الراااائع : بلا هويـة ..
طلتك أسعدتني بـ حق
كن بالقرب لربما تحيا أحرفي من عجزها عن البوح
فهي حالة وستمر
محبتي وتقديري
عرض للطباعة
الراااائع : بلا هويـة ..
طلتك أسعدتني بـ حق
كن بالقرب لربما تحيا أحرفي من عجزها عن البوح
فهي حالة وستمر
محبتي وتقديري
اوتعلمين اخيتي
اخشى على بياض متصفحك من ظلمة آلامي
[align=right]
\
كم جميل أن أجمع كُل حروفي في دفتر ..أسطر أجمل الأشعار
أعنونه بأيامي وميلادي ..أزخرفه بحجم المرّ في نقطي ..
وكُبر الفاجعة الخرقاء في علاماتي [ ! و ؟ ]
[/align]
أخي العزيز بلا هوية
هذه زاوية نفض الأوجاع حتى لا يعلو غبارها لحظاتنا فنختنق ..
انفض ما بداخلك ليتحول الظلام إلى نور ..
وأهلاً ومرحباً بكَ : )
،
يتم
غاليتي أسعدني جداً حضوركِ فلا تحرميني إياهـ
: )
قمة الألم بأن أشعر بـ
عجز العزف
وعجز النقش
وعجز الشعور
وعجز محو نصف الألم
أحياناً أشعر بأن الدنيا غريبة
كائناتها بـ روائحهم / آهاتهم / أصنافهم
هم
على خط الاختلاف ليتحول إلى اختلال في التوازن
فتسقط أقدام الصادقين الأنقياء والأوفياء
وتبقى أقدام الأشرار الأقوياء
أحياناً أشعر بأن الدنيا غريبة
كائناتها بـ روائحهم / آهاتهم / أصنافهم
هم
على خط الاختلاف ليتحول إلى اختلال في التوازن في البعض
فتسقط أقدام الصادقين الأنقياء والأوفياء
وتبقى أقدام الأشرار الأقوياء
معدّل شعوري مرتفع
والسعادة أمامي تنتفض لـ تسقط بغيبوبة تامة
/
أشعر بـ ضياااع يحاصرني
وفكر حائر في بعض الأشياء
فـ بعض الأشياء وقعها على النفس مؤثر
كتأثير الأوكسجين على الرئتين
’
’
علمتني دنيتي
أن أنتقم من ذاتي لا أن أنتقم من غيري
أشعر بأني أحياناً جاحدة بحق نفسي كثيراً ..
أشعر بأن السماء خالية من الطيور
وأن الجثث أمامي تناديني
’
’
وما زال مسلسل الألم يستمر وينهمر
كالجنادل على رأسي
/
وما زال الوجع يستوطن قلبي
ويشيد أبراجاً ومباني في حياتي
لأسكن برج ألمي وحدي
’
’
الوحـدة
تناديني ، لـ تضمني على أرضها ، هي التي أرغبها ..
وسبب ذلك
شعوري بـ خذلان عميق من أرواح صدمتني وكذبت علي
كم أكرهـ الكذب وتأليف القصص وروايات وهمية !!
نقص نفسي بـ عينه ..
’
’
الذكريات تحفر الألم بداخلي
فأكون مفقودة على شاطئ الجروووح
’
’
سأحلم
واحلم
فلن يوقفني الحزن
عن حلمي .... بأن ... احلم
صار الحلم أكذوبة / سراب في حياتي
والواقع ظلام إلى لحظة مماتي
،
كنتُ مشرقة بـ أمل أريدهـ
والآن بائسة بـ قدر يريدني ولا أريدهـ
سلامي لـ صديقاتي اللاتي معي
وسلامي لمن كانوا قلباً وقالباً معي
وعزائي لنفسي المترنحة بين غياهب الحزن
’
’
أشعر بأن الهوى يسكن أضلعي
والعذاب يجري في دمي
والإنتظار يقسمني ويجزأني بلا وعي
,
,