فتور المشاعر في الحياة الزوجية-مشاكل وحلول

في كثير من الزيجات -ان لم نقل كلها-في مجتمعاتنا العربية نجد عمر الحياةالزوجية الذهبي يكون في السنتين الاولى والثانية
وبعدها وبعد مجيء اول طفل يتسلل الروتين وتبدا مشاعر الزوجين تاخذ منحى اخر
نحو الفتور وعدم الاهتمام وقد يصل الامر الى عدم تحمل العيش مع بعض

ترى ما السبب؟
ومن المسؤول؟
هل الزوج؟
ام الزوجة؟
ام هي العادة والتعود؟

احبتي
يسعدني هنا ان اطرح رايي المتواضع كاجابة عن هذه التساؤلات متمنية منكم التفاعل ومحاولة ايجاد حلول كي تعود لكل المتزوجين لهفتهم لبعض
وكي لا يصاب العزاب بالوجل والعزوف عن الزواج لما يسمعونه من شكاوي المتزوجين الذين طالتهم هذه المعضلة

*الفتور في المشاعر بعد مدة من الزواج*

في بداية الزواج تكون مسؤوليات الزوج اقل ومتطلبات الحياة ايسر
ويكون مبهورا بهذه الوردة التي عطرت بيته التي هي زوجته الشابة الجميلة
فتجده يعود من العمل متلهفا لرؤية عينيها
والحديث معها وقضاء امتع الاوقات في رفقتها
ولكن مع مجيئ اول طفل تبدا المراة تفقد رشاقتها
وتهمل اهتمامها بشكلها وتكرس كل جهدها لمولودها
وينتقل الزوج المسكين الى الرتبة الثانية
وهكذا تبداالهوة بينهمافي الاتساع
هي تتضايق من هذا الزوج الذي يدخل متعبا
ولا يقول كلمةطيبة وكل همه ان يغير ملابسه وينام
وهو يتضايق من هذه الزوجة التي يجدها في البيت
وقد نسيت انها انثى واكتفت بدور الام
ولا ننسى دور الروتين وقتله لاجمل المشاعر بفعل العادة

احبتي
ما هي الحلول وكيف يمكن تجاوز هذه المعول التي تحفر عش الزوجية السعيد

انتظر اقتراحاتكم

ولكم جزيل الشكر


اختكم آخر النساء

http://up20.net/uploads/11b18baf13.jpg

[glow=3333FF]طرح رائع وتميز متوقع منك غاليتي

جئت لتشجيعك وسأعود للمناقشة!!

تحياتي وودي.[/glow]

طرح رائع

أعتقد أن الحــل يكمن في الذات أولا
فتثقيف النفس في عالم الزوجه حقوق /واجبات
بالإضافه التأني وعدم الإستعجال في الإقدام
على الزواج بالإضافه الى امور كثير
احب أن يشاركني الأخرين في سردها


دمتِ بود
موضوع شيق

اخر النساء مشكوره على هذا الطرح

في اعتقادي ان المراء هي السبب فتجد لم تعد تهتم بنفسها

وبجمالها والذي يعد مطلب اساسي لرجل فهذا احد الاسباب الرئيسيه

أخر النساء

أحسنت أخيتي

وسأجيبك على تسأولك


ترى ما السبب؟

بمرور الايام تزداد مسؤولية كلاهما بفعل وجود الاولاد ووجود واجبات وطموحات كثيره عليهما ان يحققانها

فيصبح ما سبق هم كبير يفكران به مما يشغلهم ويضيع بعض مشاعرهم

وفي نفس الوقت


ومن المسؤول؟

هل الزوج؟ام الزوجة؟ قد يكون أحد الطرفين سبب أو كلاهما وقد تكون أرهاصات الحياة سبب


ام هي العادة والتعود؟

العاده والتعود المفروض تعطي ميكانيكيه للحياة اي تجعلها تسير مرتبة ودون عناء

وبالعكس أني أرى حين نتعود على أنسان معين خلاص يسهل التفاهم بين شخصيين أعتادا على بعضهما


