هل تعترف بالخطأ؟

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم..

سأطرح اليوم موضوع..ربما ليس الجميع يطبقه في حياته..


ولكن في تطبيقه كل الراحة..


سأضعه بين أيديكم ولكم حرية الرأي..

اليكم..



هل تعترف بالخطأ ؟



هل أنت من الناس التي تعترف بأخطائها ؟



وان كان هذا الاعتراف يسبب لك الأذى.... والعقاب..و......و.....



ولكن ما رأيك بالمبدأ من أساسه ؟


مهما كانت النتائج..



هل أنت مع الاعتراف بالخطأ أو ضده ؟



ربما الاعتراف بالخطأ لا يكون في صفك دائماً..



ولكن ماذا ستفعل ان كنت قد أخطأت ولا تريد الاعتراف..



ماذا لو كُشف أمرك...ولم تستطيع أن تتمادى في الكذب أكثر..



هل ستعترف وان كان هذا لن ينجيك من العقاب ؟



أنا من رأيي أن الاعترف بالخطأ هو الأفضل في كل الأحوال..



ولكن ان لم تعترف أنك أخطأت..ربما ستضع غيرك في موضع اتهام..



وعاجلاً أم آجلاً ستشعر بتأنيب الضمير..



فما رأيكم في هذا الموضوع؟؟........



تحيتي..

المجروحة..[/align]

اختي المجرووووحة

اشكرك على روعة اسلوبك وتضامن افكارك
فان كلنا نخطي ولكن نسترجع فيما بعد عن خطانا يعني نحاول ان نعالج الاخطاء التي ارتكبناه بدون اعتارف وقد الاعتراف بالخطا قد يسبب احتمالات لاتحمد عقباه على الفرد

اما التمادي في الخطاء لا يجب ان نتمادي فية لان سرعان ضميرينا مايحاسبنا على فعل الخطاء الذي ارتكبنها وقد نكون في حيرة من امرينا
لابد الاعتراف بالخطاء .......
تحمل اي عقوبة بسبب الخطاء مهما كانت حجمها.........
كل هذا لتبريئة ضميرك الذي سوف يلازمك مادمت حيااا..........
فالاعتراف بالذنب فضيلة (اعترف بخطاك وتحمل نتيجة خطااء ك >>>>>

[align=center]شكرا لك على مرورك الرائع..

وكلامك الأجمل من الجميل..

وصدقت..

اعترف بخطأك وتحمل نتيجة أخطاءك..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

أختي المجروحة أولا سلم الله قلبك من الجروح فما أقسى الجرح على نفسية الانسان وأتمنى أن تتخلصي من هذا اللقب لأن علماء النفس يقولون بأن نظرة الإنسانإلى نفسه تؤثر على سلوكه ومدى سعادته أو تعاسته في الحياة فهذا اللقب يجعل صورة الحياة سوداوية دائما في نظرك وتتصرفين وفق نظرتك السوداوية هذه ... أما كان من الأولى أن تختاري " المتفائلة " لقبا لك فالتفاؤل يقضي على الميول التشاؤمية لدى الانسان ويجعله أكثر احساسا بالسعادة.

أما بخصوص موضوعك عن الاعتراف بالخطأ فمن واقع خبرتي في العيادة وجدت أن غالبية الحالات التي تتردد على العيادة ترمي باللائمة على أطراف أخرى ولم أجد من يعترف بخطئه إلا فيما ندر. لدينا في عالمنا العربي نزعة غريبة نحو عدم الاعتراف بالخطأ ورمي المسؤولية على الآخرين وهذا هو الحل الأسهل ولكنه ليس الحل الأصوب.

