-
سمعت نداءك فأتيت
نادني جرحــك فأتيت
ولبيت روعة النـداء
الروح جــاءت
والروح شاءت
ومنارة الإحساس ضاءت
فأتيتك بألف ليت
لم أعد أفكر أنا من أنا؟؟!
سجانك ... سجينك
كل ما شعرته هنا
أني بنار أحبــــك
الآن ابتليت
*********************
سيدتي جرح الغلا
أرهقني سجنك وأسعدني اختيارك لك مني كل الورد والود
سيدتي دفا المشاعر
كم رائعة بتقدمك نحو الإبداع والإمتاع معاً
لا أعلم ماذا سأفعل الآن
أختار سجانة أو سجينة
في الحالتين أختار ُيتـــــــــــــم الحزينة
-
[align=right]
نعم حزينة .. لتثائب الحب .. وعزمه على النوم
وقول تصحين على خير
لما غفى ونام .. بينما انا مستيقظة ؟؟
سأخبركم بسر ..
اص .. لا تخبروا احد ا به
همست له ذات ليلة والتعب اخذ مني مأخذه
كم تكبيرة تلزمني لتكون بخير ؟؟
صمتَ ..وغادر
وبقيت انا أُكُبّر.. وأُكُبّر
نعم انا الآن بحاجة لها لاكون بخير
قلت له ذات يوم حبيبي ..
لاتطلق يدي .. إستعمرني
أقترب فأنا مثلك أخاف الاقتراب
أطلق يدي .. وذهب مع الريح
ويال فاجعتي .. حين أستعذب عذابي
وقال على روحك السلام
إلى أن أمتثل امامي الكره
وقال سيدتي
شبيك لبيك كرهك الوحيد بين يديك
:
:
اسجن .. وردة عمري
وحبيبتي النقيه
هذيان
الفاضل.. احمد سعيد
عاجزة عن الشكر .. وأتمنى ان اكون وفقت في الرد
الجميلة.. دفا المشاعر
فكره جميلة مثلكِ
يعطيكِ العافيه
ودِ[/align]
-
:
دعوة لِـ الإعتذار..
أقسم لك بِـ كل حروف الِـ قسم
وبِـ كُلّ كلمات اليمين..
ولاتنسى القسم بـِ ألف يمين
وكُفارته تنتظرنِي إن لم أفِي..
لن أستدير لأراك..
يكفنِي ماأحسهُ الآن من خذلان
يـِا لِـ عجبِي
أو تخاف عليّ
أو تخشى أن أُفَقد أو حتى أموت..
لا عليك
[ فقط ..! ]
أقبرنِي حين أحتاج لِـ قبري
لاأعلم أشياء مُعتقة تسكننِي
أحتاجها
وربما أحنُّ إليها
أحتاجُ الِـ صدق ربما..
وأحتاجــ،، الوفاء حتماً..
أتعلم ماكنتُ لأولِي إهتمامِي لأيُّ رجل كانْ
وإن كان دافعه أو دافعِي الـ وصول لِـ شئ..
أشياء عتيدة فيك
وملامح قاسية
أريد الهرب منها
والـ جري..!
لا أعلم لِمَ..؟؟ بتُ أكره عتادك
مُتسلط أنت
خائن
غادر
وتطلب مني الحنو والوفاء والبقاء
أتعلم
سرُّ جاذبيتك ذاك الذي أخبرتك به
رأيته البارحه وقبلها وقبلها
مُهرولاً
ولم أسألهُ لِمَ..؟؟
ربما لِـ علمي المُسبق..
بِـ أنك خائن..
وربما لأنِي كنتُ كئيبة ومُحبطة جداً..
أوقاتِي التِي كنتَ تملأها.. باتت فارغة وبِـ الرغم منذ لك
لم يسكنها آخر..
أتعلم لِمَ..؟؟ لأنِي وفية..
وسـَ أبقى لـِ آخر نفس..
حبيبي القاسي
هناك سر..
لم أخبر بهِ أحداً..
نامت أحاسيسي
وماتت مشاعري تجاهك
أسكنتنِي التّصحر وأراك تشرب
تغشانِي الخرس
من كُلّ مخارجِي
فلم أعد أنطق سوى كلمة واحدة
مهما قسوت
ومهما بلغ بِي القهر عتياً
أحبه
وأعذرنِي ياحبيبي إذا ماصرختُ يوماً..
لن أحتمل أكثر..
ومُتيقنة سَـ يجئ ذاك الـ يوم الذي سَـ أسقط فيه ميتة
وحينها فَـ ليتحدث التاريخ عن هذيان الِـ وفية
التي قتلتها خيانة حُب من غادرٍ مًهمل
بائس من وجود كلمة
مُكونة
من
أ
ح
ب
ك
فِي كُلّ الأبجدية..
