الوسائل المحفزة للطلاب والطالبات بدل العقااااااااااااااب
:11ctor:
هناك كثير من الوسائل المحفزة للطلاب بدل العقاب
إن الطلاب غير المبالين لمشكلة في التعليم، ولكن أجد أننا لم نحسن التعامل مع هذه المشكلة، فمثلاً: الطالب غير المبالي بالدراسة نجد أنه يلقى من الإهانات والضرب والتوبيخ الكثير، ولكن دون جدوى لأن هذه ليست حلاً للمشكلة، فلماذا لا يتبع المعلمون والمعلمات هذه الطرق التي سأوضحها بدلاً من الضرب أو الإشعار الذي يقدم للطالب المهمل...إلخ؟.
*التركيز على أهمية بذل الجهد.
* ابن على الأخطاء أو الأسئلة الصحيحة جزئيا، لأن الأخطاء أدوات تعليمية قوية إذا نظر إليها كوسائل للتشخيص وليس للتقييم، كما يجب احترام الإجابات الخاطئة.
* هنئ الطالب عندما يظهر التحسن ولو بسيط لتحفيزه.
* مكن الطالب او الطالبة من إعادة الامتحان والمراجعة لأنه نادرا ما تحقق المحاولة الأولى الغاية النهائية.
* ركز على النجاحات الصغيرة وابن عليها.
* أعط سببا لبذل الجهد.
*ابعث الأمل.
* وضح للطلاب او الطالبات كيف أن الإنجاز يفيدهم في حياتهم.
*اضمن تمكنهم من المهارات الأساسية.
* ساعد الطلاب على تحديد أهدافهم.
و بين للطلاب كيف يفيدهم التمكن من المهارات الدراسية.
مع التركيز على النجاح لأنه يبعث الأمل
*أعط قبل أن تأخذ سواء أعجبك الأمر أم لا فإن التدريس الجيد يتضمن تقنيات بيع جيدة.
* شجع الطلاب واجعلهم ينظرون إلى أنفسهم نظرة إيجابية.
* تعامل مع رفض الطالب باحترام.
* أعط الطالب مجالا للتحكم في حياته.
* ابن علاقات جيدة معه ومكنه من فتح الحوار معك.
* اسأل الطلاب عن آرائهم واتصل بالطالب في منزله وتحدث معه لحل المشكلة.
* بين للطلاب أنهم يملكون مقومات النجاح.
*أرفع من شأن طلابك فيجب أن يعرف الطالب أنه أكثر أهمية بالنسبة للمعلم من تصرفاته.
*كن منفتحا على ملاحظات الطلاب، فيجب على المعلم أن ينصت إلى ملاحظات الطالب ويعدل من أسلوبه وفقا لهذه الملاحظات، وهذا لا يعني الفوضى وغياب الشخصية وإنما يجب أن يتم بطريقة واثقة وذلك بتقييم آرائهم والإنصات إلى ما يعتقدون أنهم يحتاجون إليه لتحقيق النجاح. مثل سؤال الطالب: ما الذي يمكن عمله لأصبح أستاذا أفضل بالنسبة لك؟
*وضح للطلاب صورتك عندما كنت طالبا مثلهم. وشارك الطلاب في قصص عن نفسك عندما كنت تلميذا.
* أظهر الحماس.
*دع طلابك يعرفون أنك تحب كونك أستاذا لهم. وأظهر لهم حبك للموضوع الذي تدرسهم إياه.
*كن مرحا واستخدم النكات وروح الدعابة لتجعل الصف مكانا محبوبا، لأن الطلاب يحبون المجيء إلى الصفوف التي يضحكهم فيها الأساتذة.
وأخيراً: يجب أن يهتم كل المعلمين والمعلمات بالطلاب والطالبات الذين تثبط هممهم إلى درجة الاستسلام.
وأرجو أن تكون العناوين الموجودة في هذا المقال قد أعطت أفكارا تجعل من الصعب على الطلاب الاستسلام، لو استخدمها المعلمون والمعلمات
مع تحياتي
