أنــا و ... أنــــت //

[align=center]لأنهُ وعدْ !

حقَّ الوفاءُ بــه ... لكــ / ... مْ .... معَ وافِر التحيهْ ..


قف هنا وتعقل ! ..لحظة قبل أن تغريك الظنون .. لا القلب المنسوب قلبي ..
ولا الصد المختار طبعي ... أنا هنا !
مصلوب على أعمدة حزنك .. مذموم حتى من حب نفسي ..
وحالي أقل من أن أكون صاحب حال ...
حتى أضلعي تضيق إن أنت أرسلت لي تلك النظرة !
حتى الندى بات يضني الحياة يجفها .. حتى الشروق لم يعد يعني أماني ..
لم أعد إلا غروبا يستصرخ لطف قلبك ... فلا تتركه للغياب لحظة !

ويرسو الحزن في هاجسي كل لحظة!
شوق ... شجن ... وحنين ... لك !
من ســـكونــي .. وحتى أعتى بقعة يقذفني اليها جنـــونــي ..
أحبــك !
يتنامى الجرح في ذاتي كل ذكرى!
يحرق ما تبقى من روح ... ويغيب ... خدر! .. ومواطن حس مهجورة !
بواقي .. وأكثر !
موحش هذا المدى بدونك ... وأكثر !
أفتقدك !
وأعلم أن هذا الدرب بلا رجعة !
أفتقدك !
وأرى سكوني عجز خطى يستحيل تقدمه !

...

كانت هنا حين وشت به الريح تخبر خطى قلبه الهارب .. حين تجسد إحتياج الجوع
أفواها لا تنتطق سوى الحاجه .. وكيف بها لا تخبر إلا عجزه في نيل ما" تستحق " ..
هي الروح إن هو أراد بها تعلم الحياة .. نزع ماض يكوي جباه الفرح كل مواجهه !
وهو هنا مسيطر مختنق ! رغم نزفه ... أمواج فرح لو أخفيت..
لا تعلم طريقا إلا لقلبها الذي بات حضنه ... كان يأبى وهي تعلم إبائه ..
كان الإحتراق دهرا وهي الراقص هنا على رماد ذاته ..
تسور الاحتياج هذة المره .. تخطى الحدود وأمسى يرضاه من "رحل " ! ..
أطلق للاختفاء عنان وصله .. وأسهب يحيي ذرات الحب تسمح هروبه ..
أراد الرجوع مكللا بالحق بها .. كان ينوي أن تكونه .. مضى وهو يدري أي القلوب قلبها ..
بقدر ما تملكه أرادها الحب .. بقدر ما تستحق .. " غاب " أكثر .. فأكثر ...
أستجمع القوت والمحيا .. أكتنز الصبر وقمم الوفاء لإجلها ..
حتى نبض قلبه كان المضنى ينتظر ! ... يوم يلقى بأحضانها ليبكي : " ياااه .. كم أشتقت لك " ...
أستوقفته هنا .. أرادت بحنان حمل على أكفه هدايا إجابة للتضرع ..
تمنت أن ترى فيه إنتشالها من قعر الحزن .. هو ماثل هنا على المحك ..
بين يكون كما تتمنى هي أو لا يكون أيعطي وتتباعد الخطى أكثر ..
أم حسبه أنها تعلم أي قلب يحمل حبيبها ....

ويعترف ... أعطى!

خواء هذا المدى .. فراغ هو القلب إلا من عاطفة تجن بها .. تبتغي وتتمنى ! ..
ولا تملك في نيلها أي حق يذكر ...
أنتهى ... وفقر الروح حاله .. أين السبيل الى دروبها ..
أين هي تأخذ بيديه ليهتدي يجدها ؟؟؟
كانت كالطيوف الطيبه ... كالعطف أيادي تجتمع
" أنهض فهي مازالت تلبس لك الحب أجمل اللقاء ... تنتظر ! " ..
تعالت أصواتهم نجدتها ...تهافتوا يحيون كل ذكرى لها ...
راح الطيف يحكي كتفرع الاغصان زهرة ..
عند كل نهاية يهمس : " تذكر ! " ..
نبراس أبصاره هي !.. دروبه المعبده شوقا وحبا لا ينتهي ... كان ينتظر / يحلم ..
تمنى أن تطول تلك الاغماءة كل إسراعه ...لا يفيق ولا يبصر .. حتى تتلاقى الاعين ..
الى حين يستقبله النبض على مشارف قلبها !
هي أنثاه التي ترعرع المستحيل بين يديها طفلا يبلغ يستحق قلبه .. هي الفرح الذي عاد ...
غريب حاله والهذيان المزمن .. مستحيل بور أرضه وكل هذا الإخضرار الخيال ...
هي من علمه أن المستحيل حقيقه ... هي من كرر الاسعاد " أنا ... أكبر ! " ..

