سامحتكم من قلبي @@

@@ العفو عند المقدرة @@

المسامحة هي عملية تدل على قوتك وسلامة قلبك وصفاءروحك..
وكثيراً ما نتردد لقول تلك العبارة التي تريح القلب وتصفي النفس
وتخفف على الآخرين المعاناة مما أرتكبوه سواء بقصد أوبدون
وهي عملية تشعر بها من الداخل
وتحتاج لقوة وتحدي مع النفس وتشعرك بالحرية وإزالة صفحة مشوشة من حياتك
والرضا بالمكتوب والتسليم به
وهو شعور يسعدك ويزيل همك
التسامح دليل طيبة أصلك وقوة إيمانك
و يدل على شجاعتك وقوة إرادتك والتغلب على ضعفك
المسامحه هي قدرة على إطلاق مشاعر متوترة
مرتبطة بأمر حصل في الماضي .. أو الحاضر
المسامحة هي إنطفاء لرغبة في رد الأذى لمن آذاك
والعيش مع إحساس أخف وألذ على الروح والعقل
المسامحة هي الوصول إلى قناعة بأن أي أذية تسببها للآخرين
لن تشفي روحك بل تُزيدك جروح وآلآلآم
المسامحة هي مساعدة نفسك لأن تسير في الحياة
خطوات إلى الأمام بدلاً من أن تكون واقفاً بوسط طريق معتم
النقطة الأهم أن تعرف أن المسامحة هدية منك إليك لأنك بتريح نفسك
من التفكير بموضوع ليس له أي أهمية ولكنه مجرد صفحة مليئة بالغبار

قليل هم أولئك الذين يمتلكون القوة في السيطرة على الذات ومصالحة مشاعرهم
والقدرة على قول كلمة

سامحتك من كل قلبي .. وشعور الآخرين بصدقها

قال تعالى " ولمن صبر وغفر إن ذلك من عزم الأمور "

أعضاء غرابيل

* أليس العفو والصفح أقوى دليل على الإيمان بالله عز وجل ؟؟
* أليست القدرة على العفوعند المقدره في حد ذاتها قوة للمؤمن ؟؟
* لماذا يجد الكثيرين صعوبة بالغة
في النطق بكلمات العفو والصفح عن الآخرين ؟
* هل هناك أُناس معصومون عن الخطأ ؟؟
* ماذا تعني لك كلمة
التسامح ؟؟
* متى تجد نفسك مستعداً لقولها ؟؟
* وماهو شعورك عند سماعها ممن أخطأت في حقهم ؟؟

كتبت هالموضوع من أجلكم

مع تحيات أختكم أم الباسل :Lopez...nerd:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أسعد الله لأوقاتك أختي الفاضلة أم الباسل
التسامح خطوة متقدمة في مسيرة الرضا عن النفس , فلا يعتريها الانتصار لأجل الانتصار فحسب بل تتسع دائرتها حين الخلاف وتلاطم أمواج الظغينة لتشمل الأعم الأصلح دفعاً لقوراب النجاة لساحل الحب
وهي تعني يجب أن نجيد فن أختلاق الأعذار وتذهب بأفعالهم بعيداً عن الوهلة الأولى لكلمة ما أو فعل

فأنا أجد لها طرق كثيرة في هذا الوقت برسالة هاتفية ومن تجربة ضعها بين ثنايا حديثك عندما تخطىء فوصف مكان أو أملاء رقم بادر بقول آسف أخطات هنا
لنستطلع أماكن هذه الرحلة القصيرة عندما تشعر بصيق صدر أخيك أو أختك قل له وقل لها لا أعلم من هو أول من يغادر من هذه الدنيا
حفظك الله أختي أم الباسل فلقدت أهديتنا أيقونة لنتبصر في أعمالنا تحياتي العطرة