لمياء الديوان

[align=center]رفيقتي الغالية:

ماكتبته هنا بالفعل صحيح وواقعي رغم الأسف

تعالي نناقش الفكرة:

ترى ما السبب؟

بداية الزواج تجد اللهفة بادية على الطرفين

كفرحة بشيء جديد وتنبأ لتحقق أحلام كثيرة

مع الأيام تقل هذا الفرحة وتبدأ الحياة بالأنخراط

في دوامة الروتين والمكرر فإن لم ي

جد كل من الزوجين ماحلم به

تراه يعود لسابق عهده ومنه تفتر المشاعر!!!

ومن المسؤول؟!!هل الزوج؟!!ام الزوجة؟!!

ام هي العادة والتعود؟!!

كلاهما هو بالتشجيع وهي بكسر الروتين

والتحطيط لأبعد من شهر العسل وأول جنين!!

وإن كان هناك مايجب أن يتعودا عليه فهو الحب والوئام

آخر النساء :

سلمتي ودمتي والمتزوجون سيفيدونا أكثر.[/align]

تجديد الحياة

هو

الحل


بتغيير المكان والعادات تقريبا
السفر
في رحلة شهر عسل جديد

تقبلي ودي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وتين الحب

[glow=3333FF]طرح رائع وتميز متوقع منك غاليتي

جئت لتشجيعك وسأعود للمناقشة!!

تحياتي وودي.[/glow]

---

http://www.alfrasha.com/up/1671725137852021380.gif

الحبيبة وتين الحب
اشكرك لانك اتحت لنا هذه المساحة للتواصل
وتبادل الخبرات والمعارف
لك كل ودي وتقديري
اختك آخر النساء
http://up20.net/uploads/11b18baf13.jpg

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرح طاهر

طرح رائع

أعتقد أن الحــل يكمن في الذات أولا
فتثقيف النفس في عالم الزوجه حقوق /واجبات
بالإضافه التأني وعدم الإستعجال في الإقدام
على الزواج بالإضافه الى امور كثير
احب أن يشاركني الأخرين في سردها


دمتِ بود
موضوع شيق

---

http://www.alfrasha.com/up/1671725137852021380.gif
المميز جرح طاهر
انك محق سيدي
لقد اقترحت قاعدة ذهبية
لو اتبعها المتزوجون لعرفوا السعادة الى نهاية المشواروهي
تثقيف النفس في عالم الزواج/حقوق وواجبات
بحيث نستقي من ديننا الحنيف
من كتب علم النفس
من تجارب الناس
لك التحية والتقدير
آخر النساء

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العالمي mmm

اخر النساء مشكوره على هذا الطرح

في اعتقادي ان المراء هي السبب فتجد لم تعد تهتم بنفسها

وبجمالها والذي يعد مطلب اساسي لرجل فهذا احد الاسباب الرئيسيه

---

http://www.alfrasha.com/up/1671725137852021380.gif
الفاضل العالمي

اني اوافقك الراي
فكثير من النساءالعربيات يقعن في هذا الخطا الفادح
تجدها قبل الزواج تهتم بكل صغيرةوكبيرة
في شكلها واناقتها ورشاقتها
كانها تلمع سلعة للبيع
ولكن بمجرد ما تطمئن انها حصلت على الزوج الذي انتظرت
تضع جميع اسلحتها وتستسلم للزمن يعيث في جمالها فسادا
واول ما تفقده رشاقتها بعد الولادة
فلا تحاول استرجاعها لانها خلاص لن تحتاجها مادامت متزوجة
وهذا غباء من الزوجةلا يغتفر
على كل العربيات ان يعلمن ان الزوج
وان اصبح كهلا في 60 من العمر
يحن لرؤية زوجته محتفظة برشاقتهاوبهائها ونضارتها
اعرف ان السن لايرحم ولكن على الاقل تعمل كلما في وسعها
بدل الاستسلام
اخي زيارتك اثرت الموضوع فشكرا

