رجاء الصانع .....ماذا لو كانت رجلا؟؟

[align=center][img]http://galbk.********************************************/2004-07-13-124432.gif[/img]

لعل بعضكم قرأ رواية " بنات الرياض" للكاتبة رجاء الصالح

بعيد عن رآيي الشخصي في الروية واسلوبها ( الطرح أو الرسالة )

يتبادر للأذهان سؤال وبجوابه يطرح عدة محاور للنقاش

ماذا لوكان مؤلف رواية بنات الرياض رجلاً

- هل سنقبل منه الطرح بذلك الأسلوب؟

- هل ستكون الرواية طرح جري لوقعنا؟

- ماذا ستكون نظرتنا للكاتب ( اخلاقه ودرجة ربطنا لأحداث القصة بشخصيته الحقيقية)؟

- هل ستحصل الرواية على كل تلك الشهرة وذلك الطرح الهائل؟

وأخيرا

-هل ستختلف نظرتك عزيزي القارئ للروية لو كان الكاتب رجلا

سؤال هام ...... هل سبق لك قراءة الرواية قبل ان تجيب على اسئلتي


http://www.marlo.com/gif2/still/main/barmarbl.gifاخوكــ سليمان ــمhttp://www.marlo.com/gif2/still/main/barmarbl.gif[/align]

اخي الكريم/ استاذ سليمان...........


طبعا قرأت الرواية ..........


وانت محق فيما تقول انا ولست من الرياض والله العظيم ارتفع ضغطي على كلام فاضح كتبته الكاتبة التي اول مرة اسمع بها في مجتمعنا السعودي وانا شخصيا لااعترف بها لانها لاتمت للسعودية بصلة ....من وجهة نظري انا؟؟؟؟؟؟؟؟
فكيف بكاتب يريد ان يرقى بفكره يكتب تلك الرواية حتى وان شارفت الحقيقة الاسلوب والطرح لم يعجباني .......
ومتاكدة لو كان رجلا لهوجم بالقوة ...............

لكان اجمل شي ان روايتها منعت في السعودية وهذا اقل ماتستحقه انسانة مثلها



استاذي الكريم سليمان لك كل الشكر والتقدير ..........يسبقه فيض من الاحترام,,,,,,



تذكاااااااااااااااار

(صديق سليمان ازيدك من الشعر بيت تفضل فتح عيونك زين)





رجاء الصانع: أرفض وصاية العشماوي.. ومن يرغب بمقاضاتي فليفعل





استضاف برنامج خليك بالبيت والذي يقدمه زاهي وهبي مساء أمس رجاء الصانع مؤلفة رواية (بنات الرياض)، في حلقة تجاوزت الساعتين، أدلت فيه الكاتبة بما اعتبرته حقها الخاص في التعبير عن روايتها التي وصفتها بالناجحة، وتخلل اللقاء كثير من المداخلات المسجلة، والعديد من الاتصالات الهاتفية كانت في مجملها تشيد بطرح الكاتبة.

بدأ اللقاء بتأكيد رجاء الصانع على هويتها السعودية بكونها من مدينة المجمعة، وأنها عاشت فترة في الكويت، ثم انتقلت للسعودية لتدرس في المدارس الإسلامية بالرياض، ثم تلتحق بالجامعة لرغبتها في مسايرة نهج إخوانها الأطباء، ممتدحة تعامل والدها معها في تثقيفها وتشجيعها منذ الصغر على القراءة والتعبير، ثم تأثرها بوفاته واستكمال مسيرتها التعليمية، ومن ثم الأدبية وإعجابها بالدكتور غازي القصيبي، واعتباره قدوة لها، بالإضافة لقراءتها لعبدالرحمن المنيف وتركي الحمد وليلى الجهني.

