تركي الدخيل يبول على "زمزم" طلبا للشهرة !!!
الدمام-العربية.نت
خطيب جمعة سعودي: تركي الدخيل يبول على "زمزم" طلبا للشهرة
http://www.alarabiya.net/staging/por...04/1658571.jpg
خصص الشيخ سلطان العويد خطيب جامع الإمام فيصل بن تركي في الدمام –شرق السعودية- خطبة الجمعة قبل الماضية للهجوم على برنامج "إضاءات" الذي يبث على قناة العربية كل أربعاء واصفا إياه بأنه "ظلمات" وأنه ينشر الزبالات بين الناس، كما وصف مقدم البرنامج (تركي الدخيل) بأنه "دخيل" على كل تخصص ولا مانع لديه من اقتحام حمى الشرع ما دام هناك ردود أفعال قوية، وشبهه بمن يبول على بئر زمزم طلبا للشهرة.
وركزت الخطبة على انتقاد حلقة البرنامج التي بثت في 15 سبتمبر/أيلول المنصرم، وكان ضيفها الكاتب السعودي منصور النقيدان، حيث تحدث الخطيب في خطبته الأولى التي جاءت تحت عنوان "الثبات على الدين"، عن حالات الزندقة عبر التاريخ القريب، وفي الخطبة الثانية بدأ الحديث عن الإعلاميين قائلا: ".. أما الإعلاميون، فهذه وظيفتهم، ولا مانع لبعضهم أن يكون دخيلاً (تعريضاً بمقدم البرنامج تركي الدخيل) على كل تخصص ما دام هناك زبائن ومشاهدون، ولا مانع لديه أن يقتحم حمى الشرع المطهر ما دام هناك ردود أفعال قوية. فهذه مقاييس النجاح لبرامجهم".
"إضاءات" يتحول إلى "ظلمات"
وفي الجامع -الذي يصنف أحد أكبر 5 جوامع في مدينة الدمام- واصل الشيخ العويد خطبته عن "إضاءات " بتشبيه ما يقدمه ضيوفها بالزبالات، وتحويل اسم البرنامج إلى "ظلمات"، وتشبيه مقدم البرنامج بالإعرابي الذي "بال في بئر زمزم" بحثاً عن الشهرة، فقال في ذلك " أي إضاءات في نشر الزبالات، وهذه الروح الانهزامية. إنها جديرة أن تسمى ظلمات بعضها فوق بعض. إن الرسالة الإعلامية في حس المسلم المعتز بدينه أرقى وأكرم من أن تكون وسيلة للشهرة وتسويق الذات. ومن رام الشهرة بهذه الطريقة، فمثله كمثل ذلك الأعرابي الجلف الذي بال في بئر زمزم في موسم الحج (...) فما أشبه الليلة بالبارحة".
وسبق لبرنامج إضاءات أن استضاف عدداً من الشخصيات الدينية؛ أمثال الشيخ عادل المعاودة (البحرين) والشيخ محمد العوضي (الكويت) والشيخ أحمد الكبيسي ( العراق)، ومن السعودية كل من المشائخ سلمان العودة ( حلقتين؛ أولى فترة البث الإذاعي وثانية بعد البث التلفزيوني قبل أيام) وعائض القرني، ومحمد الحضيف، والشيخ عثمان العثمان من هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما استضاف شخصيات تنتمي لمدارس فكرية أخرى؛ أمثال تركي الحمد وأحمد البغدادي وغيرهم.
وقبل أن يختم الشيخ العويد خطبته قال إنه "يجب على كل من حمله الله مسؤولية أن يتقي الله فيما يبث للناس وألا يترك (الدخيل) على الشريعة، المتطفل في غير تخصصه، لينشر الظلمات بين الناس ويسميها إضاءات" في تعريض جديد بمقدم البرنامج.
والشيخ سلطان العويد، يعمل داعية في وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف السعودية، وقد تولى إمامة المسجد منذ عام 1993. وكان خلال عامه الأول يؤم المصلين طوال العام، ما عدا شهر رمضان، حيث توكل الإمامة في صلوات التراويح والقيام إلى الشيخ المقرئ خالد القحطاني. وفي العام الذي أعقبه تمكن من الإمامة في تلك الصلوات بعد أن أبعد القحطاني إلى جامع آخر.
وتركز خطب الشيخ العويد منذ أعوام على ما يطرح عبر وسائل الإعلام، ويزدحم الجامع الذي يصلي فيه بصورة دائمة؛ لكونه أحد مسجدين معتمدين تقام فيهما الصلاة على الميت.
