(( ماجد عبدالله يبكي بأم عينه في حفل إعتزال (الفيلسوف )ويقول آه لوكنت هلالياً))
بسم الله الرحمن الرحيم
ماجد عبدالله يبكي بأم عينه في حفل إعتزال (الفيلسوف )ويقول في نفسه آه لوكنت هلالياًـ نعم ياسادة فماجد عبدالله الذي حضر إستاد الملك فهد مع رئيس النصر الأمير فيصل بن عبدالرحمن بعد تمرين النصر والذي كان في ملعب إعداد القادة شاهدته شخصياً أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا الذي أتيت من جدة لعيون أبو يعقوب شاهدت ماجد في المقصورة وهو يتأمل في الملعب وفي الجماهير وكنت مركز عليه وهو يلتفت يمنة ويسرة ويقوم وينظر لأعلى المدرجات وأسفلها قام ماجد أكثر من مرة لرؤية الجماهير التي حضرت وهل حضروا بكثرة أم لا ثم رأى عريس الحفل يوسف الثنيان وهو يدخل على عربة خاصة وهو يلوح بيده للجماهير السعودية حول الملعب فدمعت عين ماجد أنا ركزت كثيراً على ماجد ورأيت ماجد يرى الثنيان يلف حول الملعب لتحية الجماهير وطالعت في وجه ماجد ورأيت حقيقة دمعة ماجد المخفية ،ويتمتم ماجد بكلمات في نفسه لاأحد يعرفها ،وكأنه يقول في نفسه ياريت ولدتني أمي هلالياً، فرجال الهلال من أعضاء شرف هاهم يقفون مع ثاني لاعب كبير في فريقهم بعد إعتزال الإمبراطور صالح النعيمة الذي حضر فيه نجوم العالم ضد فريق الهلال المطعم آنذاك بنجوم العرب ولاعبي المنتخب السعودي ،وما رآه ماجد في حفل إعتزال (فيلسوف الكرة السعودية ) كان خيالياً في كل شئ خيالي بحضور نادي عالمي وخيالي بتنظيم في دخول للاعبي فالنسيا والهلال من غرفة الملابس ومقر الدخول إلى الإستاد ودخولهم للملعب اسماً اسماً بعد أن يسمعو صوت المذيع الداخلي وهو ينادي بأسماء اللاعبين أخيراً كما قلت دخول يوسف الثنيان بسيارة خاصة تلف به الملعب أقولها بالفم المليان آه ثم أه لو كان ماجداً هلالياً لأقام له أعضاء شرف الهلال وجماهيره له حفل إعتزال لم يرى في الخيال ،فيا ماجد قدرك المحتوم وضع في النصر وعليك بالصبر فالصبر كما يقولون مفتاح الفرج.
[line]
وأنا أضم صوتي لصوت ذاك العضو ولو ماجد كان هلالياً لعملنا له حفل اعتزال تغنى به كل العرب واسيا ..
يستاهل ماجدونا ..
ولا عزاء لإدراة ذاك الفريق ..
حرام فيهم كلمة (ادارة) ..
تحيتي ..