التسامح صفة رائعة و ملكة عظيمة قلما يتمتع بها أحدهممهما بلغ من الطيبة و الإحسان

فالتسامح أمر آخر أمر يتطلب قوة غريبة لا تتوفر إلا في إنسان خاص

و قد خص الإسلام التسامح بأهمية كبيرة .. و عظم الله ثواب المسامح و الكاظم الغيظ

قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم :

(الذين ينفقون فى السراء و الضراء و الكاظمين الغيظ و العافين

عن الناس و الله يحب المحسنين) صدق الله العظيم

لقد خص الله بحبه تلك الفئة النادرة من الناس و لا يخفى علينا من أمثلة كثيرة

في تاريخ الإسلام تشهد بالتسامح لخير خلق الله رسولنا الكريم عليه

أفضل الصلاة و أتم التسليم فهاهو الحبيب عليه السلام بعد فتح مكة ينتظر منه الكافرون الذين آذوه

و عانى منهم الأمرين أمر بهم .. فماذا كانوا ينتظرون ???أي شيء إلا التسامح و العفو و الصفح

لكن انظروا معي إلى قوله عليه الصلاة و السلام .. كلماته القليلة و نفسه الكريمة :

ما تظنون أني فاعل بكم؟ "قالوا: خيرًا أخ كريم وابن أخ كريم ، فقال: "اذهبوا فأنتم الطلقاء، لا تثريب

عليكم اليوم، يغفر الله لي ولكم و تركهم لحال سبيلهم دون أي قصاص ...


لننظر إلى سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه في حادثة الإفك حين اتهمت سيدتنا عائشة رضي الله

عنها و هي أطهر الخلق و مدى الألم الذي لحق بها و بوالدها الصديق خير صحبة للرسول الكريم ..

لم يكف ذلك فجاء الطعن و الاتهام من أقرب الناس و من شخص كان يحسن إليه أبو بكر الصديق

ولم يمنعه ذلك من الخوض في عرض ابنته و أي أب و أي ابنة !!و لكن لم يمتنع أبو بكر

عن مساعدته و لم يتوقف عن معونته رغم رغبته في ذلك لكن بعد أن سمع قول الله و عظيم ثواب

الاحسان آثر الآخرة و حسنات كثيرة على هذه الدنيا الفانية ...


جزاك الله خيرا ياأم الباسل وجعله في موازين حسناتك

خلق عظيم اتصف به الانبياء وكان من مكارم الاخلاق
فما اجمل التسامح فهو خلق لا يستطيع عليه الا من يملك نقاء القلب ونقاء السريره فالمؤمن الحق بالله تعالى يتصف بهذه الصفة الرائعه فمبدأ التسامح اوصانى به الحبيب محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم وهناك الكثير من سيرته العطرة تدل على هذا الخلق النبيل واما من يستعصي عليه هذا الخلق فهو بحق يتربع على عرش الكبر والغرور فتجد لسانه ثقيل بنطق عبارات التسامح فذلك لعمري قلبه مظلم وينقصه الكثير

الفاضلة اذكر الله

موضوع راقي برقيك فكثيرا ما نحتاج هذه القيم لنربي انفسنا ونراجعها
سلمت وسلم بنانك على ههذا الموضوع الشيق وجعله بموازين حسناتك
فائق احترامي وتقديري

* أليس العفو والصفح أقوى دليل على الإيمان بالله عز وجل ؟؟

بلى وهي ايضا اختيار للفضل الاكثر
للمسلم الحق في الاخذ بحقه وله ايضا العفو

* أليست القدرة على العفوعند المقدره في حد ذاتها قوة للمؤمن ؟؟
فعلا فعلا
* لماذا يجد الكثيرين صعوبة بالغة
في النطق بكلمات العفو والصفح عن الآخرين ؟
ربما تعز عليهم انفسهم
ربما كي لايتمادى الحمقى


