رغم أنهم طلاب جامعة !!!!

من ضمن متطلباتي في المواد التي أقوم بتدريسها أن أطلب من كل طالب أن يعد بحثا في موضوع المادة ثم يقرأه أمام بقية زملائه في الفصل ... لا حظت على غالبيتهم التعلثم والتعرق والرعشة وتصبب العرق والتأتأة والأغلاط في القراءة والخجل وانخفاض الصوت ... أسألكم بالله لماذا يحدث هذا؟ أرجوكم جاوبوني ولكم جزيل الشكر ... محبكم الفوزان

اولا لي الشرف ان اكون اول المشاركين في موضوعك يااستاذي الرائع

اما لماذا يتلعثم الطلا ب... انا اعتقد بسبب ان مجتمعنا عودنا على القمع وعدم الثقه بالنفس

ولكن ياأستاذي المسأله ليست مقصوره على الطلاب ... بل على كل شخص عندما يكون بحضرة من هو اعلى منه مرتبه سواء في العمل او غيره...

مثلا : بعض المعلمات بحضرة الموجهه ؟؟؟







تقبل خالص تقديري




بنت اغلى وطن

السلام عليكم ورحمة الله :
[color=#0000CC]اجمل تحيه للدكتور عبدالله الفوزان "

* من واقع تجربه أرى أن سبب التلعثم وسوء القراءه يعود الى تعرض الطالب لعدة مواقف من ضمنها أثناء
دراسته عندما يخطئ في القراءه أو الاملاء ويتعرض للسخريه والتوبيخ من قبل استاذه ولا يجد التوجيه السليم
وايجاد الحلول المناسبه له لتحسين أداءه بالاضافه أن الطالب لايعمل على تطوير نفسه وزيادة الاطلاع على
الكتب سواء كانت ضمن المنهج المقرر أوغيره ، وفي رأيئ الشخصي أن أغلب الطلاب لايجيدون القراءه والكتابه
والالقاء بسبب عدم دراستهم وحفظهم واهتمامهم بالقران الكريم فالجميع يلاحظ أن حفظة كتاب الله وقارؤه هم
من أفضل الناس كتابه وقراءه لما يحتويه الذكر الحكيم من بلاغة وفصاحه 0
ملاحظه : طلاب الجامعه يعتبرون ضمن تصنيف ( طالب ) ولايوجد فرق بينهم وبين طلاب المراحل الاخرى أو المعاهد
فلم العجب من وقوعهم في الخطاء أو الفشل 00

وتقبل سلامي وأصدق الاماني 0
[/color] والسلام عليكم ورحمة الله0

[align=center]دكتورنا الفاضل عبدالله الفوزان .


سأجاوبك بإختصار .


الكثير في الوقت الحاضر لايعد هو بنفسه البحث بل يدفع عليه أي ثمن
لكي يخرج من هذا المأزق وهذة من خلال معرفه سابقه بين اوساط الطلاب
فربما هو يجهل مابداخله , وربما تكون هناك أسباب أخرى سواء من إعدادة
مسبقاً أو غير ذلك كما ذكر الاخوة سابقاً.

ولكن أتمنى أن نركز على السبب الأول ونحاول أن نقضي عليه وذلك من خلال
التوجيه للطلاب بمدى الفائدة من هذا البحث وإنه ماطلب منه إلا لكي يعدة الطالب
بنفسه ويختبر نفسه .



ولك مني فائق التحايا والاحترام


اخوك.. السلمي


[/align]

