شكرا على تواجدك بمتصفحي.
مع مودتي.
عرض للطباعة
روان علي شريف
تعتّق الحرف بوابل من الشكوى الحابسة أنفاسها في تخوم محبرتك. ثمة اعترافات لا يمكننا نيلها إلا من السماء. الحضرة الواعية التي نسترشد بها قوتنا، وحالتنا الكتابية هي وعيٌ كامل. وهنا وجدتُ مصّاصة مداد .. لا دماء. تنشطر الكلمات في مرسمها، وتفرز ثمرًا ناضجًا وحسًّا أدبيًا آخاذ.
ثمة بوح متفائل رغم ضيق العين وفرزها للكثير من الملح.
زَبَدْ
لك ما في هذا الكون من وفاء****
بعد الخيانة وما شبه.
اتمنى لك مزيد من التقدم والابداع
وفقك الله
أعوذُ بالله من الذكرى التي تُعيدنا إلى نقطة
الحنين الأولى ..!
روعة