~~~ عــقــد غرابــيــل وهمـــس الدانـــــــــه ~~~

فماذا فعل بك الشوق الي؟

أأأأأأأأأأأأه

بعدك يعذبني ويتلذذ بتعذيبي

يميتني بكل لحظة ألف مرّة

بات اسمك فقط ما تلفظه أنفاسي بأخر شهقاتها

تسترحمك نضات قلبي أن تأتي لتدب فيها نشاطها

عيناي لا تريان إلا صورتك...فما زالت مطبوعة يوم ودعتني

كفاي تجمد الدم في عروقها...ترجوك لاحتوائها بكفيك

لتعيد الحرارة بأول لمسة .

أيامي مظلمة موحشة بليلها ونهارها

فأنت الشمس وأنت القمر

ودنياي بلا وجودك ...كغيمة لا تحمل المطر.

باختصار أصرح

الشوق إليك يذبحني بسكين البعاد.



إلى متى يا كل الكل(يا أنا) ستستل ذاك السكين وتنقذني؟!

الى متى يا انا ستستل ذاك السكين وتنقذني؟
عفوا يا من امتزجت حروف اسمها بأسمي
ورسمت في سماء الحب اجمل قصة لحب طاهر
لم اعي كلماتك
ربما تعثرت في حروفك التي تمنيت ان اراها
ربما اغتالت الفرحة ما بقي لي من ادراك لمعاني الحروف
اتعلمين
لم اهتم بالسؤال ..
بقدر اهتمامي بحروف كتبت لتسكن عيناي
فهل التمست لي العذر في عدم استيعاب كلماتك؟

فهل التمست لي العذر في عدم استيعاب كلماتك؟


عذرك كما اعتدت عليك...لا تكتفي بقليل الكلمات والهمسات

التي لا تكون إلا لك ولعشقك...ولا تكتب إلا نبض قلبي لحبك.

أنت كما أنت طمّاع حب وعشق...ولكن لا تخشّ شيئا حب عمري

فسأحاول أن أضع كلمات جديدة للحب والغرام...لعلها تُشبع حاجتك

وتجعلك تدرك مدى شوقي وحنيني لك.

حبيبي...وعشقي المجنون


هل استطعت استيعاب كلماتي الأن؟

هل استطعت استيعاب كلماتي الان؟
وهل صور لك خيالك
بأنني بحاجة الى كلمات
حتى اشعر بك
وكيف لا اشعر بحبك
وانت تنبضين بداخلي
لقد محى حبك .. كل علامات الاستفهام بداخلي
فبت .. ارى نفسي في عينيك ...
واجدك بين جدران قلبي ..
امتزجنا ...
فصارت .. انا ... وانت .....مترادفان
ولكن
ويلي من رياح الشوق اليك
تتلاعب برواسي نفسي
فأترنح بينها .. وبين عواصف الحنين
فأين انت يا معذبتي؟

فأين انت يا معذبتي؟

ماذا دهاك ساحري؟

تكرر السؤال مراتٍ ومرات....ألم أخبرك بأنني أقرب إليك

من رمش عينيك...أسكن قلبك كما أنت محتل قلبي...وروحي

تحوم فوقك تحرسك من نسمات هواءٍ عابرة....أنا ظل شخصك

لا لا بل أنا شخصك...وأنت أنا

أم أنك لم تدركني كما أنا؟

ام انك لم تدركني كما انا؟
عفوا يا اغلى من نفسي
فقط
هي سعادة
اشعر بها
وانت تنسجين بأناملك
حروفا
وكلمات
تطرب لها روحي
فكيف تستكثرين علي
ان اعيش تلك اللحظات مرة اخرى
واعود الى ادراكي بك
لقد ادركتك كما انت
بلا زيف ولا خداع
ادركت فيك ملاكا يرتدي ثوب البشر
معذبتي
انت بداخلي ...
بلا اقنعة
بلا زيف
ان اردت ان ترى صورتك بلا رطوش
فلتنظري لعيني
فهما وحدهما
قادران على ان يظهران صورتك ... كما انت
حبيبتي
كثيرا احسد نفسي لانني ادركك كما انت
واحمد الله
انني الوحيد الذي يستطيع هذا
فلو ادركك غيري ...