عموما الاعتراف بالخطأ هو أول خطوات إصلاح الخلل سواء على مستوى الفرد أو حتى على مستوى المجتمع لكن البعض يعده ضعفا ومنقصة فيكابر ويعاند ولكن العلة تبقى قائمة وتستفحل مع الزمن ..... مشكورة على هذا الطرح الرائع وأبشرك بأنني من أولئك الذين يعترفون بخطئهم متى أقتنعت بذلك .... لكتحياتي

[align=center]ليس هناكـ خطأ أكبر من عدم الإعتراف بالخطأ

عندما أُخطيء .. ما الذي يمنعني من عدم الإعتراف ؟

غرور ؟ .. خوف ؟ .. خجل ؟ ..

الخجل يكون من الخطأ الذي أرتكبته وليس من تصحيحه

عدم إعترافي بالخطأ يفقد من حولي ، ومن أتعامل معهم الثقة بي

[ كلنا خطاءون وخير الخطائين التوابون ] [/align]

[frame="2 80"][align=center]أختي الحبيبه المجروحه مشكوره على طرح هذا الموضوع

الاعتراف بالحق فضيله

أنا شخصياً أشعر انني كلما اعترفت باخطائي تزداد ثقتي بنفسي

وبعد أن أعترف اشعر بالإرتياح ........ حتى وإن كنت سادفع ثمن هذا الإعتراف غالياً

يكفيني اني إتخذت طريق إيجابي لإصلاح أخطائي

الكل يخطي والمشكله تزداد كلما أصر الانسان على أخطائه

هذه وجهة نظري أختي ............

لكي مني اجمل تحيه

أختك وهج الامل[/align][/frame]

[align=center]هل تعترف بالخطأ ؟

اعتقد انه للاسف مابدا الا متاخرا يوم ان احسست بالمسؤوليه ولم يطولني الاعترف في الصغر من دافع الخوف



هل أنت من الناس التي تعترف بأخطائها ؟

اجل .... ولكن للعقلاء فقط







ولكن ما رأيك بالمبدأ من أساسه ؟


مهما كانت النتائج..

لا يختلف عليه اثنان بالعكس لانه مسار تصحيح

بل اواجه غيري بهذا الخطا ان كان مني او منه


هل أنت مع الاعتراف بالخطأ أو ضده ؟

معه وبقوه

اقتباس:

---

ربما الاعتراف بالخطأ لا يكون في صفك دائماً..

---

لا بل احيانا ولكنه خطوه جيده لمستقبل افضل



ولكن ماذا ستفعل ان كنت قد أخطأت ولا تريد الاعتراف..



ماذا لو كُشف أمرك...ولم تستطيع أن تتمادى في الكذب أكثر..



هل ستعترف وان كان هذا لن ينجيك من العقاب ؟

الدنيا قبل الآخرة اليس كذلك اتحمل الخطا وعقابه ايضا مادمت قد ضغطت زناده


فما رأيكم في هذا الموضوع؟؟........

رائع جدا ومفيد يحث على الصراحة ويجبرنا لا حقا على العمل بما كتبنا :biggrin: [/align]

[align=center]اشكرك الاخت المجروحه على طرح هذا الموضوع : [/align]
واحب ابين نقطتين فقط
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]الاولى / الخطأ من طبيعة البشر [/grade]
لقوله صلى الله عليه وسلم : ( كُلُّ بَنِي آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ )

ووضوح هذه الحقيقة واستحضارها يضع الأمور في إطارها الصحيح فلا يفترض المربي المثالية أو العصمة في الأشخاص ثم يحاسبهم بناء عليها أو يحكم عليهم بالفشل إذا كبُر الخطأ أو تكرر . بل يعاملهم معاملة واقعية صادرة عن معرفة بطبيعة النفس البشرية المتأثرة بعوارض الجهل والغفلة والنقص والهوى والنسيان .

وهذه الحقيقة أيضا تفيد في منع فقدان التوازن نتيجة المباغتة بحصول الخطأ مما يؤدي إلى ردات فعل غير حميدة . وإدراك هذه الحقيقة فيه كذلك تذكير للداعية والمربي الآمر بالمعروف الناهي عن المنكر بأنه بشر من البشر يمكن أن يقع فيما وقع فيه المخطئ فيعامله من شقّ الرحمة أكثر مما يعامله من شقّ القسوة لأن المقصود أصلا هو الاستصلاح لا المعاقبة .

