.gif
لا تتكلم عن الجراح وأنت باديها
تراها تنزف ولا تداويها
والبادي أظلم
وأنت ابتديت
وأكيد إنك تعلم!
حالة حزن وألم
لا أعلم سببها
أو ربما أعرف
ولكن
هروبا من الواقع الأليم.
كل ما حدث صدفة
كانت بدايتها مزحة
وبعد أن أصبحت واقعا حقيقيا
وغصت في عمق تفاصيله
غرقت في بحوره
لي القدرة على التنفس والحياة بسعادة
فجأة
تحول ذاك
إلى بحر الأحزان
فما عدت قادرة على التنفس
ولا أن أطفو إلى السطح
إذن
سأبقى في قعره
حتى موتي.
،
،
تنتـــآبُني غصة مؤلمه
حين تذكره..
فأنتبه لألمهـا,,
فأستعيد حروفي المكبوته!!
علها تُحررني يوماً
من قيود الألـــم !!
يومي هذا جافا
كل شيء بسكون
إلا وجع وغصة
حركت الخافق بنبض سريع مؤلم
لفقد وافتقاد
وحنين واشتياق
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
هي ما ينبض بها الصغير في يسراي.
اليوم ادركت بأننا ابدا لن نحيا في المدينة الفاضلة
فأبسط شئ في عالمنا .... ان تجرح المشاعر بلا سبب
جعلتني أحدث نفسي يا شموعي على حروفكِ المتألمة
التي تئن أنة القلب الموجوع والمكسور والمنحوررر
(( لا تعليـق ))
كل عام وقلبكِ وروحكِ بخير وصحة وأمل
وعيدك س عيــد ^ ــــــــ ^
حبي و وردي
ورحلت عني حروف
فرحلت عني السعادة
ترى
عندما ارسم كلماتي
لتنال سعادة التفاتة عينيك اليها
هل تشعرين بتلك الرجفة التي تتملكني
وانا اكتبها اليك
اتعلمين
حروفي ليست مجرد حروف
ولكنها
حب
وله
عشق
ارتدى ثوب الكلمات
فعذرا حبيبتي
ان لم اتقن رسمها
ولكنه
عجز الحروف
على ان تنطق بالمشاعر الصادقة
التي يحويها قلبي اليك
تنفض عنها يدي صمت..
تتأهّب لأن تنطق بجنووون..
فيلتفها مجدداً..
حروفٌ حاولت نفث كبتها ولم تقدر..
الاثنين 7 شوال 1432
هنا ....
ستكون محطتي الاخيرة مع الجراح
لا تتعجلوا في حكمكم ...
لم تبرحني الجراح ....
ولكنها
قد نالت من .... كلي
وما اعجب حال البشر
قلوب تحب.... واخرى تكره ..
عيون ترى ... واخرى عمياء ...
آذان تسمع ... واخرى صماء ...
بشر يعطي ... واخرين ... لا يهتمون الا بالاخذ
صور مختلفة من البشر .....
من بين الضلوع ..
تطلعت الى قلبي ..
فوجدت الكثير من الجراح
جراح ... مازالت تنزف
حتى انني تهت بينها....
فلم اعد اعرف اصحاب تلك الطعنات
تشابهت الخناجر
تشابهت الايادي
تشابهت القلوب السوداء
هناك ..
في هذا الركن البعيد من قلبي ...
بقايا نبض ...
استمعت قليلا .....
فصوت النبض خافتا
انه يتمتم بأسماء ...
اسماء تحمل الكثير من الذكريات
معظمها ... يسكنه الالم ...
الا انهم مازالوا يحتلون مساحة من ذلك القلب الدامي
سحقا لك ايها القلب
اما زلت تهمس بأسمائهم
ام انك تعيد الي ذكراهم ..
علي اتقي جراحا قادمة