* هل هناك أُناس معصومون عن الخطأ ؟؟

ابدا

لكن هناك اناس يصرون على الخطأ

* ماذا تعني لك كلمة
التسامح ؟؟
تعني مسح كل اساءة من قلبي

تعني حب الخير لمن اساء لي


* متى تجد نفسك مستعداً لقولها ؟؟
ان كان من امامي يستحق التسامح فهو يخطئ دون قصد وليس مرارا ولا يلف ولايدور ونيته غير سئيه

وكلنا يعي الفرق بين الناس واخطاءهم

* وماهو شعورك عند سماعها ممن أخطأت في حقهم ؟؟
اكيد يكبرون في عيني
واكيد اخجل من نفسي



باختصار نختلط باناس كثر ربما يكون بيننا سوء فهم .... ونعود
ربما يكون بيننا منافسة .. وتبقى الاخوة وان مرت ساعات من اللا تفاهم ....
ربما يكون هناك ضغوط تجبر الانسان على الخطأ لفترة ثم ينقضي او تنقضي بانقضاء الظرف


لكن

ان يكون اشخاص تحسن لهم ويسئيوا لك
تساعدهم ويخذلوك
ليس هذا فقط وانما يؤذوك في عرضك يخرجوا الاشاعات عنك للاساءة لك

يتهموك ظلما وعدوانا وغيرة وحقدا

يريدون امتلاكك وكأنك دميه لامبدأ لها او يعلنوا الحرب عليك


فهولاء وان قلوا فلن ولن ولن نسامحهم
بل وسنتحسب عليهم ليل نهار عل الله ان يرينا فيهم عجائب قدرته




اذكر الله كبيره ياغاليه وموضوع قيم ...

أخي الموقر زاد الركب

شاكرة لك حضورك الراقي والواعي

إضافة رائعة بقلم مميز

حفظك المولى وزادك رقي ورفعة

لك كل التقدير وفائق الإحترام

أخي za22za22

بارك الله فيك على إضافتك الرائعة والوافية

فرسول الأمة قدوتنا وصحابته والتابعين من بعده ليتنا ننهج بنهجهم

ونسير بخطاهم كي نفلح بالدنيا والآخرة

كل التقدير لوجودك الكريم

ما أجمل هذه الصفه وما اروووع من يملكووونها وهم قله
التسامح يعني لي تطهير النفس من الاحقاااااد والبغض
صفه تسمو بصاحبها إلي إعلى المراتب......
صفه من صفات سيد الخلق صلوات الله عليه وسلاااامه
فهناك فرق بين شخص وضع رأسه على المخده وهو كا البركااان يغلي غضبا وحقدا وكراااهيه
وشخص وضع رأسه على مخدته وقلبه ابيض نقي عفى وسااامح وصفح عما أساء إليه
ينااااااااااااااام قرير العين مرتاااح الباااااااال
نسأل الله العلي القدير السلامه من كل صفة سيئه
شكر ا لك غااااااااااااااليتي على الطرح الرااااااائع

أستاذي الراقي عاشق الحزن

أسعدني تواجدك الكريم وإضافتك المميزة

نحتاج لصفاء السريرة كي نستمد قوتنا منها ونكون بتلك المثل

التي يجب أن نتصف بها كمسلمين

بارك الله فيك وفي روعة ورقي حضورك العطر

عطر الله أيامك بالطاعة وزادك رفعة

تقديري وفائق إحترامي

التسامح التسامح لغة إسلامية أصيلة، ومعنىً أخلاقي شرعه الإسلام
فالمتأمل في قول الله تعالى : ["فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ"][الحجر:85] وفي قوله تعالى:
[خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ"][الأعراف:199]
وفي الصحيحين يقول ابن مسعود: كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحكي نبياً من الأنبياء ضربه قومه فأدموه،
وهو يمسح الدم عن وجهه، ويقول: "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون".
والإمام أحمد بن حنبل يقول أشهد أني قد عفوت عن المأمون، وما يضرني أن لا يعذّب أحد بسببي.
فكيف لنا ان لا يملأ التسامح قلوبنا وينجينا من همومنا كيف لا وذاك الرجل الذي دخل على النبي صلى الله عليه وسلم
فأخبر عنه بأنه من أهل الجنة ثلاث مرات فتبعه احد الصحابة وبات عنده ثلاث ليال فلم يجده يعمل بعمل مختلف
فسأله بما كان من أهل الجنة فقال أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين على خير ساقه الله إليه،
قال له عبد الله بن عمرو: تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها
فما اجمل التسامح بيننا وما أجمل ان تنام وصدرك خالي وهانيء
جزاك الله خيرا موقرتنا أذكر الله على هذا الموضوع الشيق والخلق الجميل