ولكن كل ما سبق لا يعني أن نترك المخطئين في حالهم ونعتذر عن العصاة وأرباب الكبائر بأنهم بشر أو أنهم مراهقون أو أن عصرهم مليء بالفتن والمغريات وغير ذلك من التبريرات بل ينبغي الإنكار والمحاسبة ولكن بميزان الشرع .
والنقطة الثانية /
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]كلما كان الخطأ أعظم كان الاعتناء بتصحيحه أشد [/grade]
فالعناية بتصحيح الأخطاء المتعلقة بالمعتقد ينبغي أن تكون أعظم من تلك المتعلقة بالآداب مثلا وهكذا ، وقد اهتم النبي صلى الله عليه وسلم غاية الاهتمام بتتبع وتصحيح الأخطاء المتعلقة بالشرك بجميع أنواعه لأنه أخطر ما يكون

والامثله على ذلك كثيره ......

واخيرا اشكرك على هذا الموضوع الرائع

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سأجمع ..جميع النقاط فيما يلي :

قال صلى الله عليه وسلم :( الأثم ماحاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس )..

لايستطيع فاعل أن يفعل خطأ بيننا بدون إرادتنا الخفية ومعرفتنا التي في قلوبنا ...
(يعني ....نحن ..كمجتمع ..من يدفع الشخص ..أن يعترف بخطأه ..أم ..لا ..بحسب ..هل تقبلنا أعترافه أم لا ..وهل نعاقب وما نوعية العقاب الذي يصدر ..ومدى صداه في نفسة هذا الشخص الذي أخطأ واعترف بخطأه ....)

ومن عزم غاليتي أن يحب ويعيش مع من ليس له خطأ ..سيجد نفسه وحيداً بأسرع مما يعتقد ......

ومع ذلك أكبر خطا ...أن لاتفطن الى خطيئة نفسك قبل غيرك ......
وإنكار الحطيئة يشير ألى إرتكاب الخطأ نفسه مرتين .......

من ناحية نفسي .أحب أن أعتذر إذا ....أخطأت ..
ولكن ليس .مباشرة في بعض الأوقات ....
يعني حسب الموقف الذي واجهته ومدى تأثيرة على نفسي في ذلك الوقت ...
وهل صراحتى هذه تتأثر فيها نفسيات أخرى ..
وتسئ إليهم ....
وما مدى الأذى الذي يلحق من نصارح ....
فالصراحة غاليتي ..لها فنون ..وأصول ..........لابد أن تتبع .........

وسلامتك .....
وراينا في الموضوع ..ممتع ..والنقاش فيه قد يطول .........[/align]

[align=center]الأستاذ القدير\ عبدالله الفوزان

بداية شكرا على مشاركتك الرائعة في الموضوع..

و أحب أؤكد لك أن ( المجروحة ) مجرد لقب فقط ..

ولا أتعامل به في واقع حياتي وإنما أتعامل بـالتفاؤل..

ولا مكان للتشاؤم أو السوداوية في حياتي بإذن الله...

ولك جزيل الشكر على معلومتك المفيدة..

ولقدت تفضلت وذكرت أن غالبية الحالات التي تتردد على العيادة ترمي باللائمة على أطراف أخرى

و أنك لم أجد من يعترف بخطئه الا فيما ندر..

ألم نسأل أنفسنا يوماً لماذا بعض الأشخاص لا يعترفون بأخطائهم ويرمون اللوم على الآخرين؟


ربما لأن الأشخاص الذين حولنا لا يغفرون هذه الأخطاء وسرعان ما يبدأون بالعقاب..

لهذا السبب يخاف الشخص من الاعتراف بخطأه لأنه سيعلم ما الذي سوف يلاقيه..