انتقلت الكاميرا بعد ذلك إلى عبدالعزيز خوجة (سفير السعودية في لبنان) ليظهر في مداخلة مصورة وصف فيها رواية الصانع بأنها من أنجح الروايات لاستخدامها لغة العصر، وأن هذه الرواية هي عن بنات جدة أو مكة، ولا يرى فيها خروجاً على التقاليد، معتبراً أن هذه الرواية لو "كتبها رجل لمرت مرور الكرام".

وعند سؤالها عن سبب تسمية الرواية بـ (بنات الرياض) أجابت إنها تحدثت عن ما عاصرته في الجامعة من نماذج، وأنها أبرزت التعددية في مجتمع البنات. وأما عن نقدها للرجل النجدي ومقارنته بالحجازي قالت "أنا أنقل مايقوله المجتمع".

الصانع أكدت في حوارها أن السعوديات لا يحببن التحدث مع السعوديين لأن بعض العادات والتقاليد تعقدت مع الدين، ولم يستطع أحد الفصل بين هذين الخطين، وأصبح التشدد على نجديتنا وعاداتنا.

وفي سؤال عن الجرأة الشديدة في التعرض للطوائف، وأن البعض يعتقد أنها أقحمت اسم هيئة الأمر بالمعروف بشكل لم يكن له تبرير سردي، وأن البعض اعتبر هذا مباهاة بالجرأة أجابت "أنا لم أجازف بسمعتي ليقال عني جريئة، أنا أريد أن يعيش أبنائي في مجتمع يحترم رأي الآخرين".

المداخلات الهاتفية جاءت في أغلبها مشيدة بالكاتبة، حيث ورد الاتصال الأول من الدكتور ناصر الدوسري الذي امتدح جرأة الكاتبة، وأن هذه الضجة هي من أناس فقدوا صوابهم بسبب اعتقادهم أن لهم الوصاية على الشعب السعودي. ليأتي الاتصال الثاني من الكاتبة ثريا الشهري التي بدت متحفظة على الرواية، ثم ما لبثت أن أوضحت أن الرواية تحسب إيجابياً للكاتبة في ظل عمرها الزمني، وتمنت ألا يكون كثرة ظهورها الإعلامي هو للدفاع عن الرواية، ليكون ردّ الصانع بأن من حقها أن تفرح بهذا النجاح. وفي ردها عن ما قاله الدكتور عبدالرحمن العشماوي والذي طالبها بالتوبة قالت "أرفض التشكيك بديني أو الوصاية علي، والعشماوي مفكر وأديب، ولكنه ينظر إلى روايتي بأنها دعاية للمجتمع"، موضحة أن نجاحها لم يكن حظاً، مستشهدة بالآية "وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ"، وأن عملها الروائي لو كان فيه إغضاب لله لما وفقها فيه.

وعند سؤالها عن سبب اختيار الرجل في روايتها المرأة الساذجة أو محدودة التفكير ذكرت أن الرجل عندما يفتقد الثقة في نفسه يختار هذا النوع، وهذا سبب عزوف الكثير عن المثقفات والطبيبات، واختيار نساء صغيرات، وتابعت أن مئات الرسائل وصلتها تؤكد صاحباتها أنهن نماذج لفتيات الرواية.

وقد اتصل بالبرنامج ثلاث نساء لبنانيات أشدن بها، وأكدن أن ما كتب يمثل حقيقة المجتمع السعودي بحكم مخالطتهن، وأن نظرة واحدة للسوق في السعودية تثبت ما يحدث.
وفي إجابة مقتضبة عن سؤال من أسماء محمد محررة جريدة الحياة حول هل هي داعية جديدة لتحرير المرأة وهل تفكر في الزواج والأمومة، أكدت الصانع أنها لا تنتمي لأي حزب أو أي جهة، وأنها عكست هموم فتيات جيلها، وأنها لن توقف حياتها للحصول على زوج.

وعندما سألت عن اتهام البعض لها بأنها تشجع على أمور سيئة كالتعرض للمثلية الجنسية أو ذكرها أن بعض الفتيات يردن الاختلاط بالرجال حتى في مقابل مادي، قالت "أنا لم أكتب عن شيء خارج عن المألوف، وجميع هذه الأمور تحدث خلف الأسوار".