.. و عاد ..
مهجورة يا مدني! خاوية إلا من أوجاع تفرضها الغربه ..
حقائق ولا وجود إلا لإشلاء المستحيل الذي غاب ... إلا من ظلال وأغراب ... !!!
وعلامة أخيرة ... أخبرته أنها له ... حمامة بيضاء لا تعني له السلم أبدا ..
وجروح تتعدى إحتماله ... والاقسى أنها تعلم !
أي قلب يحمل حبيبها !
آه .. يا... !
هنا ويكتب في لوحي الذي أعلمه منذ دهر .. هنا وأنسى حزني الذي كان بك !
مولاة السعادة .. أن أنتي كنتي خطى الفرح العميقة .. ووجود الاماني الحقيقة ..
صور المستحيل حين تتقافز ..طهرا .. وودا .. روحا أخرى تشبه أمنية روحي ..
فلا تعطي هذا الحزن حقه! ...و عودي !!!
..





أعذرني لو رأيتني هنا " عاجزا "!!
لو قرأتني في صميم الحزن ..
فأنا من تخلت عنه الدنيا ! و ... أنت ![/align]

** ايها الرائع المبدع الهاجس **


اسعد الله اوقاتك بكل الحب


بعبق الرياحين تخط حروفك

فانستنشق منها عبير الأبداع ورقي المشاعر

ماذا عساني القول

حروفك تتحدث عن نفسها

لك مني أرق التحايااا لقلبك النابض

دمت ودام قلمك ينثر أبداعاته

فلا تحرمنا من حلو تواصلك

[align=center]
أخي المتالق بلا حد معين..
فياض... فياض...
الهــــــــــــاجس..
سيد المعنى..
وهل يعقل ان تتمرد المعاني عن سطوة فكره..

هو دون جدل.... سيد المعاني المميزه..
ذوقا وعذوبه وجودة في الأنتقاء ...

كل ما يبثه من خلال الحروف نقي وبليغ..
ينتعش له الأحساس من العذوبه والترنم..

يجد القارء نفسه في محتوى فريد من نوعه..
في محتوى يدلل به فكره .. ويطور ذوقه في القراءه..

هل يسعني وصف ذلك التجسيد... سؤال أطرحه دوما..
حينما أتشرف بالرد على ما يفيض به وجدك..
والإجابه.... هي..
يرقى التجسيد لديك تماما عن الوصف.. بكلمات متواضعه..
مهما حاولت ترتيبها..

أن تلك المقاطع والأسلوب الذي تحكمها فيه..
أجده من الروائع التي يجب أن تصاغ مسرحيا..

لكي نتمتع بها معاني وصور..
وأن تنصنيفها لا يكون الا مع تلك الروايات الأدبية العريقه..

حركة مستمرة في تلك المقاطع..
روح شخصيه منهكه.. ولكن بارعه في البوح بل َُمتقنة له..

حوار ضمني يسعى إليه الفكر سطرا سطرا..
من البداية نجد أحساسا بقوة الدخول إلى النص..
والنهية مفعمة بمعاني ترسلك للبداية من جديد..

كلمات جذابه... ولا عجب في الجاذبيه الأولى أم في الأخيره..
لأنها طريق للجاذبيه المطلقه لمثل هذا الأسلوب..


الله يحفظك.. الله يحفظك ..الله يحفظك..
توقع منا دوما..

هذا الشعور المنهمر ترنم وطرب ..

طالما نحن على عهدً مع الروعه لديك..

وأنت على ما نعهده..