آخر النساء

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء الديوان

أخر النساء

أحسنت أخيتي

وسأجيبك على تسأولك


ترى ما السبب؟

بمرور الايام تزداد مسؤولية كلاهما بفعل وجود الاولاد ووجود واجبات وطموحات كثيره عليهما ان يحققانها

فيصبح ما سبق هم كبير يفكران به مما يشغلهم ويضيع بعض مشاعرهم

وفي نفس الوقت


ومن المسؤول؟

هل الزوج؟ام الزوجة؟ قد يكون أحد الطرفين سبب أو كلاهما وقد تكون أرهاصات الحياة سبب


ام هي العادة والتعود؟

العاده والتعود المفروض تعطي ميكانيكيه للحياة اي تجعلها تسير مرتبة ودون عناء

وبالعكس أني أرى حين نتعود على أنسان معين خلاص يسهل التفاهم بين شخصيين أعتادا على بعضهما


لمياء الديوان

---

http://www.alfrasha.com/up/1671725137852021380.gif

الغالية لمياء الديوان

اني اوافقك الراي اختاه
كل ما ذكرت يكون مجموعة مسببات لفتور الحياةالزوجية
ولكن لماذا لا يتفق الزوجان ويحاربا على الواجهتين
من جهة الزوج
يحاول ان يساعد زوجته قدر الامكان لتخفيف اعباء مسؤوليةالامومة ومااكبرها
وتحاول الزوجة
ان تكون اقل متطلبات مادية واكثر عطاء معنوي
بحيث ان الرجل مهما تقدم به السن يبقى طفلا يبحث عمن يدلله
وهنا كرتها الرابحة
تضرب عصفورين بحجر واحد
تجعل زوجها واحدا من اطفالها ومن ضمن اهتماماتها
ليس بنظافته وتغذيته فقط بل بتغذيةروحه
بالكلمة الطيبة والابتسامة في وجهه
والحفاظ على نضارتها من اجله
اما كونك قلت ان العيش مع بعض مدة طويلة يسهل الحياة
فاني اوافقك الراي بشرط
ان يخلقا فرصا للتجديد
كالسفر والخروج في امسيات معا
والا يصبح التعود نوعا من الروتين يقتل اللهفة

استاذتي زيارتك اثرت الموضوع
فشكرا لك
وتقبلي خالص تقديري
آخر النساء

اخر النساء طرح اجمل من ما نتخيل اتمنى لك دوام الصحه والسعادة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وتين الحب

[align=center]رفيقتي الغالية:

ماكتبته هنا بالفعل صحيح وواقعي رغم الأسف

تعالي نناقش الفكرة:

ترى ما السبب؟

بداية الزواج تجد اللهفة بادية على الطرفين

كفرحة بشيء جديد وتنبأ لتحقق أحلام كثيرة

مع الأيام تقل هذا الفرحة وتبدأ الحياة بالأنخراط

في دوامة الروتين والمكرر فإن لم ي

جد كل من الزوجين ماحلم به

تراه يعود لسابق عهده ومنه تفتر المشاعر!!!

ومن المسؤول؟!!هل الزوج؟!!ام الزوجة؟!!

ام هي العادة والتعود؟!!

كلاهما هو بالتشجيع وهي بكسر الروتين

والتحطيط لأبعد من شهر العسل وأول جنين!!