وعندما قرأ لها زاهي بعض الاتهامات بأن العمل مسروق كما كتب محمد عبدالواحد نقلا عن عبدالله الحكيم، وأنها مقتبسة من روائي أمريكي مغمور في رواية تحمل اسم (الصديقات)

ابتسمت وقالت "لا علم لي بهذه الرواية".

الصانع صرحت للمرة الأولى أن الهجمة عليها كانت أكبر من توقعاتها، وأن والدتها تبقى على الإنترنت منذ ساعات الفجر الأولى لتقرأ ما يكتب عنها في المواقع الإلكترونية، مستغربة من هجوم الكثير عليها حتى بدون قراءة الرواية.

وفي مداخلة أخرى من أحمد مطر رئيس تحرير مجلة لها استهل كلامه بأنه يفخر أنه سعودي قائلا "لكننا لسنا بشر، وإن عدم الحديث عن نماذج من مثل لميس وقمرة وسديم وميشيل في مجتمعنا لا ينفي وجودها"، وهو ما اتفق مع اتصال هاتفي لمدير تحرير جريدة المدينة خالد باطرفي الذي طلب من الكاتبة احتساب معاناتها مع الهجمة عليها عند الله، وأن مشكلة الكاتبة هي وجود مجموعة تخفي الخطأ من باب الستر، ومن باب عدم إشاعة الفاحشة بين المؤمنين، رغم أن قصص القرآن تحوي نماذج عن حياتهم كمراودة امرأة العزيز وغيرها ـ كما ذكر ـ.


ولم يتمكن المذيع من قراءة جميع الردود والفاكسات واكتفى بالمثير منها، وكانت أسئلة سريعة أرسلها المتابعون جاء بعضها كما يلي:

س : أنت تربيتي بالعراق، فكيف سمح لك ضميرك بالإساءة للسعوديات، وألا تخافين الدعاوى الشرعية أو القضائية؟
ج: أنا لم أعيش بالعراق، والباب مفتوح للدعوة القضائية.

س : قلتي أن قدوتك هو غازي القصيبي، ألهذا السبب أنت تحبين الأضواء؟
ج : لا يمكنني الإجابة عن أحد آخر.



س : هذه ليست رواية، هي (سواليف) وأنت لم تريدي إلا الشهرة؟
ج : غير صحيح.

س : روايتك هي إحدى إفرازات العلمانيين؟
ج : أنا حتى الآن لست علمانية أو ملحدة، أنا ظهرت ببساطة، ولا أريد من أحد أن يجعل لي خلفية.

س : هل تعبرين التيار الوسطي؟
ج : شرف لي أن أفعل.

س : هل ستتحول الرواية لعمل سينمائي؟
ج : جاءتني عروض كثيرة ومازلت أفكر.

يعطيك العافية أخوي سليمان


ويعطيك ألف عافية أخوي سعـــــد على نقلك لما دار في البرنامج ......


وأنا قلتها من قبل وما زلت أقولها ......نحن في زمن العلمانية ......كفانا الله شرهم ورد كيدهم في نحورهم ......


وأعز الإسلام برجاله وأعز رجال الإسلام بدينهم ......

هذا كله رغم ان الرواية فيها شيء من الواقع بصراحة ادري راح يهاجمني الكثيرين لكننا كثيرا نلعب دور النعامة ونخبيء رؤوسنا في التراب حتى لا نرى الواقع رغم انني ضد الرواية وضد التشهير العلني هكذا وضد الطرح باسلوب استفزازي بخ الكثير من الوقاحه والتعدي على اركان المجتمع ولكن ارى ان كلامها كان به شيئا من الواقع !!!!