هذه نواتج رياح التغيير " العصرنة والفلتنة " ...!!
[align=center]
أخي العزيز ( شاني هاكر ) وبعد التصحيح ( هاني شاكر ) .
بعد التحية ومزيداً من الإحترام والتقدير ،،،
هذه رياح التغيير العصرية التي هبت علينا أخي ، فغدونا أصحاب فكر " رغبوي " مسبق قبل اي موضوع أو طرح ، فهو الموجه للقول ودافعه فيما بعد ، وهؤلاء يعتمدون مقولة " حرية الفكر " لجميع أطياف المجتمع ولو كانوا أصحاب ظلام فكري وظلمات تسير بخطوات شيطانية نحو " حرية الكفر " يزعمون ويدعون .
تركي كان معتداً بهويته يوم أن كان مستقيماً ذو شخصية متميزة معتزة بإنتمائها لدينها ، وبأساليبها النبيلة وتوجهاتها القويمة السليمة ، وهو الآن لالون له ولا طعم ولا رائحة فقد تقهقر وارتكس وانتكس مع من تقهقر وانتكس وارتكس ، وأزه الشيطان والشياطين وسولت له وأملت ماسولت به وغرته به ولبست وأشعلت شهواته وشبهاته وأملت ما أملت عليه من زخرف القول غروراً .
إنه الآن في مرحلة إقتيات وافتئات بالدين للدنيا ، وماعلمه إنما لدنياه به يتكسب ..
ومن عوفي فليحمد الله فهو في خير والمآل مع الثبات على الجادة إلى خير وأحسن مرداً .
إنه من فئة " دينهم دينارهم وقبلتهم نساؤهم " .
لقد سقط مع من سقط ضحية الشهوة وحمأتها ، والشبهة والهوى والدينار والدرهم والخميلة والخميصة وفضل فكر الخليلة من سوء ماهو عليه ، على الحليلة ذات الطهر والعفاف محضن الرجال وقلعة إعداد الشعوب الطيبة الأعراقي .
وللحديث تتمه فيما بعد فلقد داهمني الوقت ...
( أنور فؤاد :قلب: ) .[/align]
الرهيبة .. لست فؤاد أنور .. فاقرئي بتأني ، ودعي العجالة عنك ِ والجهالة .
[align=center]
أخيتي العزيزة / الرهيبة ... ذات العفاف ومصون الجناب .
بعد التحية الواجبة ومزيد الإحترام ،،،
إن هيئة المذيع الذي تتحالفين وقتياً معه ، تدل أنها وهب علماً وعقلاً ، ولكن أخلد إلى الأرض واتبع هواه ، وصار يلهث خلف الشهوات ، والشبهات ، التي جعلته يتشبه بالمرأة في تنظيف شعر الوجه ، والحلس له والملس ، وقد أكرم الله الرجال باللحى وفضلهم بها على النساء ، فأبت نفسه هذا التكريم ورفضت بعناد ومكابرة هذا التفضيل ، وليس الدخول بالنيات بزعمك ودعواك ، فما في الجنان تظهره فلتات اللسان ، كما يظهر الكتاب من العنوان .
إن هذا الـ ( تركي ) ترك هويته الحقيقية وانسلخ عنها وانخلع عما كان في سالف العصر والأوان يخطب الناس به ويدعوهم إليه من على المنبر وبحماسة إيمانية إسلامية ، وبعد أن نقص الإيمان فعلى قدره ( بتناسب طردي ) ينقص العقل ، يوم أن أخلد إلى الأرض واتبع هواه وكان أمره فرطاً ، فتردى مع الردي ، صاحب ديانة الإنسانية وفكرها الدخيل ، يوم أن لمع له هذا ( الدخيل ) .
لإنه يركب موجة علية القوم وراس الهرم فكر الوطنية ( الوثنية ) المقدمة على الدين الحنيف ومنهاج النبوة السليم ، والولاء لله ولرسوله وللمؤمنين ، فصرنا نرى ونسمع بوق الروافض ومكاء وتصدية كل من الصفار ، والغذامي ، فكر رافضي ولا ديني يتحد معه فكر إرجائي منحرف ، ولهدف في أنفسهم سوف يبديه الله إن عاجلاً أو آجلاً ، فما من خلة ٍ وإن خالها تخفى على الناس تعلم ِ ..
إن مثل هذه الموجات هي بذرة التطرف ، وتزرع جواً وبيئة ً تتناسب عكسياً مع التطرف المضاد وردات الأفعال ، فهلا كان من رجل رشيد ، وحكومة رشيدة ، وفكر رشيد ، لتنجو السفينة من الغرق ويرسو بها القبطان في بر الأمن والأمان ، والسلامة والإسلام .
