؛
احاول جمع اشلاء حرفي ..وترتيبه لـ اكون منه جملاً تستغيث ..ومن الجُمل خويطرة تشرح مدى المي وذاك الحنين
فليتك تشعر بغصص هذا القلب وتقبل عليّ بـ ابتسامتك
اخبرني فقط مابك ... الم تعد تحبني كما السابق.. !
.
عرض للطباعة
؛
احاول جمع اشلاء حرفي ..وترتيبه لـ اكون منه جملاً تستغيث ..ومن الجُمل خويطرة تشرح مدى المي وذاك الحنين
فليتك تشعر بغصص هذا القلب وتقبل عليّ بـ ابتسامتك
اخبرني فقط مابك ... الم تعد تحبني كما السابق.. !
.
؛
إليك اليوم يامن اُحب واعشق
إسمع صوت الضجر داخلي ..واترك عنك ما أتظاهره أمامك
إسمع للحظة انفاس تحترق بحثاً عنك ..فـ أين أنت مني ّ ..!
معي نعم ولكن ينقصك الإدراك ..ينقصك فهم دموعي
وتلك الغامضة مشاعري
توقف هنا يا من أعشق ..وأرتوي بنطق حروف إسمه
توقف وانظر ليّ بعين العاشق الذي كان
ارجوك
.
؛
سألتك بالله ..إلا ماخلصتني من مسائاتي المضجرة ..وتكتكات ساعاتي الذابلة
انتزع نفسك من نفسك ..واقبل إليّ فـ انا شقية دونك
تعال يرحمك الله
؛
هل قرات الفاتحه لمجرد غيابي ..هل ودعتني ياهذا قبل ان أودع انا الدنيا
كُدت افقدني دونك وخالقي فـ عد إلى أمك واشبع جوعها لعينيك
أُحبك رغم البعد
.
؛
على أطراف المنيه تركته وشيعته سابقت الريح والقدر وتصالحت مع مقلتيّ
وأنا أستحثها بالمزيد ..وكدست الإتسامات الحق والفرح
عشت الواقع وأجذت الدور [ يتيمة ] أنتظرت أخي أو أختاً ليَ
بالمسح على على رآسي وأنا أزدرد مرارة اليُتم وعلقم غيابه من منهم كان سيستحقها ..!
بل كيف ستكون دونه ..!
أجبرني أن انحني كسيرة الظهر ولم أُبدي رفضي وفاجعتي
شُلت حركتي همست لليل أن ياليل تنحىّ وياأحلام أُغربي
كُنت أُريده هو دونهم وإلى قيام الساعه
وسأبقى خادمة رجليه وبصره الذي حلم دوماً برؤية النورمن خلاله
فقط لاتحرمنيها [ أبي ]
.
ما امر نوح الاحبة
هل صور لك خيالك يوما.
ان يكون حبي لك مجرد ذكريات ..
ان تكوني ... صورة من شريط ذكرياتي ..
كيف ..
وحبك هو ما احياني ...
كيف .. وقلبك هو من واساني ...
كيف تكوني ذكريات...
وانت الماضي .. والحاضر ... وكل المستقبل