وإن كان هناك مايجب أن يتعودا عليه فهو الحب والوئام

آخر النساء :

سلمتي ودمتي والمتزوجون سيفيدونا أكثر.[/align]

---

غاليتي وتين الحب
زيارتك اثرت الموضوع
واقتراحاتك القيمة درر
يا ليت عزابنا ومتزوجينا يعملون بها
لك خالص تقديري ومحبتي
اختك آخر النساء

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زبن بن عمير

تجديد الحياة

هو

الحل


بتغيير المكان والعادات تقريبا
السفر
في رحلة شهر عسل جديد

تقبلي ودي

---

الفاضل زبن بن عمير

شكرا لمرورك العذب
وفكرتك النيرة يجب ان يضعها كل المتزوجين
نصب اعينهم فلا شيء يقتل الحب
ويجعل المشاعر مسطحة اكثر من الروتين
تحيتي لقلبك الطاهر
آخر النساء

[align=center]****



طرح رائع ومهم بل هو في غاية الاهمية يلامس جانب من الحياة العامة للجميع..

اقتباس:

---

في بداية الزواج تكون مسؤوليات الزوج اقل ومتطلبات الحياة ايسر
ويكون مبهورا بهذه الوردة التي عطرت بيته التي هي زوجته الشابة الجميلة
فتجده يعود من العمل متلهفا لرؤية عينيها
والحديث معها وقضاء امتع الاوقات في رفقتها
ولكن مع مجيئ اول طفل تبدا المراة تفقد رشاقتها
وتهمل اهتمامها بشكلها وتكرس كل جهدها لمولودها
وينتقل الزوج المسكين الى الرتبة الثانية
وهكذا تبداالهوة بينهمافي الاتساع
هي تتضايق من هذا الزوج الذي يدخل متعبا
ولا يقول كلمةطيبة وكل همه ان يغير ملابسه وينام
وهو يتضايق من هذه الزوجة التي يجدها في البيت
وقد نسيت انها انثى واكتفت بدور الام
ولا ننسى دور الروتين وقتله لاجمل المشاعر بفعل العادة

---

كفيت ووفيت ..

تطرقت في طرحك هنا لروح القضية والتي يمكن ان نجملهاا :

* نزول الزوج للمرتبة الثانية .
* فقدان الزوجة او نسيانها انثويتهااا.

بالعامية :
الزوجة تشوف نفسها شغاله والزوج يشوف نفسه سواق


كيف نعالج هذه المشكلة ..

مع الاسف ان معظمنا (الزوج او الزوجة) يقبل على الزواج وهو لا يعرف ما هو الزواج ،
بسبب الجهل وقلة الوعي والتوجية السليم والمناسب من الآباء والامهاات إلا من رحم الله ..
اي ان الحل يكمن في الوعي بماهية الزواج اولا
للوصول الي كيفية المعاملة الحسنه من كلا الطرفين
فالاغلبية يشعر بالمشكلة بحكم انه احد اطراف القضية ونجده يسعى لايجاد الحلول
ويغفل عن الطريقة السليمة لتنفيذ هذه الحلول ..
وهنا يبدأ التخبط في متاهات الصح والغلط ولماذا وكيف وليت ولعل ... الخ
اي ان الحل هو ان نعلم ابناءنا اساسيات الزواج (( ما له من حقوق وما عليه من واحبات ))
وذلك لتهيئته لمقاومة جفاف الحياة وايجاد الحلول كي يستطيع الصمود
قد يكون التغيير حلااا ولكنه يبقى مؤقتاا يزول بزوال المؤثر وقد لا يطول
الا اذا كان الوعي والادراك سيد الموقف عندها وان كان الحل مؤقتا
الا انه اسرع واطول في القضاء على اقوى المشكلات ...