فسأكون مجرد عاشق من الاف العاشقين
حبيبتي
هل تروقك كلماتي؟

هل تروقك كلماتي؟

يااااااااااااه

كلماتك تجعلني كما الخمر يفعل بمحتسيه

فكل كلمة ككأسٍ يسكرني فأغيب عن الوجدان

أهذي لك بكلمات لم يبح بها أيا من العاشقين

من حبك يا ملهمي تأتي الحروف لتصيغ أعذب

الكلمات.

لأجلك أنت ولا أحدٍ سواك.

أحبك

أعشقك

أهواك

مغرمة أنا بك.

كيف يصل نغم حبي لمسمعك؟أيطربك ويشجيك؟

كيف يصل نغم حبي لمسامعك؟ايطربك ويشجيك؟
ومن اخبرك معشوقتي بأني استمع الى كلماتك بأذناي
انها تخترق الضلوع ..
وتنفذ من جدران القلب
فتجد هناك
وقد سكنته كله
فلا مكان فيه لسواك
فتعود تجرجر ذيول الخيبة
فتناديها روحي
فتلبي كلماتك نداها
وهناك
في بؤرة الروح
اسمع كلماتك
اراها
اعيشها
اوتعلمين
يكفيني بعضا من انفاسك
تحملني الى دنيا السعادة
فيكفي دفء تلك الانفاس
لتذيب جليد الزمان من قلبي
ويكفي عطر انفاسك
عطرا .... يحملني الى دنيا السعادة
حبيبتي
اشتقت اليك وربي
فهل هناك امل في لقاء؟

فهل هناك امل في لقاء؟

بربك لا تفجر غضبي...كيف تسألني هكذا سؤال

أوَلَم تستشعر بروحي سبقت الجسد للقائك

قادمة أنا يا حب عمري...أستبق بخطاي الثواني

والدقائق للحظة كنت أجمع بها أنفاسي للمضي

إليك ....وها هو القلب يسترحمني بخفقاته السريعة

أن أستعين بنفانوسٍ سحري ومارده...لاختصارالمسافة والزمن.


هل هيأت نفسك للحظتنا الموعودة؟

هل هيأت نفسك للحظتنا الموعودة؟

كان القدر ادخلني هنا ليكويني بهذا السؤال

البوح حين يطغى على الحروف يصعب التعبير

مازلت اردد؟؟


هل هيأت نفسك للحظتنا الموعودة؟

هل هيأت نفسك للحظتنا الموعودة؟
بربك اصدقيني
هل طرحت سؤالك ... تلذذا بعذابي
ام انك فقط تريدين اعادة كلماتي على مسامعك
حبيبتي
منذ ادراكي بأنني انسان
وانا امني نفسي بلقاء
لقاء ... يلتقي فيه جسدي .. بروحي التي غادرته اليك
لقاء .. تتشابك فيه الانفاس .. وتمتزج فيه الارواح .. وتذوب معه النظرات
وتتبدد معه الكلمات
فيبقى ذلك الصمت البليغ بيننا
نتحدث به بلا كلمات
اشتقت وربي لنسيم انفاسك
فمتى اللقاء؟

هل هيأت نفسك للحظتنا الموعودة؟

رأيت نفسي ولم أرى هناك في داخلها سوآك
وماعساني أفعل لتلك اللحظه
أنا كما أنا ولن تغيرني أنتظار لحظة أو حتى لحظات
ولعلك تسألين هل ستنتظرني
ألن تمل الأنتظار
هذا عهدا والعهد للمحبين وفاء
وعكسه خيانة
بكل حواسي وذاتي
سأنتظرك
سانشر رائحة العطر الذي تُحبين في مجلسك
فما ملكت من لقاءنا الأخير سواه
فهل ترين أني أحبك أم أن ذاك هو الخيال ؟

فهل ترين أني أحبك أم أن ذاك هو الخيال ؟

لو لم أدرك حبك ....كيف إني ما زلت على قيد الحياة

فبه ولأجله أحيا....والخافق لا ينبض إلا به

أولا تدرك أن الخيال أعوم به فقط كي أصل شطأان عينيك

لأصل بر الأمان بين يديك....وأستدفىء من لهيب أنفاسك

التي افتقدتها...فلم أشعر بحرارة تسري بالجسد من يوم بعادنا.