دمت دمت لنا مبدع في الصميم ..
ولك بالغ طربنا وتمتعنا بحضور حرفك الذي لايضاهيه حضور...

حفظك الرحمن..


أختك.. وتلميذة فن التجسيد لديك..

[glow=CCCCCC]رمـــــــــاد..[/glow][/align]

مرااااااااااحب

بمدرسة الابداع ....

الهاجس

يسعدني جداا تشريفك استااذى

تخونني ابجدية الحروف امام هذة التحفة الادبيه النفيسه....

فلا يسعني سوى الانبهاروالتأمل امام هذة الزخرفه الفنيه الفائقة الجماال ....

شكرا لك من القلب على هذى التحفه الماتعه جدا

.
.
.
هو والآخر

حينما ترسو السفن بلامراسي

وتكون المشاعر بلامعاني

وتنتهى الحياة ولم يتحقق للروح شيئاً من الأماني..

حينها فقط نعاني ونعاني

قد يقول القلب

مااشقاني

مالذى جاء بي من حيث لا أراني

هل هي نبضاتي

هل هي لوعة كياني!!!

وبين هذه وتلك

تحيا الآه ملتاعة بما يكون في روحي

هل سنستسقي بدموعك كي تنبت الأمل في جدب قلوبنا!!!

ياااه ماأقسى الشعور بفقد الآخر

وهو لايعلم أنه

قد وصل لسويداء القلب

فكان

كالمحتل

ولم يزل

الهاجس

أنت بحق رائع وقلب يفيض شوقاً ونرقص على حنينه طرباً

دام توهجك ودفء نبضك وجمال شعورك.....

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيف نجد

مرااااااااااحب

بمدرسة الابداع ....

الهاجس

يسعدني جداا تشريفك استااذى

تخونني ابجدية الحروف امام هذة التحفة الادبيه النفيسه....

فلا يسعني سوى الانبهاروالتأمل امام هذة الزخرفه الفنيه الفائقة الجماال ....

شكرا لك من القلب على هذى التحفه الماتعه جدا

---

دمت لنااااا مبدعااا متألقاا


بعد قرائتي لحروفك

وابحااري بكل متعه بين اسطرهاا

اقول لك استاااذي

لاتحرمنااا من كريم تواجدك هنا

::


تحياتي

,,المملووووووووووووووووحه,,

[align=center]عزيزي / @ الهاجس @

لقد عزفت لنا اروع مقطوعة انها سنفونية العصر فقد تراقصت الكلمات طربا امام هذة المعاني التي تحمل في طياتها تلك المشاعر الفياضة والاحاسيس الدافئة .
فقد اجبرتني كلماتها ومعانيها ان استرجع قراءتها اكثر من مره ...
وحاولت ان اجد رداً يليق بهذة المشاعر المخطوطة على جدار الزمن ...
ولكن ارجوا ان تعذرني فقد خانتني الكلمات وتوقف التفكير وجف الحبر امام هذة الرائعة التي خططتها بيمينك ونبض بها قلبك ...
فلا حرمنا الله من جميل ابداعك ...
والى الامام ووفقك الله ...

تحياتي لك

}{}{ سيــ العشق ــف }{}{[/align]

الى الهاجس ورقة الكلمه
اسكب كلماتي هذه بين جوانب هذه الحدائق من الكلمات
أول مرفأ

[align=center]يَضيعُ ثَراءُ البُوحِ وَيفْتُرْ إِنْ لَمْ يَجِدْ تَلَقّياً وَإِصْغَاءً مِنْ القُلوبْ الرّحِيمَةْ
خَاوِيَةٌ كُلُّ اللّغَةْ لَو صُمّتْ الآذانُ بَعْدَ أَصْدَاء تَقّطَعَتْ فِي نُطْقِهَا ..


" همس الوله " ..

مِنْ عَنَاقِيدْ أَمَلٍ أَضْحَى بِهِمْ أَلَماً
مَنْ نَحِيبِ أَرْضٍ بَورْ تَطاوَلَ الجَفَافُ فِيهَا وَأَنْهَكَتْهَا زُورُ الوُعودْ ..
تَأْتِي تِلّكَ اللُغَــةْ ..