آخر النساء

يعطيك الف عافية على هذا الطرح المفيد والبناء

اسال الله العلي العظيم ان يكتب لك الاجر والثواب

تحياتي لكـ

.[/align]

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البصرة

اخر النساء طرح اجمل من ما نتخيل اتمنى لك دوام الصحه والسعادة

---

الغالي ابن البصرة
شكرا للتواصل ولتفاعلك مع الموضوع
وثق اخي ان هدفي الاول والاخير خدمة الصالح العام
واتمنى
ان اكون بفتح هذاالباب فتحت نافذة لتعميم الفائدة
من خلال تجارب عشناها او عاشها مقربونا
لك التحية من قبل ومن بعد
آخرالنساء

حتى تستمر سعادتك مع زوجك.. إليك سيدتي بعض النصائح السهلة التنفيذ والقوية المفعول.. وهي بكل بساطة أن تكوني زوجة وحبيبة وصديقة وعشيقة كذلك، فتملئين حياة زوجك محبة وودا وعشقا، فتدخلين السرور لقلبه والاعجاب لعقله والمتعة لسمعه.. فتكونين له كل نساء العالم حتى وإن كنت في العين عادية

* اجعلي زوجك يحبك فان احبك زوجك كنتي له ملكة جمال العالم ولو كنت في العين عادية...

* غيري دائما من مظهرك وكوني انيقة فالمظهر له تاثير على النفس، والاناقة المتجددة للزوج تسكر الزوج وتبدو له امراته وكانها مائة امراة..

* انصتي الى زوجك بمحبة واعجاب حتى لو تفاخر بنفسه كطفل صغير..
* وفري الراحة لزوجك في بيته وكوني انيسة وحدته وانيسة متاعبه وهمومه..

* هناك كلمة مهمة وسهلة ورائعة تسعد المراة وزوجها..وهي كمة الشكر، فهي تملك قلب زوجها..

* انظري الى محاسن زوجك قبل عيوبه فكل انسان له محاسن وعيوب وساعديه للتخلص من عيوبه.
.
* اذا اردت شيئا من زوجك فاستخدمي رقتك وحنانك وانوثتك وعقلك فالرجل يذوب بانوثة المراة..

* اذا غضبت من زوجك فاصمتي واغلقي فمك واحترسي من لسانك واذكري الله.. فالمراة حين تغضب تلدغ زوجها وتطعنه في مواطن ضعفه وسوف يحقد عليها ..

* وكما يقال اقصر طريق لقلب الرجل معدته. فاعرفي ماذا يحب زوجك ومايكرهه ..


*
* كوني حمامة سلام في حياة زوجك فلا تكرهي اليه الناس وتنزعيه من الاصدقاء وتذريه وحيدا فلا تدفعك غيرتك الى قطعه من اهله فسوف يكون حاله وحيدا.
.


* الغيرة مفتاح الطلاق والغيرة في غير مكانها تسمم زوجها وتدفعه بنفسها الى الهرب منها والبحث عن غيرها ..

* الرجل لايعرف كيف يلبس في الغالب ولا كيف يقول حلو الكلام، فغردي في حياته فيبحث عنك، واهتمي بمظهره وذكريه باوقات راحته وكوني له كالموسيقى والورود وعلميه ان في الدنيا ماهو اهم من الاعمال واحلى من الاموال..


* اذا كنت تحسين ان كلمات الحب الزم لك من الطعام فاعلمي ان الاحترام بالنسبة للرجل اهم من كل شيء.
* لا تكوني بخيلة بعواطفك وحنانك إتجاهه ..

* اعتبري زوجك طفلك ودلليله واعتني به ولاتنشغلي عنه باحد اطفالك..

* احرمي زوجك منك بين الحين والاخر وابدي له عروسا رائعة بعيدة المنال ..

* كوني متفهمة لزوجك ولاتهدمي حياتك بسبب عدم تفهمك له..

ليس جمال المراة هوفقط اناقتها بل هناك جمال الشخصية بالاضافة الى خفة الروح والمرح اللذان تضفيان بهما على منزلك، فسوف يستمتع زوجك بحديثك ولو تعيدينه الف مرة من حلاوته ولما فيه من معرفة وثقافة




دمـــــــتــمـ فيـ حفظـ اللهـ ورعايتهـ


/
\
/
\
ـــأمل الحياهـ

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عامر صلاح الاحمدي

[align=center]****



طرح رائع ومهم بل هو في غاية الاهمية يلامس جانب من الحياة العامة للجميع..