ولكن لو أعطيت لهم الفرصة سوف يعترفون بخطأهم..

مثلاً عندما يخطيء الطفل..تقوم والدته بضربه وعقابه و.....و.......الخ..

وربما تصل لعقاب ليس من المتوقع أن تفعله..

ولكن هل سألت نفسها هل هذا الطفل الذي عاقبته يعلم أن ما قام به خطأ؟

فيجب عليها أن تسأله أولاً ربما يكون غير قاصد هذا فإن علمت أنه لا يدرك أنه أخطأ

يجب عليها أن تعطيه فرصة وتعلمه أن هذا التصرف خاطىء..

ومن ثم ان كرر هذا فلها حرية الاختيار بين عقابه أو أن تعطيه فرصة أخرى..

فليس هناك انسان معصوم من الخطأ..فما بالكم بطفل؟

وفعلاً الاعتراف بالخطأ أول خطوات اصلاح الخلل..

ولكن متى سوف يدرك بعض الناس هذا....وأنه لا فائدة من المكابرة والعناد...

تحيتي..

المجروحة..[/align]

[align=center]أختي جواهر..

غرور؟..

بعض الناس فعلاً لا يعترفون بخطأهم لمجرد غرور ظنه أنه شخص معصوم من الخطأ طوال حياته..أو أنه لا يريد أن يكون خاطئ أمام من حوله مع ادراكه التام أنه مخطىء..

ولكن هذه فكرة باطلة..

خوف؟..

ربما يكون خوف كما ذكرت للأستاذ عبدالله الفوزان..خوف من عدم اعطاء الفرصة للشخص المخطئ..

خجل؟..

يخجل بعض الناس من خطأهم..وهذا أكبر دليل على علمهم بأنهم مخطئون.. ولكن هذا لا يدعوهم الى عدم الاعترف بالخطأ..

عدم إعترافي بالخطأ يفقد من حولي ، ومن أتعامل معهم الثقة بي..
وفي نظرة بعض الناس..

ربما الاعترف بالخطأ يفقد من حولي ومن أتعامل معهم الثقة بي..

لهذا لا يعترفون بالخطأ..وأيضاً هذه فكرة باطلة..

وكما قلت..( كلنا خطاءون وخير الخطائين التوابون )


وشكرا لك على مرورك..[/align]


[align=center]تحيتي..

المجروحة[/align]..

[align=center]أختي وهج الأمل..

فعلاً الاعترف بالخطأ يزيد الثقة بالنفس..

ويشعر بالراحة..راحة الضمير أولاً وأخيراً..

حتى وان كنا سنلاقي عقاباً..لننظر نظرة مستقبلية..

من يعترف بالخطأ سيٌعرف أن هذا شخص يعترف بخطأه..

ومن ثم سيوضع في قائمة هؤلاء من الناس الذين ( أثق بهم )..

وماذا أروع من كسب ثقة الناس بدون كذب عليهم؟؟..

وفعلاً الطريق الايجابي لإصلاح الأخطاء هو الاعتراف بها..

ومن الممكن أنه لو اعترف بخطأه مبكراً لن تكون هناك عاقبة..

ولكن كلما أصر الشخص على الخطأ سيكبر هذا الخطأ وستكون عاقبته أليمة..

أسعدني مرورك..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

[align=center]أخي اديب النفيسة..

لقد قلت أن اعترفك بالخطأ بدا متأخراَ..وأنا أقول لك ربما كنت في صغرك تجهل هذه الأمور..أو ربما ناتج عن خوفك من العقاب أو غيره..

ولماذا قلت أنك تعترف للناس العقلاء فقط؟؟

هل تقصد من يتفهم الخطأ ويبتعد عن النقاش فيه..

أو تقصد من يعالج هذا الخطأ وأسبابه وما الذي دفعك لفعله و.....و......

وشيء جميل أن تواجه غيرك بالخطأ..

وأنا أعتبر هذا التصرف جرئ جداً..لأنه ليس الجميع لديه المقدرة على مواجهة غيره بالخطأ..