[align=center]اخي العزيز ..
الدكتور عبدالله الفوزان ...
السبب الأولى هو التعليم عندنا ....تجهال تعويد الطالب على
القراءة الجيدة الحرة .المعبرة التي تتميز بالطلاقة ...
بالاضافة الى العمل دائم من تهميش شخصية هذا الطالب ومصادرة اراءة في التعبير ..
منذ مراحله الأولى ابتداء من البيت ومرورا بالمدرسة ...
والسبب الأكبر والمهم يا استاذنا نحن شعب لا يهتم بتمنية قدرات ابنائه منذ الصغر ...
ولا نولي رعاية وتكوين اللبنة الأولى والركيزة الهامة في المجتمع وهم الأطفال حب القراءة ...
فالقراءة تزيد من ثقافة الفرد فتعزز لديه ثقته بنفسه وبكيانه وتوسع مداركه ...
لو كانت الأسرة تهتم بالقراءة مثل اهتمامها بالأكل والشرب والترفيه ..
وجعل اطفالها يعتادونها لتصبح عادة متأصلة لديهم ولصيقة بكيانهم..
.لكان وضعنا افضل ...
وصدقني يا دكتور نحن بمدارسنا نعاني الخجل بين طالباتنا في المراحل الابتدائية
وعدم الجراءة حتى في التعبير عن اشيائهم الخاصة ...
وبعدين يا دكتور شوف برامج أطفالنا المعروضة بالتلفاز خير شاهد على واقعنا ..
الطفل لما يعملون معه لقاء ماهو عارف يتكلم كلمتين على بعض خجل وتعلثم والله وكيلك يا دكتور ...
نترك موضوع الأطفال ننتقل الى مذيعينا بعضهم لك والله عليهم يادكتور
مهارة التحدث والقراءة يفتقدها يحوس ويتعلثم ويلف ويدور ويطعس :evil_32: ...
وبالأخيراؤكد على كلام اخي الفاضل عبدالعزيز بن عبدالوهاب....
من واقع تجربة طالبات تحفيظ القران الكريم اكثر طلاقة بالقراءة والالقاء وثقة بالنفس وسلامة بالتعبير ..
للدرجة تستمتع بالقائهم للموضوعات ومشاركاتهم بالاذاعة المدرسية ...
ولك كل الود
بنت الريف[/align]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما اني طالبة حديثة التخرج لم اتعرض للموقف الأ اذا كنت انا مش كاتبه الموضوع او البحث
لكن إذا كنت مجتهده فيه لاتواجهني هالمشكلة ولكن فيه نسبة كبيرة رغم انهم واثقين بالموضوع وبأجتهادهم الشخصي
ألا انه المشكلة تواجههم واعتبرها نتاج لمراحل دراسية تعرضوا لها بالسخريه سواء من المعلم او الطلاب
ويمكن يكون دور الأسرة الاب والام يعني هي مشكلة انعدام الثقة ولها عدة اسباب

يعطيك العافية ع الموضوع المهم بالنسبة للطلاب والطالبات

.
.
.

هناك ياأستاذي القدير لعثمة خلقية لامجال للنقاش حولها وهي عبارة عن مرض يسمى التأتأة ولعلك أعلم به مني..

وهناك/
تأاتأة اجتماعية
نشأت في أحضان أسرة لاتمنح الطفل فرصة التعبير عن رأيه بكل صراحة !!
ثمَّ
توالى مسلسل الإرهاب
فوجد الأستاذ/ ة ...في المدرسة الذي يكبت مشاعره , ويوبخه ... حالما يرى أنه تلميذ فصيح..
ويتم وأد المواهب في دهاليز الغيرة والحسد والرؤية الغير منطقية لما ينبغي أن يكون عليه الجيل مستقبلاً...

لكن /
بمثل فكرك وبمثل فكر الصادقين حينما يتم تطوير مثل المواهب وعدم دفنها وهي لم تذق طعم الميلاد
وحينما يمنح الطفل فرصة الحرية الصحيحة ستنقرض مثل هذه الظاهرة المؤلمة بحق..

فقد نحتاج لمن يقوِّم هذه المواهب ويعلِّم بمصداقية الطلبة كل مايمكن أن يطوِّر من خبراتهم ..
أضف لذلك استاذي
كثير من الظروف الإجتماعية والأمراض النفسية لدى الأسر يكون لديها دافع كبير خلف كون الطلبة بمثل هذه الصورة والتى لايتمكن فيها الطالب من القاء كلمة...

وبعد كل هذا /
لم تستيقظ وزارة التربية والتعليم لدينا من سباتها واقتناعها بالأنشطة اللامنهجية إلا من سنواتٍ قلَّة
ومن ضمن الأنشطة معرفة المواهب وتنميتها وزرعها فيمن يفتقدها...
وكل التقدير لك

