عرض للطباعة
يآآآآآآرب علْمنيُ ‘ كييَف أٌعفوْ ، ،
ولآ تعْلمنيُ كيَف ~ أنتُقمٌ !
يآرْب أعطني إبتسًآآمه / لآ تغيْيب !
يآرب. .!
" لا تآخّذِ رۆحَي مْن جّسدِي !
الا وأنت راضي عني يا أرحم الراحمين . .
واجعل يا رب گل قلب ٲحّببَتہ رآضِّي عْنيٌ ,
ۆلا يحّمِل فيّہ سِۆآ { ذگِرىّ طيبّہ }
عآشّهآ مِعّي . . !
شــروق
عندما ترى نبراساً للأمل معلق في ظلام حالك
فتفرح بوجود هذا الضوء وهذا الأمل
غــروب
عندما ترا هذا الضوء عبارة عن شمعة تتأرجح في ذلك الأفق
لتنبؤك بأجل إنطفائهــا
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:6px groove black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]إذا ضربت شخصاً فقد توجعه للحظه
و لكن إذا أوجعته بكلمه
فقد توجعه العمر كله ..
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
الفيصل أعلنها .. فمن يعلنها .. ؟!!
قال الملكـ فيصل رحمه الله تعالى في خطابه
إثر التعدي على جزء من المسجد الأقصى وإشعال الحريق فيه :
إخواني .. ماذا ننتظهر .. ؟! هل ننتظر الضمير العالمي .. ! أين هو الضمير العالمي ؟؟!
إن القدس الشريف يناديكم ، ويستغيثكم أيها الإخوة لتنقذوه من محنته ، ومما ابتلي به ، فماذا يخيفنا ..؟!
هل نخشى الموت ؟؟! وهل هناكـ موتةٌ أفضل وأكرم من أن يموت الإنسان مجاهداً في سبيل الله ..؟!
أيها الإخوة المسلمون : نريدها قومة ونهضة إسلامية ، لا تبطلها قومية ، ولا عنصرية ، ولا حزبية ..
إنما دعوة إسلامية ، دعوة إلى الجهاد في سبيل الله في سبيل ديننا ، وعقيدتنا ..
دفاعاً عن مقدساتنا ، وحرماتنا ، وأرجو الله سبحانه وتعالى أنه إذا كتب لي الموت أن يكتب لي الموت شهيداً في سبيل الله .
إخواني .. أرجو أن تعذورني إذا ارتج عليَّ ..!
فإنني حينما أتذكر حرمنا الشريف ، ومقدساتنا تنتهكـ ، وتُستَباح ، وتمثل فيها بالمخازي ، والمعاصي ، والانحلال الخُلقِي ..
فإني أدعو الله مخلصاً إذا لم يكتب لنا الجهاد ، وتخليص هذه المقدسات ألا يبقيني لحظة واحدة على الحياة .. !
ترى .. لو كان الفيصل حياً ويرى ما نرى الآن في القدس الشريف
تراه ماسيفعل ..؟!!
كَحبّاتِ المَطرِيَهطِلُ المِداد .. قَطرَةٌ هنا وقَطرَةهناك
وفي هذهِ المَساحة تَتَجمَّعُ القطراتِ
وَطنْ...
سألتني :مَا الوَطَـن ؟
فأجبتها : كلّ أرض أسجدُ فيها لله بحريّة ..،
وكل زاويةٍ يخشع فيها قلبي وقلمي
هي لي وطن ..!
القَلمُ ...
في يدِ المؤمن كـالغيث ، أينما ســال مـداده نَـفَـع وفي يدِالمجـاهدســلاح ، أينما سُـدِّد أصــــــاب
وفي يدي مُثقـلٌ بالألـم ، مُفعـم بالأمـلِ والرَّجــاء
تَرَوٍّ ...
إنْ خَالجَتكَ الظنونَ ـ يَومًا ـ فاصْبر مُتَجمِّلا بـ الصَّمتِ ولا تتعجَّل الحُكمَ ..
دَعِالأيَّام تؤدِّي دَورَها ، فإمَّا أن تُؤكِد لكَ ظنونك أو تُنهيها !
يَومَ عِيدٍ ...
أقبَلَ الجميعُ وبِيَدِ كلٍّ مِنهُم طَاقةَ وَرد ، َسارَعوا نَحْوَ أمَّهاتهم ..
وحدَه مَن حَدَّقَ في الوُجوهِ ، طَرَقَ أبوابَ القلوبِبَحثا عَنها ، ومَا مِن مُجيب !
أَسْألُ : لِمَن سَيهدي طِفلي اليَتيم وُرودَهُ ؟!
آلحَيآة ...
حينمَا تشتدُّ بنـا الدّنيـاوأزماتُهـا ..وتضيقُ بنا الحروفُ والكلمآت .. حيثُ نكرهُ أن نتكلّم
أو أن نُفصِح ..
كتآبُ الله...
حينَمــا تغَمرُنـاالسّعادَة .. يَغْمرنا الرضَآ
دَائماً وَأبداً .. عندَ اكتنافِ الحزنِ آو الفَرحْ ..
ليسَ هناكَ أحلى مِنْكتآبُ الله صَديقاً وَ رفيقاً وَ أنيسَاً
اقرأ آارتقِ ..وَرتّلْ كَما كُنتَ تُرتّل في آلدُنيـّا
فإن منزلتكَ عِندَ آخر آية تقرؤهـا ..
نَحنُ وَ الصَبرْ...
وَالصَبر آلجَميلْ ليَسَ فِيهِ شَكْوى .
وَالهَجْرالجَميلْ لا صَرآم فيه ،
وَالصَفحْ آلجَميلْ لا عِتآبَ فيه وَلا عقآبْ .
ذو النون يقولْ :آلصَبرْهَو آلسُكونْ عِندَ تَجرّع آلبَليّة.وَيقولْ أحدَ الصَالحينْ: هَوآلوقُوفْ مَعَ آلبَلاءْ بِحسْنَ الأدَبْ
رَبيعُ آلعُمرْ...
إذَا كَانَ الأمْس ضَآعَ .. فبَينَ يدَيكَ اليَومْ وإذَا كانَ اليَوم سَوفَ يَجْمعُ أورآقهْ وَيرْحلْ ..
فَ لدَيكَ آلغدْ.. لا تَحزنْ عَلى الأمْس فَهو لنْ يَعودْ
وَلا تأسَفْ عَلى آليوَم .. فهَو رآحلْ
فَالعُمرَحِينَ تَسْقطْ أورآقه لَنْ تعَود مرّة أخْرى
وَاآحلمْ بشَمْسٍ مُضيئَه في غَدٍ جَميلْ
الآذَآنْ...
صَوت ٌآذاااانٌ ينُادينآ..
وَنَحنُ في دُنيااانا سُـُهاه
شَكْوىالليلَ بيَني وَبينَ ذآتي..فَضااقتْ بيّ
فَمآ لي ربـّاً سَواااه !!
ابن القيم :
( الناس كلما احتجت إليهم أكثر , كلما أصبحت هينا في أعينهم أكثر ,
وأهون مايكون عليهم هو أحوج مايكون إليهم ,
أما الرب سبحانه فكلما احتجت إليه أكثر كبرت في عينه أكثر
فأكرم ماتكون عليه إذا كنت أحوج ماتكون إليه )