مُقَدّرٌ لَكِ تَعاطُفَكِْ .. وطِيبَ الحُضورْ ..

أَلفُ أَلفِ شُكْرٍ ولا تَكْفِي ..

مودتي وتقديري ..[/align]

[align=center]تَعالْ وأَجَمّعْ العَالمْ / المَنّفىَ ...
لِي وَطَــنْ
تَعالْ .. لِـ تَمّنُنْ !
..يُسْتَكْثَرُ حِينَكْ الحَـزَنْ
تَعالِ نَسْبِقْ الدَمْعَ لَو أُسْقِطْ
..تَعـالِْ نَبْتَسِمْ

تَعالْ لِنَفْتَرقْ!
تَعالَ لِأُحِـبّكَ وَ..تُحِـبّكْ !
حَـدّ أَنْ نَعْتَنِقْ ...مَا لا تسْتَطِيعُهْ وَلا أَسْتَطِيعُهْ :
..الحَقِيقَـةْ
فَتُكونْ أَكْثرْ!
وَأَحِبَّكِ أَكْثَرْ ..

تَعالِ وَأَخْبِريْنِي..
عَنِ العَالَمْ المَنْفِي بِعَيّنَيكْ ..
تَعالِ وبَعْثِرينِي..
يَطْوينِي الحَنِينُ إِليّـكْ ..
تَعالْ
تَعالَِ
وَخُذيّنِي..
لِأَشْتَـاقَكْ بَينَ يَديّـكْ!

هُنا حُزْنٌ مَنشُورْ...
وَأَغَانِي
هُنا اللامَدَى يَمّتَدُ ...
وَأُعَانِي
هُنا قَلّبٌ مَافَرّقَ بَيّنْ تَمرّدٍ بِهِ ...
وَكُلْيَّ إِذْعَانِي ..
هُنا مَا أَدّارءَ سُوءُ عِشْقٍ غَانٍ ..
هُتِكَ حَتّى نَضَبْ!
مَا تَعّدَى الأَمَانِي ..

لَيّتَكِ تَعّلَمِْ ..
لَيّتَكِ تدري ..
إِنَّ الحَياةَ تُسّتَعارُ..
ولا تُغّنَمْ !
بَعْضُها مُنّتَهيِّ ..
وَالآخَرُ ( والله ) مُقّدِمْ !
بِيَدهِ جَلَّ وَحْدَهُ ..
تُدارُ ولا نَعّلَم ..
أَ تُمَكَّنُ يَقِيناً ..
وَتُدّرَكْ حَدَّ أَنّ تُداركْ .. ؟
أَوْ تَكُونُ المَاضِيَّ ..
كَسِائِرِ مَا فُضَّ يُجْري ..
مَاضٍ وَبقايا تَهَشّمٍ لا تَقِينا ..
مَغَبّةَ أَنْ نَحّلمْ!

تَعالِ ..
جِهَةَ الوُجود ..
رَاقِبْني
وَقِفْ!
تَعالْ ..
بِصَمّتٍ يَسُود ..
تَدَلَّلْ بِـ : خُذّنِي
لا تَهْتِفْ !
تَعالِ ..
بِالحُلّم بِالوعُود ..
بِـ : حَرّرنِي
وحَتّى الصّدُفْ !
تَعالِ ..
بِالزَمّن نَعَود ..
سَيّرنِي ..
حَقٌّ لا تَخَفْ !
تَعالَ ..
سَأسْمَعُكْ ثَمَّ أُسْمِعُكْ ..
لَحْنَ الخُلود ..
فِيكَ مَتّعْني ..
بِسَرَفْ !


الرائعةْ بِكُلِ مَا فِيها
الإنسـانَةْ الوَحيدةْ ..والبَقيةْ " أشْباهٌ " تَليهَـا ..
( رَمـــَـــاد ) ..