دكتورنا الغالي

غرس الثقة في انفس الطلاب

شئ لا يقل اهميةً عن التعليم بحد ذاته

ولكن مثل هذه الامور يجب ان تنمى لدى الانسان منذ صغره

من خلال الانشطه اللا صفية

كالاذاعة والمسرح

او على الاقل بالقاء كلمات امام الفصل

وللبيت والمجتمع دور في ذلك ايضاً فمنح الصغار قليلاً من الثقة

ايضاُ ياتئ بنتائج جميلة

التعلثم والتاتاه نتيجة افرازات تراكمت من خلال تربية الانسان

اشكرك استاذي العزيز

واتمنى انني قد وفقت في طرح ما يفيد الموضوع

اخوكم/عبدالله الشمري

إخواني وأخواتي يولد الطفل ويجد نفسه فجأة في هذا العالم الجديد الغريب لذلك تصبح لديه غريزة معرفة هذا العالم بكل تفاصيله مثله مثل أحدنا عندما يذهب إلى مكان يزوره لأول مرة فتكون لديه غريزة حب الاستطلاع لمعرفة هذا المكان بتفاصيله ومعرفة أهله لكننا للأسف كآباء وأمهات نقمع هذه الغريزة لدى الطفل بالتهزيء والضرب أو الشتم ثم يسكت وإن تفضلنا بالاجابة أحيانا قد نكذب عليه ثم يكتشف كذبنا عليه حين يكبر وتستمر معاناة الطفل في المدرسة مع معلميه وهكذا يفقد ثقته بنفسه ويكون مخزونه اللغوي ضعيفا لأننا لم نحاوره ومن خلال المحاورة يختزن الكلمات ثم يستخدمها في التعبير عن أفكاره وتصوراته ومواقفه.

بصريح العبارة نحن ننجب الأطفال لمجرد إرضاء توقعات الآخرين من حولنا لكننا لا نكون مهيئين نفسيا لتحمل أسئلتهم والاجابة عليها بل إن الطفل المؤدب في نظرنا هو ذلك الطفل الصامت وقليل الأسئلة ... في مثل هذه الظروف من الطبيعي أن يكبر أولادنا وفي أذهانهم ملايين الأسئلة بلا إجابة ويفقدون الثقة بأنفسهم وليس لديهم حصيلة لغوية جيدة في أذهانهم لذلك يعجزون عن التعبير عن مشاعرهم وآرائهم وأفكارهم ويخشون من مواجهة الآخرين. هل تظنون أن الأطفال الذين نراهم في بعض المقابلات والمسلسلات وهم يتحدثون بطلاقة ولديهم ثقة عالية بالنفس ثم ننبهر بهم هم نتاج تربية قمعية لا تتحمل أسئلتهم وتقمعهم ... أظنهم نتاج بيئة أسرية حاورتهم وتحملت أسئلتهم ... تحياتي للجميع وشكر على التفاعل

الأستاذ الدكتور / عبدالله الفوزان
أولاً أشكر لك هذا الطرح المتميز الذي يحاكي قضية مهمة
ثانياً بالنسبة لظاهرة الخجل والتلعثم والتأتأة لدى غالبية الطلاب فهذا أرجعه
إن صح التعبير على مراحل التعليم التي تسبق التعليم الجامعي
لأن الطالب لو حظي بتشجيع وتحفيز للوقوف أمام الجمهور والتحدث بكل أريحية
وبالذات عبر الاذاعة المدرسية وكذلك بقية الأنشطة المدرسية التي تنمي لدى الطالب
الشجاعة الأدبية والانطلاق أمام من يتحدث لهم

حقيقة أرى أن المشكلة منذ بدايات الطالب بسنوات التعليم الأولى هذا رأيي الشخصي
وأتمنى للجميع التوفيق

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفاضل /د عبدالل الفوزان

جزاك الله خير اعلى طرح مثل هذه القضايا الهامة للنقاش

وجز ى الله الأخوة والأخوات الأفاضل الذين ابدوا رأيهم في الأمر

ولقد لاحظت ان الجميع حمل مسؤلية هذا الأمر الأسرة والمدرسة بمدرسيها والمجتع

وقطعا انا لا انكر ان مر د بعض هذه الحالات من عدم الثقة في النفس يرجع الى أسباب التنشئة

او مؤثرات أخرى على الفرد من المدرسة بمسؤليها ومدرسيها أو المجتمع

ولكني الفت النظر الى دور الفرد نفسه في تنمية ذاته وأكتساب الخبرة والثقة من خلال إطلاعه ومحاولته تثقيف نفسه

والرقي بها الى الأفضل من خلال الإطلاع على ما من شأنه ان يحقق له ذلك

وهذا ما نفتقده للأسف في معظم طلبة جامعاتنا فأغلبهم غدت ثقافته ضحلة واهتما ماته من التعليم لم تتعدى سوى