***بصراحة اللي سمع اللقاء مالا حظ تواانها ماتعرف حتى ترد على المداخلات واسلوبها يوحي بانها ليست هي الكاتبة !!!

هناك مشكله كبيره تمنيت لو نااقشوها ضيوف الحوار الوطني
وهي أن الكثيرين في المنتديات لايقرؤون جيدا

سؤال أخي سليمان جاء واضح ماذا لو كتب الرواية رجل
ولم يسأل عن الأراء بالروايه وبكاتبة الروايه

وبالنسبة لوجهة نظري
أول شي أكيد قرأت الروايه
أعتقد لو كتبها رجل
لن تأخذ هذا الزخم الإعلامي الكبير
أول شي لمجرد كونه رجل لايعرف مايدور تماما بأوساط الفتيات
وستحارب فقط لأنه لايعلم لايعلم شي كما ذكرت عن هذا الوسط

تقبل تحياتي
المستشاره..

.:. سـلـيـمـان .:.

لكـ الشكر الجزيل على هذا الطرح الموفق

أعطاكـ الباري عز وجل كل العافيه

\
/
\

بالتحديد كنت بالامس أتابع مقابلة رجاء عبدالله الصانع ضمن برنامج خليكـ بالبيت

ولاانكر أندماجي حول ماتحدثت به رجاء الصانع حيث أنني لمـ أسمع بهذه الروائيه

من قبل ولاحتى عن الرواية نفسها " بنات الرياض "

\
/
\

ما أن أنتهى البرنامج حتى حسمت امري بأنني سوف أشتري الرواية

وأقراءها وأغوص في عالمها لان ماقيل عنها وما التمسته من رجاء الصانع

نفسها يقول ان الروايه تحفه أدبيه وزخ هائل من الابداع اللامحدود

\
/
\

وبالصدفه اليومـ وانا اقلب صفحات بعض المواقع شاهدت موضوع يتكلمـ عن الروايه

وصعقت لما قراءت بأن الروايه لاتستحق النشر وانها لاتمت بالواقع بصله ومانحوى ذالكـ

\
/
\

فأين الحقيقة من هذا كله ..؟

ولهذه الدرجه اصبحت الحقيقه مره ..؟

\
/
\

فلو كانت رجاء عبدالله الصانع رجل سيان لمـ يتغير شيئ

\
/
\

حياتي قبل تحياتي

[align=center]الاخ الفاضل سليمان .


دوماً الحقيقه مرة وهذا ماتواجه رجاء الصائغ من البعض من مهاترات بعيدة
كل البعد عن مضمون ماكتبته فهي كتبته كروايه لكي تبين الجرح ويبحث
الاخرين من ذوي الاختصاص عن العلاج له .


فالروايه متواجدة لدي ولكن لم اكملها إلى اليوم لظروفي الخاصه ولكن
قرأت تعليقات للدكتور عبدالله الغذامي والدكتور غازي القصيبي
وتابعت الكثير من النقاد والروائيين والصحفيين إتجاة هذة الروايه فكان جواب
البعض بالتأييد مع إن هناك من اعترض على بعض الجوانب ولكن
اعتراض يحفظ للطرف الاخر مكانته , وللمعلوميه كانت هناك إتصالات
من خارج المملكه معجبه بهذة الروايه اللتي تمس شريحه كبيرة من
المجتمع العربي , ولكن المشكله اللتي اعقبت هذة الروايه من وجهه
نظري أعتقد بأنها من أجل المسمى , فلو رجعنا الى الواقع لوجدنا
بعض ماذكرته الاخت رجاء واضح كوضوح الشمس في اي مدينه سواء
الرياض أو جدة أو الدمام أو ...........الخ .

لاتوجد هناك مدينه جميله وكامله ومايدل على ذلك هو ماتأتي به صحافتنا
عبر الوسائل والاخبار من ومن ومن ................الخ .


...
الاخ الفاضل سليمان .

لم أقوله أنا وحدي بل قاله الكثير لو كانت من رجل ربما لايحدث ماحدث .