( أنور فؤاد :قلب: ) [/align]
الرهيبة .. على كونها رهيبة فقد جمعت معها .. غريبة عجيبه .
[align=center]
.
وأما سلاح التكفير والتلويح بعصاها الغليظة فهي حيلة العاجز ، فلا أكفر أحداً بعينه ، مخافة ً من الله وليس منك ِ ، فلست عندي بذات بال لأبحث في رضاك وأرغب ، أو يحركني الخوف والرهبة منك ِ ، فتكفير المعين لا يصح إلا بشروط تقع وموانع ترتفع ، وأنا هنا لا أدخل بها ، وأتوقف عنها ، وإنما أعارض الفكر المنحرف ودعاته وأبواقه ومشجعوه وأنصاره ، من بني جلدتنا ويتكلمون لغتنا ، ولو تلونوا بألوان قوس المطر فلن أخدع منهم أو أعجب بهم .
لا يخفى إلا على الساهي الغافل الساذج الغبي أن الأعداء يعملون على استقطاب الأقلام المؤيده إن بعلم ومال واتفاق ، أو بجهل وغباء " كالنحلة الضالة التلفية الصلفية " أو بتقاطع مصالح يقود إلى تصفية خصم مشترك ، عبر اتفاق وقتي ثم يقلبون لهم ظهر المجن بعدها ، فصديق اليوم عدو الغد ، وعدو الأمس صديق اليوم ، ولا يقع في ذلك إلا الحرباء وفكرها والمنافقون والمنتفعون الزبد الجفاء ، فكيفما انقلبت بهم الدنيا انقلبوا معها ، فلا ثبات على مبدأ ، وإنما تلون وتقلب وكذب ودجل وخداع ومكر ، فيجعلون السياسة المتحركة في مكان الثوابت والدين الثابت والدين والثوابت في مكان المتحركة ، فيسقطون الثابت على المتحرك ، ويلون أعناق الأيات والأحاديث ، ويحاربون الدين بالدين ، والحق بما يلبس من الحق ولحن القول والتزييف والتزوير والتلبيس .
ماهذا الفهم المغلوط ، والتأويل الخاطيء ، فلسنا في نقاش عن صحة الآيات أو الأحاديث ، وإنما في صحة الإستشهاد بها على الواقع فلا هي منه ولا هي له ، ولا تنطبق عليه ، ولا يمت إليها بصلة البتة ، فلماذا تعتسف الحقائق والتصنيف الجائر ، أليس هذا تكفيراً يامن تطعنوننا بالتكفير ، وسوء ظن فقط وخطأ في التصور الذي ينتظر الحكم المعلب الجاهز المقولب المتربص بسبق إصرار وترصد .
من يظن أن بلاد المسلمين شرقاً وغرباً بمعزل عن نشأة فكر يواطيء النظرة الإستعمارية ويكرس للعلمنة والعولمة " اللادينية " ويحاربنا وثوابتنا معنا وقضايانا فهو محتاج لغسيل ظنه الآثم بقراءة مايكتبه أصحاب هذا الفكر في صحفنا السيارة ، وقنواتنا الإقصائية وإعلامنا الموجه .
لقد وصل بنا الحال لوصف الإحتلال تحريراً ، في الوقت الذي يسميه أهله أنفسهم أن مايقومون فيه احتلالاً مدعوماً بغزو عسكري واقتصادي ، وأمثالك في شموع العسل ، أو في المطبخ تقشر الثوم والبصل ، والعداوة والمحبة ( عقيدة الولاء للمؤمنين ، والبراءة من الكافرين ) في قاموسك الغريب الرهيب العجيب انتقائية وحسب المزاج ، وقد تصل يوماً من الأيام إلى أسلوب القرعة ، والإنتقائية العمياء ( شختك بختك ) وحظك يابو الحظوظ .
( أنور فؤاد :قلب: )[/align]
الاستاذ انور فؤاد
انت مدعو من شخص له مكانته هنا والذي نتوقعه منك الحوار بشكل علمي وموضوعي بعيد عن الملسانات والتراشق بالعبارات النابيه التي لاطائل من ورائها ولاتغني ولاتسمن جوع فكري
هنا ..حضرنا لننهل من غمامات افكاركم التي تهطل حكمة وعلماً
استاذي الكريم
اتمنى ان نجد ما يفيد وان لانضطر للتعديل مرة اخرى
اختك
حذامي ,,
أخي الذكي " عشق ليل " دع عنك أسلوب الإستفزاز لغرض استخدام صلاحية الحذف فهو منقصة لك .