حرصه على نيل الشهادة التى تكفل له العمل .. وإن كان الآن حتى الحصول عليها لم يعد كافيا لذلك

وسبب طرحي لهذا الراي لأني ارى في أحيان كثيرة احدىالطالبات وهي طليقة اللسان في الأحاديث التى لأتغني ولا

تسمن من جوع ولكن عند ما يصبح الأمر مختص بالبحث والإطلاع نرى كل تلك المواهب تتلاشى

فإذا قرأت كثرة أخطاؤها وكلم أخطأت زاد تلعثمها

هذه الظاهر التى اتحدث عنها لم الحظها فقط بين طالبات الجامعة وانما وجدتها ايضا في طالبتي الائي قمت بتدريسهن

فأجدني اجد الطالبه جريئة طليقة في الأحاديث العامة ولكن عندحصة القراءة أو التعبيراجدها عكس ذلك لأنها

لم تهتم بالمادة لم تهتم بالقراءة أو الأطلاع كان همها الحصول على النجاح فقط

قطعا هذا ليس حمكا مطلقا ولكن هذه الحالة التى اتكلم عنها ايضا موجودة

ارجو اني اسطعت ان اضيف شيء لما ذكره ألأ خوة والأخوات قبلي

لكم فائق التقدير

أختكم / غاية الأمل[/align]

شكرا لك د/ عبدالله

كثيرا من الناس يغلب عليه الخجل اكثر من الجراءه لاسباب نفسيه واجتماعيه وثقافيه فعلى سبيل المثال فبعض الناس لايعطي لنفسه الثقه وهذا يجعله يشعر بالخوف والارتباك ومنهم من تحكمت فيه اساليب التنشيه وتقاليد المجتمع فكثيرا ما نسمع انه يمنع الصغير من التحدث في حضره من هو اكبر منه سنآ وكان من الاولى ان نعلمه ادب الحديث مع من هو اكبر منه بدلا من منعه واما من الناحيه الثقافيه
فترجع لكون بعض الاشخاص ليس لديه مقدره على القراءه الصحيحه والالقاء السليم فيشعر بالاضطراب ومن ثم يظهر التلعثم في كلامه

تحياتنا لك د/ الفاضل

يعطيك العافية استاذنا على هذا الطرح الجيد00

من خلال تجربتي اشعر ان العمر والمرحلة الزمنية التي يمر بها الانسان
لها دور كبير في الموضوع000لان الانسان في بداية حياته يكون مجرد متلقي00
للعلوم والمعارف والتجارب حتى السلوكيات والتربية 0000فإذا اعطي الفرصة ليلقي ما
لديه وإن كانت هذه الفرص قليلة في مجتمعنا00يشعر انه اعطي الفرصة لاختبار قدراته وانتقادها
هذا الى جانب الثقة بالذات التي غالبا ماتكون من صنع الوالدين والاسرة 000000000000

كذلك لا ننسى ان الاسرة الاجتماعية التي ترتبط باقارب وجيران وعلاقات اجتماعية 0000يتعودون اطفالها
وابنائها على التعبير وابداء الراي والتحاور ومناقشة بعض المواضيع مع اقاربهم ومن حولهم0000

النقطة الأولى:

المشكلة أننا نلقي اللوم على المؤسسات وننسى أن الإنسان له دور كبير في تطوير مهاراته سواء أكانت بالقراءة أو بالكتابة أو بالظهوور أمام الجمهووور ... الخ







النقطة الثانية: من أغرب الأشياء تجد شخصا يتوسط المجالس ويتكلم بكل جرأة أمام أناس كثير (وقد لايعرف الا القليل منهم)

وعلى النقيض من ذلك غير مستعد لقراءة ورقة أمام زملائه الطلاب( مع انه يعرف أكثرهم)

**فهذا والله أعلم سببه هيبة المعلم أو الدكتور أو الشيخ ــــــــــــــ
















مجرد رأي يادكتورنا الفاضل

السبب في ذلك والله اعلم هو انكار الذات من قبل المتحدث وعدم معرفة القدرات الذاتية والإعتماد الدائم على الغير مع وضع الحجاب غير الشرعي على القدارت الدفينة