كفيت ووفيت ..

تطرقت في طرحك هنا لروح القضية والتي يمكن ان نجملهاا :

* نزول الزوج للمرتبة الثانية .
* فقدان الزوجة او نسيانها انثويتهااا.

بالعامية :
الزوجة تشوف نفسها شغاله والزوج يشوف نفسه سواق


كيف نعالج هذه المشكلة ..

مع الاسف ان معظمنا (الزوج او الزوجة) يقبل على الزواج وهو لا يعرف ما هو الزواج ،
بسبب الجهل وقلة الوعي والتوجية السليم والمناسب من الآباء والامهاات إلا من رحم الله ..
اي ان الحل يكمن في الوعي بماهية الزواج اولا
للوصول الي كيفية المعاملة الحسنه من كلا الطرفين
فالاغلبية يشعر بالمشكلة بحكم انه احد اطراف القضية ونجده يسعى لايجاد الحلول
ويغفل عن الطريقة السليمة لتنفيذ هذه الحلول ..
وهنا يبدأ التخبط في متاهات الصح والغلط ولماذا وكيف وليت ولعل ... الخ
اي ان الحل هو ان نعلم ابناءنا اساسيات الزواج (( ما له من حقوق وما عليه من واحبات ))
وذلك لتهيئته لمقاومة جفاف الحياة وايجاد الحلول كي يستطيع الصمود
قد يكون التغيير حلااا ولكنه يبقى مؤقتاا يزول بزوال المؤثر وقد لا يطول
الا اذا كان الوعي والادراك سيد الموقف عندها وان كان الحل مؤقتا
الا انه اسرع واطول في القضاء على اقوى المشكلات ...


آخر النساء

يعطيك الف عافية على هذا الطرح المفيد والبناء

اسال الله العلي العظيم ان يكتب لك الاجر والثواب

تحياتي لكـ

.[/align]

---

الفاضل عامر بن صلاح الاحمدي
مرورك القوي اثرى الموضوع
واراؤك القيمة اعطته بعده الاجتماعي
فشكرا لكل الفائدةالتي نشرت هنا
لك خالص الود والتقدير
آخر النساء

يبدأ الفتور العاطفي بين الزوجين بانشغال كل منهما بنفسه بعيداً عن اهتمامات الطرف الآخر سواء في مجال العمل أو الهوايات، أو بسبب التعود على قضاء وقت الفراغ أمام الفضائيات والتي أصبحت أشبه بالعزول، ولساعات طويلة دون حوار مشترك.
وقد يكون الجفاء بسبب اكتشاف بعض العيوب واختلاف الأفكار، أو ربما نتيجة للانجراف والأحلام وعدم تقدير مسؤولية الحياة الزوجية. إضافة إلى افتقار الحياة الزوجية للمسات الحنان التي تغمرها عاطفة الحب، فتتجمد المشاعر بينهما.
ومن الأسباب التي تؤدي إلى فتور المشاعر أن ينغلق كل من الزوجين على نفسه وعلى مشاكله الشخصية، من دون الإحساس بضرورة المشاركة الفعلية في كل صغيرة وكبيرة. وربما يأتي الجفاء بسبب عدم رؤية الآخر كما هو، وعدم قبوله أو صحبته من دون زيادة أو نقصان؛ لذلك لابد من الإيمان بأن النقيض ليس الأفضل دائماً.
وقد يأتي الجفاء العاطفي إذا كان الاختيار غير موفق من الأساس، بمعنى وجود اختلاف في درجة الذكاء، والمستوى الاجتماعي والميول الشخصية ودرجة الطموح.كل هذا يؤدي في النهاية إلى انفجار المشاكل، فتصاب العلاقة الزوجية بالتوتر والجفاء، وربما الانفصال أو يعيش الزوجان معاً دون مشاعر أو ما يسمى «الطلاق الصامت».
إن علاج كل المشاكل بداية من الطفل وحتى الزوجة هو الحب، فهو يدخل الطمأنينة إلى نفس الإنسان، يعينه على مواجهة مشاق الحياة، يمنح الإنسان سعادة محببة هي سعادة المشاركة من خلال وجود إنسان آخر معه.
الحب إن امتلأ به القلب يقوم بتهذيب السلوك الإنساني فيقل، وينعدم العنف. الحب بين الزوجين هو الضمان الوحيد لاستمرار الحياة بينهما.
شكرا لك اختي الغالية آخر النساء على طرح هذا الموضوع الهام