غاليتي النايفة

ما أروع التسامح وما أجمل صفاء القلوب

لا تتحملي أوزار وتجعلي قلبك متحامل على أُناس ليس لهم أهمية بحياتك

فهم بالهامش لذا لا تجعليهم في حسبانك وتفكيرك مهما ظلموك وبهتوك

فهناك رب كبير يعلم ويرى فلجأي إليه وأوكليهم إلى الله

وأجعلي دعواتك .. اللهم أوكلت أمر فلان وفلان لك

وأخرجيهم من مساحة تفكيرك وأرتاحي وأهنأي بقلب صافي من عناء الظلم والقهر

كل الشكر لوجودك يا غالية

تقديري وودي

غاليتي غلا الروح

شاكرة لك تواجدك الكريم

بارك الله فيك وزادك من فضله

تقديري وودي

العفو عند المقدرة من شيم الكرام

وهي دليل على سمو النفس وكرم الاخلاق

ولكن للاسف

هناك من يتوقع ان الصفح تقليل شأن واهدار كرامة

ولم يعلموا انها نعمة انعم بها الخالق على البعض وليس الجميع

فمن يحظى بها فقد كسب الخيرين في الدنيا حب الناس وفي الآخرة عفو الرحمن

فمن غفر للناس غفر له رب الناس

موضوع رائع بروعتك حبيبتي

كالعادة تسعدينا بما هو مفيد

الله يكتب اجرك ويرفع قدرك

أستاذي الفاضل جميل

حضور راقي وإضافة مميزة تدل على رقيكم ووعيكم

أشكرك على حضورك الذي يشرفني ويزيد موضوعي أهمية

لا حرمنا الله روعتك وتواجدك الشامخ دائماً

لك كل الشكر وفائق التقدير

بلى..فالعفو والصفح من كمال الإيمان..!!
والقدرة على العفو..هي من تمام قوة المؤمن!!

قد يجد الكثير صعوبة في النطق بالعفو والصفح..لآنه لم يعتد التســــــــــآمُح بعد!!
فليس هنالك إنسان معصوم من الخطأ..فكل البشر خطآؤون..
ولنا في قصص رسلنا لعبرة..فهذا يونس بن متى..عليه الصلاة والسلام..لم يستأذن ربه
فماذا وجد..ظلمات ثلاث..فلولا أنه كان من المسبحين للبث في الحوت إلى يوم يبعثون..

أما كلمة التسـامح..فتعني الكثير..فهي من المسامحة من سامح يسمح سمحا..
فما أجمل أن نتصف بهذا الشعور وهذا الخلق العظيم..((فمن عفا واصلح فأجره
على الله..)الايه..
فسأجد نفسي مستعدة لقولها حينما أجد كل بوآدرها تستحثني عليها فعلا..!!
فيكفي أنه شعور خارج من القلب وإلى القلب..!!

موضوع قيم وهآدف من أخت غالية ويحمل رسالة نبيلة وتعاليم سمحة من تعاليم ديننا السمح الحنيف..
هل تعلمين غاليتي أن الغرب الآن يتعلمون مبدأ التسامح والعفو وعدم الغضب..ويسجلون في دورات لآجل تعلمه!!
إليك هذه الإضافة..

http://www.saaid.net/arabic/157.htm

المســـــــــــــــــامحة بنظري .. شجاعــــــــــة تخفيها دوماً المكابرة !!