لاتمد لِي يداً ترتدي سخافات مُطرزة بَـ كذب
أريد يداً لِي وحدي..
ووحدي
وووحدي..
أيجدر بِي أن أجدد دمِي أم أغير الفـ فصيلة
إستعداداً لِـ غدر جديد وألذ..
ويكفيِني ياطفلِي أنك لم تعتذر بعد..!!
[جاءتنِي بعد قراءتِي لـِ نص بأرض أخرى]
اليُتم..عادة الـِ سجين أن يبتأس من سجنه ولكننِي رسعدتُ
وجدا.ً. به
دفايـ
لكِ مُمتنة ياغالية..
ودِ
-
أتقدم..
بـِ الدعوة..
لِـ رفيق الـَ حرف
الغائب الحاضر..
وليـــــ الهم ـــــــف
-
[align=right]هنا أتوه بين الحروف
واعشق هذا التيه
هنا اجلس متألمة
ولا اود الخروج
كونو بخير
ودومو بكل التألق[/align]
-
واو
روعة جمال تفاعل
هل هذا واقع أم خيال ؟
سأستمتع مع كوب شاي وأستلذ بقرائتي للوحات مُذهلة
ثم أعود للرد فرداً فرداً
استمروا
أحبكم
عمق ودي وتقديري
-
كل الشكر لأختي هذيان على هذه الدعوه
ـــــــــــــ
ألــم .. !!
وكأنــه أنــا .. من يعتصره الألــم ..
وليــته أنــا .. !!
فمنظــرها يؤرقني ..
ويقطــع أنياط قلبيـ ..
يزداد وجديـ وخوفيـ عليها ..
يزداد حزنيـ وألمي عليهـا ..
هاهي أبتسامتهــا لاتفارقها ..
ولكن ليست الأبتسامة التي كانت عليها ..
تجــاملني .. تبتسم لي .. ولكن الألم لايفارقها ..
يعتصرهــا .. يعذبهــا ..
وليته أنــا ..!!
ولــكنـ ليسـ لديـ ماأفعــله ..
غيــر دعواتـ أتمنى أن تجد بابـ مفتوحـا ..
ربـ أرحم من بقلبهــا غمرتنيـ ..
ربـ أنزل عافيتكـ وشفائكـ على والدتيـ ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلمات متواضعه أتمنى تحوز على رضاكم ..
دمتم بود
وليـــ الهم ـــــف ,,,
-
دعوتي هنا
لـ سيدة الحرف والكلمه الرائعه ..
$$ يُتم $$
اتمنى ان تقبل هذه الدعوه
دمتم بأفضل حال .
وليـــــ الهم ــــف ,,
-
[align=right]
خلوت اليوم قليلا مع نفسي اقلب افكاري
تارة اغرق في غياهب هذه الدنيا
وتارة اخرى أنتفض عجبا لامرها
وشم الالم في واقعي له الف باب والف معنى
احس بي مقيدة بسلاسل وفمي مغطى كالمُختطفه التي تحتار بامرها
أشبعت طعنا ياهذا.. واشبعت مداوات تلك الجراح
أزداد غربة كل يوم عن سابقيه واظل اختلق أعذار لإيامي الغابرة..
شرود دائم وسجن ابدي ورجـــــاء لاينقطع
غروري وأرضائه صعب ولكنني احاول ولاضير في المحاولة
كنت أقرأ في صغري وحيد هذه مشكلتي
وذهب الجميع ولم يبقى سوى القرطاس والقلم
الان فقط ادركت معنى هذه الكلمات
لم يبقى احد
لم يبقى سوى شبح انسانه .. هيكل بلاروح
اووواهـ
دموع لاتمل وتفكير اصم وخذلان مدمر
طعمه مر العلقم
لماذا يخونني إحساسي هذه اللحظة
هو لايريدني ..هو يلفظني ؟؟
كل شيء معقول ..ولما لا؟؟؟
عزيزي .. وليف الهم
وكيف لا ألبّى دعوة من نقي مثلك!!
شكراً إختياري سجينه
وأود سجن أنيقة الحضور
( غادة اليم ..)[/align]
-
هذه محفوظة لدي في الورد أتمنى أن تروق لك ..
وعذراً يُتم على تأخر مشاركتي ...
تحبة بصدق ..يفيض من عيناها ..
تحبه بصدق ..يتجلى في تحركاتها المرتبكة ..
وتلعثم الحروف بين شفتيها ..