شكراً على المرور..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

[align=center]أخي الهاوي..


فلا يفترض المربي المثالية أو العصمة في الأشخاص ثم يحاسبهم بناء عليها أو يحكم عليهم بالفشل إذا كبُر الخطأ أو تكرر..

فعلاً فيجب عليه محاسبتهم كما يحب هو أن يُحاسب ان كان في هذا الموقف..

ويجب عليه أن يؤمن هو في قرارة نفسه أن هؤلاء بشر مثله يخطئون كما يخطئ..

ولا يدعي هو أنه شخص مثالي لم ولن يخطئ .. فهذا شيء من المستحيل..

وأساساً ما الفائدة من العقاب اذا كان الهدف هو اصلاح الخطأ كما ذكرت..

ولا بأس من العقاب..ولكن العقاب الخفيف كالمناقشة مثلاً في الخطأ..ومعرفة أسباب الوقوع فيه..وعدم العودة اليه مرة أخرى..

ولقد تطرقت لنقطة مهمة وهي علاج الخطأ وهي من أهم النقاط...

فبعد المناقشة في الخطأ نستطيع استشفاف علاجه....والبدء فيه بكل هدوء..

وأشكرك على مرورك ..وكلامك الأروع من الرائع في هذا الموضوع..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

[align=center]أختي أهداب..

ومن عزم أن يحب ويعيش مع من ليس له خطأ ..سيجد نفسه وحيداً بأسرع مما يعتقد ......


جملة رائعة جدأً..

ومن أجمل الأشياء هو الاعتذار عن الخطأ..

فهذا يدل على أنه انسان محترم جداً..

ويبين رغبته الشديدة أيضاً في عدم العودة الى هذا لخطأ..

أسعني مرورك..وكلامك الراقي..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

[align=center]

اقتباس:

---

ولماذا قلت أنك تعترف للناس العقلاء فقط؟؟

---

هلا بك اختي الغير مجروحة ان شاء الله هههههه

بالنسبة للسبب لانني اضع من امامي بميزان كلامه واقيمه

ان كان لديه حل معي والا فانا اضيع وقتي معه بطرق باب نشر الغسيل

العاقل يكون صادقا ومستشارا دائما ولهذا كان السبب[/align]

الاخت الفاضله المجروحه . اسعد الله وقتك بكل خير ومسرة .


إن لم نعترف بالخطأ لم ننصف انفسنا ذاتها فكيف ان ننصف الاخرين . فالانسان عندما يعترف بالخطأ ليس لأنه ناقص بالعكس لايوجد غنسان لايخطي مهما كان فالكمال لله عز وجل . فمادام هناك خطأ ارتكبته ويجب العقوبه عليه فانا أستحقه .
ولكن هناك أخطأ تختلف عن اخطأ فالخطا مع النفس ليس كالخطأ مع الاخرين , حيث الخطا مع النفس عقابها من قبل الشخص ذاته لان الغير ربما لايشعر بهذا الخطأ . والخطا مع الاخرين مهما كان ولو كان بسيط لابد لك وان تعترف به لكي يسود بين الجميع روح المحبه والتالف فالخطأ مع الاخرين ايضا يختلف هناك خطا يستحق عقاب وخطأ لايستحق إلا الاعتذار .


والف شكر على هذا الموضوع المهم جدا جدا.


ولكِ فائق التحايا والاحترام .


أخــوك .. السُّلمي

[align=center]أخي أديب النفيسة..

فهمت الآن وجهة نظرك..

في الاعتراف بالخطأ للعقلاء فقط..

ودمت..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

[align=center]أخي الفاضل..السلمي..

هناك بعض الناس نظرتهم للاعترف بالخطأ أنه نقص كبير..

لهذا قد تجد بعض الخجل من بعض الناس في الاعتراف بخطأهم..

ولكن هذه النظرة غير صحيحة..