[align=center]
بسم الله والحمد الله على ماأنعم علينا وفضلنا به على غيرنا .
فهو وحده سبحانه المنعم المتفضل وله وحده الشكر والثناء كما يليق بجلاله وعظيم سلطانه .
لا تهمني أخي العزيز اهتماماتك من عدمها فخير الكلام خيره يعود لك وشره عليك .
وجزاك الله خيراً على دعائك لي :
" أنارَ اللهُ فؤادكَ يا فؤاد النور , وأنارَ الله بصيرتك قبل بصرك , وأزاحَ الغشاوةَ عن فكركَ " .
اللهم ءآمين ، يارب العالمين .
ولكنك تلمز به وتهمز ، وليتك تقصده فعلاً ، لأنني أحس كأنك تريد تأكيد ضده ، وهذا إنما يدل أنك تظهر مالا تبطن ، وتدعي مالا تريد وتقصد ، وتتهم ضمناً غيرك وكأنك أنت ِ في معزل عن ذلك ولست بحاجة لدعاء مثله ، وتحاول أن توحي أن فؤادي مظلماً سوف يأتيه النور بعد دعائك ، أو كأن البصيرة أيضاً في الظلمة كذلك ، وكأن الغشاوة موجودة ونتيجة دعائك المستجاب سوف تزول من الوجود ، وأنت في ذلك تطعن وتثلب وتؤذي ، وتزكي نفسك معه .
ألا تعلم أن مثل ذلك منك تعدياً على أخيك بالدعاء ، وتزكية لنفسك ( الله أعلم بمن اتقى ) ولأن الأحداث والوقائع توحي بغيره ، وتفصح ضمناً عن مكنون قلبك ، أناره الله لك ، وبث فيه الحب والود لجميع إخوانك المسلمين ، وأبعد منه الغل والحقد والحسد ، إنه سميع مجيب .
وأما الخواء بفكري أو اتهامه بأنه دخيل فهذه طعون ومثالب بدون حجة منك ولا براهين دامغة ولا دليل من كتاب منير ، وتدل على أنك مندفع نحو الأذية والطبائع العقربية بدون وازع من خلق أو دين يردك أو تأنيب ضمير يثيبك لرشدك .
ولماذا لا نحسن جميل القول أليس هو مدعاة للقبول ..!!
ألم تعلم أن النفوس جبلت على مودة من يحسن إليها سواء ً بالقول أو الصدقة أو الهدية .
ألم تعلم أن الممدوح المثنى عليه يضع الله محبته في نفوس الآخرين بدون أن يروه وما ذلك إلا أن الناس هم شهداء الله في أرض الله على بعضهم البعض ، فمن شهد له بالخير فهو إلى الخير ومقر الخيرات كبير الفوز بالجنات ، ومن شهد له الناس بالشر والشرور فهو في دبور وإلى نار تتلظى .
وأما " الرهيبة " فلها لسان تدافع به وليست بحاجة لحميتك وسيء فهمك .
ولعلمك أن تاء التأنيث محببة لنفسي كثيراً فهي الجدة أم الأم الحنون ، وهي الزوجة الرؤم ، وهي الأخت العفيفة ، والبنت البارة المطيعة ، وهي الخالة والعمة ، كم من وراء تاء التأنيث من خير في صلة الرحم ، ومن سكن ومودة وراحة نفس ، هي رياحين خلقت لنا ، ولسن شياطين كما يوحي كلامك لنا ولسوانا .
وإذا كان فكري كما تدعي معوجاً وأجد من يعدله ولو كان طفلاً وليس امرأة فاضلة " كالرهيبة " لقبلت ذلك بدون أي خوف أو حياء أو تردد ، لعلمك إنني أقرر ماهو حق وأرجع للحق لو أخطأت بدون غضاضة أو شعور بالنقص ، بل إنني أستفيد من كل مفيد ، وأن أفكارنا مكملة لبعضنا ، وكل يوم يزيدنا الله به علماً ، مما يدل أننا كنا قبله على جهل ، ومن يشعر أنه ليس في حاجة للعلم والتعلم فهو الجاهل الجهول بعينه .
وأما أسئلتك واستهزاءاتك فسوف أعرج عليها مستقبلاً فقد أطلت ...
( أنور :قلب: فؤاد )
قال تعالى: ( يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً وما يذكر إلا أولوا الألباب ) ... (الآية )
[/align]