تُقسم له على الإخلاص مدى الحياة ..
فيستأجر حيزاً كبيراً من عقلها!
ويتملك قلبها بصك وقعته بنفسها ..!
ويصبح هو كل شيء ..
هو الهواء ..
والحياة ..
هو الحاضر ...
والمُستقبل ..
هو الأمل
وهو غاية المٌنى ..
حتى أن إبتسامتها
ضحكاتها العميقة
عنفوانها ..
بهجتها ..
تألق عيناها
كل شيء مرتبط به ..!
حتى تظن بأنها ستطلق الوحدة وتقترن بالأمل ..
وسيتوج ذلك بالحب الأبدي ..!
وأن الحياة ستغني لها أناشيد الوفاء ..
وأنها ستنجب أزهار السعادة ..
وإذا بالقناع يسقط ..
ويـــــؤذن بالحقيقة المره ..
مالحبيب إلا لصاً ..!
يسرق البسمة من أفواه عاشقاته ..
يتلذذ ببكائهن ..
بعذابهن ..
بأنين صدورهن ..
ثم يهرب كالفأر يختبأ في جحوره ..
ويظن بإنه سينجو من عدالة الله!
فتهاوى الأحلام على صخرة الواقع
وتتحجر الدموع في المأقي ..
تصحوا وكأنما كانت في حلم ..
على واقع الخديعة ..
فتلعن كُل الرجال صباح مساء !
أختار" يتم " المتألقة كمحاولة لتكفير عن تأخري
-
[align=right]
حين أطبق أجفاني بغيت التفكير أراه
حين أطبق أجفاني بغيت النوم أراه
حين أحلم أراه...أستيقظ أراه
فيهمس ليّ..نـــامي
فمتى ياترى ..سيغرب طيفه؟؟
وكيف الخلاص؟؟
ولكن لن أنسى معُلمي..لن أنسى طبيبي..وصاحب نحيبي
فكم هو مريع أن أنكر حبه..وأتناساه
سيظل طيفه يناديني ..يناجيني..يحرسني
يوسدني ..ويدثرني ..يمسح على رآسي إلى أن أنام
أطبع قبلة حانيه على يده ..وأترك الباقي
للعيون...
لاتتركني ..أحتاجك..جافاني النوم
وكم أحتاج أن أنام
أحس بعينيه تضيق رافتاً بي.. وكانه يحاول كبح غضبة
وكانه يمنع نفسة من الإقتراب أكثر ..وضمي
نعم أقترب قالتها عيوني
وخذني إليك ..خذ كُل جنوني
أرجوك ..أُريد جرعة من حنان
لتغمض العيون ..وينتهي الحديث ..
وتسقط دمعة ..تحكي قصة أخرى
وعالم أخر ..وأُناس أخرون
فمن هم ياترى؟؟
سعيدة وربي ياغادة
وأعذري حرفي القاصر :)
[/align]
-
أسجن أمير الكلمة وبمناسبة رجوعه لنا
وطن ميت ..
وأتمنى أن يروق له السجن :)
ودِ
-
[align=right]تسجنيني ؟
وهكذا
تطبقي على أنفاسي
وتخفي نظراتي هنا ؟
( يتم )
يروق لي سجنك فلعلّني أعشقه وأزفرُ بين جدرانه في كل صباح .
فأول زفراتي هنا
إلى من قد شتتني !
أحتاجكِ في سجني
في أوراقي
في مفرداتي
تقفي مثلي
خلف هذا السور الشائك
كي تعرفي كم أشتــاق لعينيكِ
وللهمس الذي يداعب مسمعي ويأخذني في طيفٍ إليك .
أحتاج أن تسمعني أُذنيك
قبل أن أقلب العالم وأثور
وأهرب بسلاسلٍ
وأقول يا عالم
تريد أن تقتلني
لأنني قد بحت بالشوق
واسكنتها في جفنٍ
مملوءً بالغرام وبكل ما يشغل فكري
ويأخذ أنظاري منك وإليك !!
وطن ميت
[/align]
-
[align=right][align=right]بما أن اللعبة تجبرنا أن نكون ديكتاتوريين من درجة أولى لسجن من نريد
كما يريدوه الإخوة هنا .
فماذا تروني فاعل ؟
غير أنني سأحاول أن ألبس ذاك اللِّباس الديكتاتوري ذو القباعة الحمراء
وأقف هنا على بوابة سجنكم كي أطلب المدعوة ( يتم ) صاحبة المذكرة السابقة
التي قادتني إلى هنا .[/align][/align]
-
"
وطن
سأعود يانقي
ريثما أتماثل للشفاء
ودِ :)