ترى ما السبب؟

السبب الروتين اليومي القاتل الملل الاتعيشه الزوجة

مثلاً:الزوج يطلع لدوام الساعة 7الصباح ويرد الساعة4 العصر

وطول هالوقت الزوجة لحالها هي والأولاد مايجي الزوج الا الزوجة واصلة حدها

والنفسية زفت..من المسؤول؟؟

هل الزوج؟

ام الزوجة؟

المسؤوله هي الظروف

هل هي العادة ام التعود؟
ربما نعم ولكن من وجهة نظري لأحد يتعود على مثل هالأشياء..

وكما قال أخي زبن تغيير الجو عامل مساعد على توطيد العلاقات ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ـــأمل الحياهـ

حتى تستمر سعادتك مع زوجك.. إليك سيدتي بعض النصائح السهلة التنفيذ والقوية المفعول.. وهي بكل بساطة أن تكوني زوجة وحبيبة وصديقة وعشيقة كذلك، فتملئين حياة زوجك محبة وودا وعشقا، فتدخلين السرور لقلبه والاعجاب لعقله والمتعة لسمعه.. فتكونين له كل نساء العالم حتى وإن كنت في العين عادية

* اجعلي زوجك يحبك فان احبك زوجك كنتي له ملكة جمال العالم ولو كنت في العين عادية...

* غيري دائما من مظهرك وكوني انيقة فالمظهر له تاثير على النفس، والاناقة المتجددة للزوج تسكر الزوج وتبدو له امراته وكانها مائة امراة..

* انصتي الى زوجك بمحبة واعجاب حتى لو تفاخر بنفسه كطفل صغير..
* وفري الراحة لزوجك في بيته وكوني انيسة وحدته وانيسة متاعبه وهمومه..

* هناك كلمة مهمة وسهلة ورائعة تسعد المراة وزوجها..وهي كمة الشكر، فهي تملك قلب زوجها..

* انظري الى محاسن زوجك قبل عيوبه فكل انسان له محاسن وعيوب وساعديه للتخلص من عيوبه.
.
* اذا اردت شيئا من زوجك فاستخدمي رقتك وحنانك وانوثتك وعقلك فالرجل يذوب بانوثة المراة..

* اذا غضبت من زوجك فاصمتي واغلقي فمك واحترسي من لسانك واذكري الله.. فالمراة حين تغضب تلدغ زوجها وتطعنه في مواطن ضعفه وسوف يحقد عليها ..

* وكما يقال اقصر طريق لقلب الرجل معدته. فاعرفي ماذا يحب زوجك ومايكرهه ..


*
* كوني حمامة سلام في حياة زوجك فلا تكرهي اليه الناس وتنزعيه من الاصدقاء وتذريه وحيدا فلا تدفعك غيرتك الى قطعه من اهله فسوف يكون حاله وحيدا.
.


* الغيرة مفتاح الطلاق والغيرة في غير مكانها تسمم زوجها وتدفعه بنفسها الى الهرب منها والبحث عن غيرها ..

* الرجل لايعرف كيف يلبس في الغالب ولا كيف يقول حلو الكلام، فغردي في حياته فيبحث عنك، واهتمي بمظهره وذكريه باوقات راحته وكوني له كالموسيقى والورود وعلميه ان في الدنيا ماهو اهم من الاعمال واحلى من الاموال..