سَيدتي المُسْتَقِرْة دُوماً فَوقَ قِمَمّْ الرَوعَةِ والتَأَلّقْ
صَاحِبُة الجُودْ وَسَيْلِ الكَرمْ الّذي لا يَنْضَبْ ..
لَكِ فِي كُلِّ كَلِمةٍ مَعْنىً وَومْضةْ فِكرْ تُمثْلُ اللّبَ كُلّهْ ..
إِنْ كُنتُ القَادِم مِنَ الحَقِقَةَ فَأنتِ بِلا شَكٍ سَيْدُة مَنْ جَسّدَ خَيالَ التْمَنْي ..
حِينَ نَكَونُ بِأكْثَرِنا لا نَتَعّدى بَعْضَ فِكْرَةٍ أوْ تَفَوّهْ ..
نَتَمّناكِ ..

لَكِ الشُكْرُ يَا سَيدتي مِنْ قَبلْ ومِنْ بَعْد ..

دُمــتِ كَما أنْتِْ ..[/align]

أخي الغالي

الهاجس

أسعد الله جميع أوقاتك بكل خير و مسرة

أود قبل كل شيء أن أرحب بعودتك الغالية على قلوبنا جميعاً

فكم كنا بنتظار تواجدك بيننا بقلمك و حسك

فأهلاً بك و مرحباً .


* * *

و أنتفض القلب و سطر ،، و فاح الحرف و عطر

كل متاهات الغياب ،، حين لا يُرى السحاب

نشعر بتساقط المطر ..

و للفراق كل معاني الشقاء ،،

في أوقات لا يعني وجود الحياة

دوام البقاء ..

و كل العشق ،، سجين اللحظة الحلم

في قلوب باتت تردد

" هل من مزيد ..؟ "

و من منا لا يريد ،،

أن يحيا عشقاً ،، عمراً مديد

و لكن هي ،، هي الحياة

تفرقنا من جديد ..

قد تكون خيانة / قد تكون مهانة

لا يهم ،، مادام الغضب يلف السماء

لتمطر عهداً ،،

و تطفئ ذكرى ،، شموع الوفاء .


* * *

أخي الغالي

أبدعت في حروفك ،، و إعتصرت جمالاً و تميزاً

كما عهدناك ،، تعرف جيداً ما تريد

و تعرف كيف تصل أحاسيسك من خلال الحرف

ليشعر العالم ،، بأنك تتنفس

سلمت

لا حرمنا الله تواصلك

و في رعاية الله دمت ،،،

[align=center]صباح الخير عزيزي ..

أنت ..

كما كنت سابقا ..

تجذبنا نحو ابداع ..

نادر وجوده ..

وترغمنا على الانسياب ..

مع كل رشة من عطر ..

حروفك الراقية ..

مازلت معجبة بقلمك ..

بلا حدود ..

بلا مسافات ..

فقط معجبة ..

سلمت يمناك ..[/align]

الهاجس

بك ننتعش وبروعة حضورك نبتهج

قد يكون الاحساس مبهم

ولكن الشعور بحضور يبتهج

الهاجس

عزفت لنا أجمل العبر

واروع الكلمات

وافصح الجمل

لا املك إلا ان اهني نفسي بعودتك لنا

وكما غبت عدت لنا مبدعاً وكما اعتدنا

سيدي الغالي

اعذرني على عدم الوفاء بما خط لنا قلمك

فقد ابهرتني بروعة حضورك

[align=center]لَعَلَّ الشُكْرَ هُنَا يُثْري ذَاتَةْ حِينَ إِنْتِسابْ ..
الفَذه الغَامِرُه كَـكُلّها .. والمَارُّ بَعْضُ نُورْ ..
" طيـف نجـد " ..

كُلُّ الدُنيَا خَيْرْ .. كُلُّ الأَيامِ أَعْيادٌ وأهَازِيج فَرحَةْ ..
أَيّنَ مَا نَظَرتْ رأيْتُكِْ ..
مَعْنى الإِخْضِرارِ .. وأَسْبَابَ الغِبْطَةْ ..
لَكِ الشُكرْ فَتَفضّلَي قَبُولَةْ ..

مَودتي وتَقْديري ..[/align]

[align=center]وَحْدَكِ تَعْلَمِْ أَكْثَرُ مِنْ غَيرِكِ.. أَنَّ لا حُروفٌ وَلا لُغَةْ تَحْتَوي مِثْلَ حُضوركِ
أَنْ كُلَّ الكَلِماتِ مُصَفّدَةٌ .. لا تُمَكّنُ بَعْضَ وُصُولِكِ ..