ولكم جزيل شكري

اول شي احب اشكر د.عبدالله على هذا الموضوع الى للاسف منتشر عندنا بنسبه كبيره ...
طبعا احنا للاسف من لما يكون الطفل صغير ويصير يحب الاسئله تلاقينا نقول (يابثره هالولد كلامه كثير)
مع انوا المفروض ننبسط ان الولد من عمر صغير بدا يفكر ويتساءل عن اشياء كثيره
وحتى لو تكرمنا وردينا عليه تلاقينا مانقوله الجواب الصح او بس نقوله شي يسكته
مع ان المفروض من لما الطفل صغير يعني قبل مايبدا يتكلم نصير احنا نكلمه وحتى لو كبر شوي وبدا يستوعب لازم نصير ننقاشه ونطور مهاراته

لكن احنا للاسف تلاقينا طول حياتنا نتامر على اطفالنا حتى وان كانوا يلعبون نامرهم لاتركض لاتبعد بعد عن المسبح لاتركب هاللعبه
يعني كيف تبغى اطفالنا يتجراون يشوي ويقدرون يعتمدون على انفسهم ويواجهون الحياة واحنا حتى لعبهم نامرهم فيه ونتحكم فيه
لازم نخلي الطفل يعبر عن الاشياء الي بداخله بس طول عمرنا كابتين اطفالنا
ولما يكبر الطفل ويوصل لجامعه مثلا نبدا نلومه لو قاال انا اليوم اكتئبت لما قالي الدكتور اقرا موضوعك او بحثك اما الطلالاب
ونجلس نهزء الولد وليش ترتبك هذا يدل على عدم ثقتك بنفسك ونبدا من جديد نعقده زياده

واعتقد المدرسه لازمم تتدخل ونصير ندخل مواد يكون فيها نقاش بين الطلاب والاساتذه
لان والله حرام تلاقيهم طلاب ثانوي وجامعات مايقدرون يقولون كلمتين على بعضها ولا يقدرون يعبرون عن ارائهم

ومشكور مره ثانيه على هذا الطرح
تقبل تحياتي
المستشاره...

اولا اشكرك استاذي الفاضل على هذا الطرح الرائع

ثانيا اتشرف بالرد في موضوعك

مشكلتنا التي تواجهنا في هذا العصر الا وهو انشغال هؤلاء الطلاب

بالسهر والتسكع هنا وهناك وزين انهم يذاكرون ايام الامتحانات

ولكن لايمكن ان نظلمهم ونقول كلهم هناك فئة منهم ولو انها الأكثرية

وتقبل استاذي الفاضل فائق التحية والتقدير

هذا الرد منقول من الاخت أمل عبد العزيز ولأني أأيده بشده فقد أحببت أن يكون هو نفسه ردي على الموضوع
هناك ياأستاذي القدير لعثمة خلقية لامجال للنقاش حولها وهي عبارة عن مرض يسمى التأتأة ولعلك أعلم به مني..

وهناك/
تأاتأة اجتماعية
نشأت في أحضان أسرة لاتمنح الطفل فرصة التعبير عن رأيه بكل صراحة !!
ثمَّ
توالى مسلسل الإرهاب
فوجد الأستاذ/ ة ...في المدرسة الذي يكبت مشاعره , ويوبخه ... حالما يرى أنه تلميذ فصيح..
ويتم وأد المواهب في دهاليز الغيرة والحسد والرؤية الغير منطقية لما ينبغي أن يكون عليه الجيل مستقبلاً...

لكن /
بمثل فكرك وبمثل فكر الصادقين حينما يتم تطوير مثل المواهب وعدم دفنها وهي لم تذق طعم الميلاد
وحينما يمنح الطفل فرصة الحرية الصحيحة ستنقرض مثل هذه الظاهرة المؤلمة بحق..

فقد نحتاج لمن يقوِّم هذه المواهب ويعلِّم بمصداقية الطلبة كل مايمكن أن يطوِّر من خبراتهم ..
أضف لذلك استاذي
كثير من الظروف الإجتماعية والأمراض النفسية لدى الأسر يكون لديها دافع كبير خلف كون الطلبة بمثل هذه الصورة والتى لايتمكن فيها الطالب من القاء كلمة...

وبعد كل هذا /
لم تستيقظ وزارة التربية والتعليم لدينا من سباتها واقتناعها بالأنشطة اللامنهجية إلا من سنواتٍ قلَّة
ومن ضمن الأنشطة معرفة المواهب وتنميتها وزرعها فيمن يفتقدها...
وكل التقدير لك