بل الاعترف بالخطأ يدل أن لدى الشخص العزم الشديد أن لا يخطيء مرة أخرى..

وربما بعض الناس يجهل أنه أخطأ مع نفسه لهذا لا يشعر بأنه أخطأ مع الناس..

وأشكرك على مرورك وطرحك لرأيك..

ودمت بخير..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

,
,
,
قال صلى الله عليه وسلم :" كل أمتي خطاؤون وخيرُ الخطائين التوابون" ... أو كما قال صلى الله عليه وسلم...

من منطلق هذا الحديث نعلم أننا كُلُنا ذو خطأ ...

ولاينجو من الخطأ بشر قط ....

لكن هل الكل يقر ويعترف بخطأه أم يراوغ!!

وهل الكل يندم ويعتذر أم يتوارى خلف أعذار واهية لاصحة لها كلُ ذلك خشية أن يرى نفسه في موطن ضعف إذا ما اعتذر!!!

أنا عياذاً بالله من الأنا....

يشرفني الإعتذار , بل أجده يزيد من قدري في عيني قبل غيري ...

ليس عيباً أن أخطيء لكن العيب أن أستمر في خطئي....

ومن يعترف بخطأه فهو شخص بالفعل عرِف نفسه وعلِم ماذا يريد وكيف يحقق مايريد

ولولم يعرف خطأه ولم يعترف به فسيكون تقدمه القهقري ....

كل التقدير للقلم الراااااائع بصدق المجروحة....

اي واللـــــــــــــــــــــ ه مشكوووورين جدا على هذا الكلام وهذا بس اللي عندي

[align=center]أختي..أمل عبد العزيز..

هناك من يعتذر لأنه مؤمن في قرارة نفسه أن هذا خطأ فعلاً..

وهناك من يعتذر وهو مصر أنه ليس مخطيء ولكن من أجل أن يكسب ثقة من حوله فقط أو مدحهم فهو يعتذر..

وليس لديه الرغبة في أن يصلح خطأه لأنه يتوهم أنه ليس مخطيء..وانما قدم اعتذراه لإرضاء من حوله فقط..

ودمت بخير..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

[align=center]أخي..صارخ..

شكراً لك على مرورك..

ودمت بخير..

تحيتي..

المجروحة..[/align]

,
,
,
عدنا

الغالية المجروحة قلتِ في ردِك علي /

اقتباس:

---

وهناك من يعتذر وهو مصر أنه ليس مخطيء ولكن من أجل أن يكسب ثقة من حوله فقط أو مدحهم فهو يعتذر..

وليس لديه الرغبة في أن يصلح خطأه لأنه يتوهم أنه ليس مخطيء..وانما قدم اعتذراه لإرضاء من حوله فقط..

---

فأقول لكِ/

من يعتذر عن الخطأ لايمكن أن يكون شخص غير سوي فكونه اعتذر واعترف بخطأه هذا أكبر دليل على قوة شخصيته , وأنه شخص يرى عيوبه ..

أمَّا قولك أن هناك من يعتذر ليكسب ثقة الناس فهذا الشخص غير موجود مطلقاً إلا في شواذ القاعدات حيثُ أن الشخص الذي يعتذر لأجل ارضاء الناس هو بالأصل لم يرضي نفسه ليرضي غيرها لذا كان من المحال أن يصل لهذه المرحلة...

نسمع عمن يلبس ثوب ليس هو أهلٌ له ولكن سمات ثوبه يراها القاصي والداني ولاتنطلي على الآخرين مطلقاً , بل تبدو واضحة كرابعة الشمسِ في وضحِ النهار.....

لأجل ذلك من توفرت فيه صفة الإعتذار عن الخطأ واقراره بأنه مخطيء لايمكن أن ينطوي خلفه أنه يطلب رضاء الغير , لأن المنافق رضاه يسبق رضا الكون برمته ناهيكِ عن رفقته ,.....

تحية لقلمك المشرق ياغاليتي...