ولكن اخي سليمان هناك بعض الافراد أو الشخصيات يحاول أن لاتكشف الحقيقه
والبقاء بهذا الاسلوب وبهذة النظرة نصبح مجتمع لانقدر أن نوصل للحلول .


ولكل أب ولكل أخ ولكل أم تحمد ربها على ماذكرته الدكتورة رجاء لكي نحافظ
على مجتمعنا ونتعرف على مايدور بين الفتايات ..

ويااخي سليمان لدي الكثير والكثير مما قد يوضح مافي داخل مجتمعنا ولمواقف
تعرضت لها وشاهدتها بعيني ولا أحبذ ان أذكرها هنا لكي لا أطيل عليك ولا يقحمني
شخص ما بأنني أرافع أو ادافع عن رجاء الصائغ ولكن أحببت ان أقول ما أشاهدة
وسمعت عنه وتعرضت له .



ولك مني فائق التحايا والاحترام


اخوك ... السُّلمي

[/align]

الاخ/سليمان

سؤالك وجيهة

هناك فريقين فريق مع... وفريق ضد


لوكانت رجاء رجلا

فأن الفريق الاول مع... لن يكون له جمهورااااااا لم يصبح لها الهاله الاعلامية ولن يكون له وجود
لوئدت فى مهدها

اما فريق ضد فسيكون كما هو الآن ثائير

الاخ/سليمان

سؤالك وجيهة

هناك فريقين فريق مع... وفريق ضد


لوكانت رجاء رجلا

فأن الفريق الاول مع... لن يكون له جمهورااااااا لم يصبح لها الهاله الاعلامية ولن يكون له وجود
لوئدت فى مهدها

اما فريق ضد فسيكون كما هو الآن ثائير

اخي العزيز سليمان تحية لطرحك المميز من اخوك ساعي البريد..

سبق وان قرأت الرواية

لكن الراوية قد ظلمت بنات الرياض في كثير من مواقع الرواية وصورتهم بصورة مختلفة

قد تكون هذه عادات من تعيش حولهم لكن لماذا تسمي روايته ببنات الرياض ؟

ان في هذا لظلم كبير جدا لبنات الرياض وان كان موجود نوعية من هذا البنات وحالتهم المعيشية على هذا النحو فهم قليل

وهم موجودون في كل المجتمعات لماذا حصرت روايتها على بنات الرياض الا من سبب والله اعلم به

وبالنسبة للدكتور غازي القصيبي وبما اشاد والقى اعجابها عليها فغازي القصيبي ليس المثال الاعلى وليس خير ناقد

وأن له رويات اكاد ان اطلق عليه بالعلماني لما كتب فيها

اما بالنسبة لو كان الكاتب رجلا ؟؟

لا فرق عندي لأن مبدى الرواية خاطئ ومبنية على اسس غير صحيحة وانه لظلم كبير جدا .

وأشك بأنها سعودية و ( درست دراسات اسلامية )

واحترم وجهات نظر اخواني ولكن هذي وجهة نظري البسيطة ...

اخوكم ساعي البريد...

طبعاً قراءنا الروايه وبعد الجهود الكبيره التي اوصلتنا لها مع انها لاتستحق..


استاذي رواية بنات الرياض فضائح مكذوبه وقد تكون مذكرات شخصيه للكاتبه نفسها

رجاء الصانع الفتاة المتسعوده لم تعرف المجتمع السعودي وخباياه حتى تتبجح بوضع شخصيات لكل منطقه

الروايه هي عهر كتابي لم تتقنه الصانع...
روايه ركيكه بااللهجه العاميه
روايه غلـــــــــــــــــفت بغلاف يشد الانتباه واجزم لو ان عنوان الروايه غير ذالك لــ ركنت باالارففف ولم يتلقفها احـــد,,

كاتبه مبتدئه تسلقت الى الشهره من هذه الرويه التي للاسف صفق لها العلمانين والمتحضرين الافاضل!