رائعة بتأثيرهــــــــــــا بعذوبة كلماتهــــــــــــــا .. لنجد أنفسنا مأســــــــــورة إلى قائلها .. ممتنه لها على مشاعره النبيلة والتــــــــــي لايملكها كل انســــــــــــــــــان ..


المســـــــــــــامحة .. شعور يزيد من روابط الأخوة الصادقة .. يزيل عنهـــــــــــــا تلك الأنقاض التي أثقلت كاهلهـــــــــــــا .. وكادت أن تنهــــــــــــار لشحنة زائدة في القلوب ..

سامحتك من كل قلبـــــــــــــــي .. شعور نبيل بنبل حامله ..

الرائعة غربة الروح

إضافة مميزة من شخصية تحمل القلب الطيب

بارك الله فيك وأسعد المولى قلبك

لك كل التقدير لوجودك هنا

المتألقة مداد

ما أروعك وما أنبل أخلاقك إضافة توضح دواخلك يا نقية

كل التقدير لتشريفك هنا ومشاركتك العطرة

عطر الله أيامك بالإيمان

ودي وتقديري

الراقية سوسو

كل الشكر لروعة حضورك وإضافتك الواعية

بارك الله فيك وزادك من فضله

تقديري وودي

غاليتي ام الباسل موضوع رائع ولكن......... قلمايوجد في هذا الزمن من يعفوا ويسامح من قلبه
المخطئون في اكثرالاحيان يعتبرون طلب السماح أوالتماس العذرمن الشخص الآخــرضعف الشخصيه
واذلال للنفس وتأخذه العـزه بنفسه!!؟
قليل من يحملون قلوبامتسامحه تعفوا عن كثير من الزلات بكل صـدق وصفآ..
غاليتي تقبلي مروري..

* أليس العفو والصفح أقوى دليل على الإيمان بالله عز وجل ؟؟
* أليست القدرة على العفوعند المقدره في حد ذاتها قوة للمؤمن ؟؟

بلى بالتأكيد..


* لماذا يجد الكثيرين صعوبة بالغة
في النطق بكلمات العفو والصفح عن الآخرين ؟

بين الكبر و الكرامه و القسوه و الضعف احياناً.. حيث يجد في عدم العفو احساس الغلبه.. وغيرها كثير..
بحسب الواقعه والاشخاص..

* هل هناك أُناس معصومون عن الخطأ ؟؟

لو عصمنا عن الخطأ لبدلنا بقومٍ يخطئون.. فإن كنّا نخطىء مع العظيم.. أفلا نخطىء مع الخلق..

* ماذا تعني لك كلمة
التسامح ؟؟

باختصار هو ذروة الخلق النبيل..

* متى تجد نفسك مستعداً لقولها ؟؟

متى ما لقيت الإعتذار اللذي يستحقها..


* وماهو شعورك عند سماعها ممن أخطأت في حقهم ؟؟


ليس من السهل ان نصفها.. لكن بالتأكيد يخالطها شيء كبير من الامتنان.. و استشعار نبل ذلكـ اللذي أخطأت في حقه.. وربما حياءً أكثر من خطأي..



اذكر الله..


رااائعه أنت دوماً..



لا حرمناكـ


تحيتيـ

غاليتي >>متعبه عسآفهآ<<

أشكرك على تواجدك هنا وعلى الصدق في المشاركة

بالفعل غلاتي هم الجهلاء الذين يعتقدون أن الإعتذار من الضعف وهي على العكس تماماً

لا يستطيع الإقدام عليها إلا قوي الشخصية وتدل على الثقة بالنفس بعيداً عن الغرور

والكذب على النفس بأنها راضية ولا تهتم بذلك الأمر

لذا لا تلتفتي لهؤلاء الضعفاء والمهم أنتِ وشخصيتك لا يتحكم بها أياً كان بل هي تخصك وتحكمها

تصرفاتك

أسعدتني مشاركتك ما أنحرم هالتواجد دوم يارب

ودي وتقديري