* اذا كنت تحسين ان كلمات الحب الزم لك من الطعام فاعلمي ان الاحترام بالنسبة للرجل اهم من كل شيء.
* لا تكوني بخيلة بعواطفك وحنانك إتجاهه ..

* اعتبري زوجك طفلك ودلليله واعتني به ولاتنشغلي عنه باحد اطفالك..

* احرمي زوجك منك بين الحين والاخر وابدي له عروسا رائعة بعيدة المنال ..

* كوني متفهمة لزوجك ولاتهدمي حياتك بسبب عدم تفهمك له..

ليس جمال المراة هوفقط اناقتها بل هناك جمال الشخصية بالاضافة الى خفة الروح والمرح اللذان تضفيان بهما على منزلك، فسوف يستمتع زوجك بحديثك ولو تعيدينه الف مرة من حلاوته ولما فيه من معرفة وثقافة




دمـــــــتــمـ فيـ حفظـ اللهـ ورعايتهـ


/
\
/
\
ـــأمل الحياهـ

---

الغالية امل الحياة
زيارتك الرائعة اثرت الموضوع
ومداخلتك الثرية سدت كل ثغراته
فشكرا لكل العون الذي قدمت
وتقبلي ودي وتقديري
اختك آخر النساء

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahad65

يبدأ الفتور العاطفي بين الزوجين بانشغال كل منهما بنفسه بعيداً عن اهتمامات الطرف الآخر سواء في مجال العمل أو الهوايات، أو بسبب التعود على قضاء وقت الفراغ أمام الفضائيات والتي أصبحت أشبه بالعزول، ولساعات طويلة دون حوار مشترك.
وقد يكون الجفاء بسبب اكتشاف بعض العيوب واختلاف الأفكار، أو ربما نتيجة للانجراف والأحلام وعدم تقدير مسؤولية الحياة الزوجية. إضافة إلى افتقار الحياة الزوجية للمسات الحنان التي تغمرها عاطفة الحب، فتتجمد المشاعر بينهما.
ومن الأسباب التي تؤدي إلى فتور المشاعر أن ينغلق كل من الزوجين على نفسه وعلى مشاكله الشخصية، من دون الإحساس بضرورة المشاركة الفعلية في كل صغيرة وكبيرة. وربما يأتي الجفاء بسبب عدم رؤية الآخر كما هو، وعدم قبوله أو صحبته من دون زيادة أو نقصان؛ لذلك لابد من الإيمان بأن النقيض ليس الأفضل دائماً.
وقد يأتي الجفاء العاطفي إذا كان الاختيار غير موفق من الأساس، بمعنى وجود اختلاف في درجة الذكاء، والمستوى الاجتماعي والميول الشخصية ودرجة الطموح.كل هذا يؤدي في النهاية إلى انفجار المشاكل، فتصاب العلاقة الزوجية بالتوتر والجفاء، وربما الانفصال أو يعيش الزوجان معاً دون مشاعر أو ما يسمى «الطلاق الصامت».
إن علاج كل المشاكل بداية من الطفل وحتى الزوجة هو الحب، فهو يدخل الطمأنينة إلى نفس الإنسان، يعينه على مواجهة مشاق الحياة، يمنح الإنسان سعادة محببة هي سعادة المشاركة من خلال وجود إنسان آخر معه.
الحب إن امتلأ به القلب يقوم بتهذيب السلوك الإنساني فيقل، وينعدم العنف. الحب بين الزوجين هو الضمان الوحيد لاستمرار الحياة بينهما.
شكرا لك اختي الغالية آخر النساء على طرح هذا الموضوع الهام

---

اخي الفاضل فهد
شكرا لمداخلتك الشيقة
والتي اثرت ا لموضوع
ما قصرت ولا هنت
لك خالص التقدير
اختك آخرالنساء