فيحق للعشماوي ان يقول انها خطيئه ادبيه؟؟؟


رواية بنات الرياض كنا نتوقع انها نمط جديد ورائع لمناقشة وطرح قضاينا وروايتنا التي تحاكي الواقع
فاالفكره لانعترض عليها
ولكن الاعتراض على المبالغه والكذب وطريقة العرض التي تشبه باالاعلانات ,,

غازي القصيبي والسديري وغيرهم الكثير كتب وصفق لها باالصحف
ولكن باالمقابل كثير من الاكاديمين والكتاب انسحبوا واعلنوا فشل هذه الروايه؟


الكثير يعيب علينا ويقول اننا لانواجه االحقائق واننا نخبئ وسبب هجوما عليها انها اظهرت (المستخبيء مثل مايقولون)
وطبعاً ليس السبب
لاننا نعلم ان الرقي باالمجتمعات يبدا من الكتب والاقلام والمواجه ولكن بطريقة هذه الطفله المبتدئه وهذه الروايه الركيكه والمبالغه والعنوان التجاري البحت لالا و لم نتقبله


فهنيئناً للعلمانين ومتحضرينا الافاضل هذا المستوووى الركيك

ارجع واكرر الروايه كادت ان تكون.... ولكن لم تكن ....

وباالنسبه لتسائلك استاذي ماذا لوكانت رجلا؟؟

فاالنتيجه واحده

ليس الهجوم على الروايه بسبب ان الكاتبه هي فتاة لاننا وصلنا لدرجه اكبر من هذا التمييز فـ ان كان الكاتب رجلا او امره لايضر.. ولكن الجدال عن المضمون..



كل الشكر تحياتي
الجوهرهـ

اخي سليمان الحبيب

بالفعل لو انه رجالا لما صار شيئا لانه سوف يكون في ضل ماهو الضل الذي تعيشه رجاء

سوف يقول انه معجب بالكاتب الفلاني .........وا .............وا...........وا...........وا؛� �؛؛

أخي أنا لم أقرأالروايه ولكن أحس لو أن الكاتب رجل لا يختلف شيء وأنا أقول أن المظاهرات الإعلاميه هي التي أنجحتها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ممكن سؤال هي شيعيه؟؟؟

[grade="008000 32CD32 008000 32CD32 008000"]كنت أعارض دخول هذه الرواية المنزل

ولكن الآن

من توجد لديه الروايه فليسعفني بها

/
/
/

شكرا لك // سليمان [/grade]

هي لدي ولكن لم أقرأها بعد



لي عوده بإذن الله بعد قرائتها

مرحبا بكم أحبتي

لدي تعليق بسيط هنا ولن أتطرق للرواية ذاتها بنقد ولا للكاتبة لأني لست ناقدا ولكن هناك تساؤل أو عدة تساؤلات
لماذا كل هذه الضجة وهذا الهجوم وليس النقد المنهجي على كاتبة ناشئة ؟!
أليس من الأفضل توجيه نقد منهجي للرواية وليس للكاتبة ؟! أليس هذا مبدأ من مبادىء النقد ؟ !
أليس من الأفضل تناول هذه الرواية بشيء من النقد الموضوعي والتركيز على الجانب الأدبي كبداية وتوجيه الكاتبة لمواطن الضعف في روايتها ؟
لست مع الذين انتقدوا الرواية والكاتبة بأسلوب هجومي أو تهكمي وأتمنى لجميع كتابنا الناشئين التقدم والنجاح


مودتي

مشكور اخوي سليمان
والموضوع اعطي اكبر من حقه
عموما قد لايكون هناك فرق بين ان يكتبها رجل او انثى
وقد يكون هناك اختلاف وذلك كون الكاتبة تكتب عن جنسها من الاناث
المهم اذا كان هناك فايدة نخرج بها من هذا الموضوع وما أثير حوله من الجدل والدعايات
لكم خالص الود والتقدير