سَيّدتي مَنْهَجُ الرّوعَة وَمُسَيّرهَا

" أمـل عبدالعزيـز " ..

حِينَ تُطِلي أَقِفُ مَبْهُوتاً تَخْذِلُني الأَبْجَدِيةْ
وَأكُونُ بِلا وَاجِبٍ يَليقُ بِبَعْضِكِ .. العَزاءُ هُنَا والتّعْلِلُ هُوَ " كَمُّ " هَذهِ الفَرْحَـةْ
كُلُّ الكَلامْ كُلُّ المَشاعِرِ وَلم يَبقى سِوى الظِلّ
هَذا الّذي يَكْفِيني أَنْ أفْخَرَ بِهِ وَحْدَهُ وأُمَجدْ الفَرّحَ كُلَّ لَحْظَةْ ..كُلّما تَذَكرتُكِ ..

لَكِ الشُكرْ ..
لَكِ كُلُّ الوِد .. وأكْثَرْ .[/align]

أفتقدك !
وأعلم أن هذا الدرب بلا رجعة !
أفتقدك !
وأرى سكوني عجز خطى يستحيل تقدمه !

أستاذي محمد

سلمت أناملك أخي ..

لازلت استمتع بحرفك ..

لازلت ابحر مع حرفك ..

ولازلت تمتعنا وتمتعنا ..


لله درك كم اشتقت لنزفك ,, حرفك ,, بوحك ..


تحية اعجاب بحجم .. قلمك .. موهبتك ..

[align=center]" وه يامحلي "

أَقْبَلينِي أَنْتِ أَيتّهَا الكَريمْة ..

وَأَقْبَليْ عَظَيمَ إِمْتِنَانِي .. وَكُل الشُكرْ ..

لِحُضوركِ .. لِزخَاتٍ أَغْدِقَتْ مِنْكِ ...مِنْ رُوحْ الطّهرْ ..

مَودتي وَتقْديري ..[/align]

[align=center]" سيف العشق "

بِإخْتِصَارٍ شَديدْ : بَعْثَرتْنِي تِلّكَ " الشظايا " !

قَدْ أَكونُ كَتَبتْ !

قَدْ أَكونُ مَنْ بَنَى " هُنَا " فِي هَذِة الجِهَةْ بالذّاتِ صُروحاً ..وَشَيّدْ ..

أَمّا الآنْ .. فَـ " والله " لاشَيءَ يُمْكِنُهُ الوَفَاءُ لِقَدْرِكـَ ..

لَرُبْمَا وَسِعَ البَيَاضْ بَعْضَهْ ..

شُكْراً لَكَ ..

أُمْنِيَاتي ..[/align]

[align=center]" أول مرفأ "

شُكْراً .. أَخي ..
شُكْراً كَثيراً ..

دُمتْ .[/align]

[align=center]لَوْ شَاءَ نَبْضي أَنْ يُعْلِنَ إِنْهِزَامَهْ !
لَوْ شَاءْ ..
لَأَسْتَبَاحَتْ مُدنِي ذَاكَ الفَراغْ وَرَبَتْ ..تَمْلَءُ قِوامَهَا بِإِعْوِجَاجٍ فَاءْ ..
بِهَا .. بِتَجَذّرٍ صَاغَ الأَرْضَ أَرْضاً وَفَرْعٍ يَصِلُ عنَانَ السّمَاءْ ..
هِيَ أُنْثَىً تَصْنَعُهَا حَاجَاتِي " كُلمَا " الغَايَةْ !
أُنْثَى جَاوَزتْ حُدودَ الطُهرْ وَ " كُلْ مَاءْ " الإِرْتِوَاءْ ..
هِيَ العُمرْ يَا صاحِبي وَأَصْلُ الحِكَايَةْ ..


" ناصر العبدالله " ..
وَحُضورٌ مِنْ قَطْرْ ..
أَخي..كَأَيّامٍ مَضَتْ ..كَحُزْنٍ سَرْمَدي بَعْدَ نُورِكَ الّذي فَاضْ إنْتَحَرْ ..
شُكْراً مِنَ القَلبْ ..
شُكْراً تُشْبِهُكْ ..
مَودتي وتَقْديري ..

