{ قلّما نُسعد أوقاتنا بالهدوء}
{ قلّما نُسعد أوقاتنا بالهدوء}
فربما أدركنا شتات وقتنا الضائع
فلم تكن تلك الدقائق هي من داهمتني على حين غرة لمواجهة (جدتي)
فكم أمطرتني بوابل العتب المحبّب والتأنيب اللطيف !؟
وهي تَشٌد على يدي تارة وتربتُ عليها أُخرى
وتقول : (وراك على هالقطاعة يا وليدي ) ؟
علمت حينها لمِا نقول للقاءاتنا المارقة ( تامر على شي , توصي على شي )
فالأحرى بنا أن نأمر أولادنا ونوصي أرحمنا بأن يدعو لنا بالرحمة
فلا سبيل لنا ألا أن نشّرح أوقاتنا لنعثر على خيط الجريمة النكراء
ولا مفر لعقولنا اللاطبيعة في سلوكِها المتمدن أن تضع لنفسها سهمً من خطيئة
فهلاّ أدركنا أوقاتنا وأدركنا جمالنا
بقلم / ماجد الهندي/ زاد الركب /
غرة ربيع الأول 1431هـ
رد: { قلّما نُسعد أوقاتنا بالهدوء}
عوداً حميداً يا ماجد..
ربّما لن أضيف..
غير أني أتيت احيي قلمكـ الرائع.. و أشدّ على يدكـ لتشريح ذاكـ المدعو ( وقت ).. لعلكـ تأتينا بحل..
،،
باركـ ربي أوقاتنا و أعمارنا..
لا تطل بجديدكـ..
ننتظره..
تحيتيـ
رد: { قلّما نُسعد أوقاتنا بالهدوء}
وما زال الوقت هو المتحكم بنا
ولا حيلة لنا ..؟!!
سلم الفكر اخي ماجد
لاحرمنا من جديدك
رد: { قلّما نُسعد أوقاتنا بالهدوء}
رووووووووووعه
سلمت يمناك
ماننحرمش
رد: { قلّما نُسعد أوقاتنا بالهدوء}
يــــســـلـــمؤؤؤ
عــلــى
الــطـــــرح ألأكـــثر من رؤؤؤؤعــــه
لآ عــــــــدمــــنآكـ
و و و و ونـنـــتـــظر جــديدكـ
رد: { قلّما نُسعد أوقاتنا بالهدوء}
وكيف لنا بتشريحه؟؟
فذاك الوقت حين تُداهمنا ساعاته, لآنجد من بُد
سوى اللحآق بها..وليتنا نستطيع!!
فهو كالسيف ,إن لم تقطعه قطعك< وآراه بآت يقطعنا !!
ومالنا من سبيل إلا الدعآء أن يبارك الله أوقاتنا وأعمارنا
وأن يجعلها في طاعته ورضاه..
فالدنيا ساعه فاجعلها طاعه..
ماجد/
بورك القلم,تقديري