بالنهاية أنت من الشباب؟! واقع علااااقه
[align=center]الحب من
اول نظره
مايمشي معي!
مااحب اكون أمعه!
اصدق كل كلامٍ اسمعه؟!
شفتها
وقلت سبحانه
ومن بعدها
تغيرت قناعتي؟!
قالت عجبتك؟!
ولاّ تجامل؟!
ابتسمت
وتأملت
ومدري وش اقول
وقعدت اردد
معقول؟!
معقول؟!
اضحكت
واضحكت
ثم استحت؟
وش فيك
وش المعقول؟
وش قاعد تقول؟
قلت لو مثلك
تحبني؟
لو تسبني
وكل ماطلبتها؟!
تردني
صدقيني
بقفل عليها وسط قلبي
اقسم بربك وربي
ردت وقالت مثلك
مثلهم
بالنهايه انت من الشباب؟!
انعفست
وتنرفزت
يوم شافت حالتي
قالت اسمع
بعطيك سيناريو
علاقتنا
بدايتنا
ونهايتنا
البدايه احلى من الورد
احلام
و
هيـام
و
شوقٍ يدفيني من البرد؟!
وتقول لي
ياحبيبتي؟!
وانت ماصار لك اسبوع؟!
تبي تشوفني؟
وتسوي سبع المستحيلات
وتغزل بي بجميع العبارات؟!
وشوية قصايد
و
أكيد قلبي ماهو حجر؟!
وينتابني شعور
ان قلبي نال بعد كثر الصبر؟!
وتبدى معاناتي مع النفس
اسأله تطري علي
ماتنتهي
يحبني؟!
مستحيل يكذب؟!
كل هـ الكلام كذب؟!
وليه؟
وشو السبب؟
وبعد اللقا
تاخذك الميانه
وتبدى اللعانه
اشتقت لك؟!
ودي اضمك
و ....
و ....
و ....
و ....
وكلام تعرفه
وماظن ان قلته
يهمك؟!
وان حصلك غايتك
مصيبه؟!
وان ماحصل
تدور فيني
أي شي وتعيبه؟!
انتي سمينه؟!
انتي كلٍ تبينه؟!
ليه انتي قصيره؟!
ليه انتي حقيره؟
بتنهي العلاقه
بإي عذر؟!
ومايصير لي
عندك ولو
ذرة قدر؟!
اسمع حبيبي
خلنا اصحاب؟!
ويكفي بيننا الأعجاب؟!
وبلا شعور
وبخاطرٍ مكسور
سمعتها بيت لطلال
يتكلم عن الأنذال:
(هذي الحقيقة ما يجي في الكون أطهر من يديـك
وانا الذي أنقض وضوء الغيم والمـا والهبـوب)
انتهى
البيت اللذي بين الأقواس من قصيدة ياطاهره للشاعر طلال العبدالعزيز الرشيد(رحمه الله)
[/align]