و..دُمــتْ .[/align]

[align=center]الأنْقَى : وَســـنْ ..
بِصِدقْ:
لا شَيءَ أَجْمَلُ مِنْ حُضوركِ
لا شَيءَ أَبْهَى مِنْ البَيَاضْ يَرْتَدي حَرْفَكِ

يَاكِريمَةْ ..

كَعاَدِتي صَامِتُ أَمْتَهِنُ التّخَفي وَأُحَاوِلُ حِينكِ المَلاذْ
لَعَلّي أَجِدُ بَعْضَ جُهْدٍ يُنْجِيني ..ولا أَجِدْ ..

بِكُلِّ مَا أَعْلَمْ ..بِكُلِّ الّذي تَعَلّمْتُ مِنْكِ ... أَبْقَى كَمَا كُنْتْ !

لَكِ شُكْرٌ يَفِيضُ حَدَّ المُبَالَغةِ فِي أَعْيُنِ المَدىَ ..


كُوني بِخَيرْ ... للّه!

فَقَــطْ .[/align]

الهاجس

الحاضر الغائب

الحاضر بقلوبنا حتى عندما تغيب

بداية

أود ان اخبرك بأني اشتقت لهذا الحرف

لهذه المعاني الدافئة

كم كنت فرحة عندما قرأتُ هذه الكلمات

و عندما رأيت قلمك يعود لـ يحتضن صفحات الخواطر

فـ لحروفك مكانه لا يستطيع احد ان يأخذها

و لـ معانيك .. اسم و صورة لا يمكن لاحد ان يشكلها

الى هنا اتوقف

في بعض الاحيان يكون الصمت .. سيد الموقف

و يحكي اكثر عما نريد ان نقول

سلمت يمينك اللتي خطت هذه الكلمات

ومشاعرك اللي اتحفتنا بهذه الروعة

دمت بود

:ندو:

[align=center]التّحَقّقْ / اليَقِينْ !
لا يَحْتَاجُ إِلا لِعُيُونٍ تُبْصِرْ ..
لِبَعْضِ إِدْرَاكٍ يَتّقِي شَوَائِبَ أَشْبَاهِ البَشَرْ ..
والحُلُمْ !
ضِدُّ الوُصُولْ ..
سِمَة لاٌ تَرْتَضِيهَا أَيُّ ذَاكِرَةٍ !
إِسْوَةً بِكُلِّ مَا يُحَتمْ لَهَا البَقَاءْ / القَبُولْ .,..



العَزِيزَ : هَس البَدرْ ...

سَرّنِي أَنْ تَفَضّلت هَذَا الحُضورْ ..
أَنْ أَضَفْت " نَصاً " مُسْتَقِلاً بِذَاتِهْ ..
لِمَا كَانَ " يَتَمنّى " بَعْضَ إِطْلالَةٍ مِنك ..فَقَطْ![/align]

[align=center]اخي .. " سعد " ابو عبدالرحمن

كَيفَ يأتي بَعد هَذا الكَرمِ كَرمْ .. أَوْ حَتى شَبَهْ عرفَانْ يَليقْ ..
مِنْ أَينْ لِي بِقَلمٍ يَحْتَوي قَلبَكَ ..

أيّهَا العَذْب فِي كُلَّ أَمْرِهْ ..

صَنَعْتَ مِنَ المَنِّ وَبِهِ غَايَةً أُخْرَى عَظِيمَةْ ..
مَنْ يَتَجّودْ بِكِتَابَةِ حُزْنِهْ كُلّمَا فَاضْ ..
مَنْ يَعْلَمُ أَنْهُ يَتَبّددْ حِينَ يَزورُ البَيَاضْ ..
أَصْبَحَ الآنَ يَكْتُبهْ لأَنْ يَليقَ فِعْلاً بِقُلوبٍ " يُشبِهُهَا " الرّيَاضْ ..
لِيُقَابِلْ " النَاصِعْ " بِمِثْلِهْ ..
خَالِياً مِنْ الحُزنْ وَأَشْبَاهِهْ ..

سيدي ...
شُكْراً لِلبَيَاضْ ..
شُكراً لِأنيَّ بِكْ أَتَغيّرْ ..[/align]