أيا أنا:

هل ستأتيني...لتروي ظمأي؟

هل ستأتني لتروي طمأي؟

اعيش على هذا الحلم
وانت؟

اعيش على هذا الحلم
وانت؟

ياااااااااااااه

برغم بعد المسافات..وبعد الأجساد

إلا إني أحياه في منامي وصحوتي

أرى صورتك كاملة وناطقة متمثلة أمامي

أحدثك وكأنك تجلس قربي...ألمسك وأهمس

لك كما اعتدتني...فأرى بسمة الرضا ارتسمت على

شفتيك المرتجفتان...تحاول أن تنطق كلمة..لكن

عينيك تسبقها للحديث.


أتشعر بلوعة أشواقي؟ولهفتي لتحقيق هذا الحلم؟

اتشعر بلوعة اشواقي؟ولهفتي لتحقيق هذا الحلم؟
اشعر بلوعتك !!!
اشعر بأنفاسك وهي تفارق صدرك
اشعر بنظراتك وهي شاردة ...
اشعر بنبرات صوتك ...
بهمسات روحك
بدقات قلبك
اشعر بك تنبضين بالحياة في قلبي
فكيف لا اشعر بتلك اللهفة
اتعلمين
كم تسعدني لهفتك ...
وكم تشقيني ايامي
فهي تحول دون ان اراك
ان المسك
ان احتضنك ... فنمتزج بلا فراق
حبيبتي
يحملني اليك الحنين ....
فيأخذني الى دنيتك
ثم سرعان ما تتحطم احلامي ... على صخرة الحقيقة
فما السبيل اليك؟

فما السبيل اليك؟


بعد إحساسك بلهفتي...وشوقك المندمج بأشواقي

لا تسل عن سبيل إلي!

أنا سأاتيك ...أفاجئك بكفي تغمض عينيك

وأطوق رأسك لأجعلك تحس لهيب اشتياقي

بأنفاسٍ لاهثة من تعب الحرمان.

وسأعبق شذى همساتي ب

أحبك

اشتقتك

عوضني ما فاتني

فكيف ستكون لحظتك هذه فاتني؟

فكيف ستكون لحظتك هذه فاتني؟
سأترك نفسي لطوفان مشاعري تجاهك
فقط
تعجلي الحضور
فأنا احتاج اليك
فهل ستلبي احتياجي؟

وهل ماتت حروفنا
ام غادرنا الالم
ام اننا لم نعد قادرين .... على نطق .. الآه؟

إلى هنا وصل احتضار الحروف

وإبادة الأهات.

وتناديني احزاني
وتشتاق الي دموعي
فلقد هجرتها كثيرا في حبك
ولكنك ابيت ان اسعد للحظات
ففضلت الهجر والبعاد
لاعود الى دنيتي الحزينة مرة اخرى
حبيبتي
اين انت ؟

هنا وضعت بعضا مني
فلم استطع ان اغادر
وعجبا
بأن همساتنا قد غابت عنا
والاكثر عجبا
ان اقلامنا قد خاصمتنا
فلم نعد قادرين على النزف
اين همساتكم؟

اين همساتكم؟

همساتي في قلبي محبوووسة

أعيش صراع الهوى والوله مع ألوان الحزن وخيوط الألم كالأغلال على يدي

فكيف أنجو من دوامة الشتات والضياع في بوتقة الأمنيات المستحيلة ؟

فكيف أنجو من دوامة الشتات والضياع في بوتقة الأمنيات المستحيلة ؟
ان قدرتنا على ان نتمنى ... كفيلة وحدها بأنقاذنا
ان الامنيات والاحلام ... هي طوق النجاة في بحور الدنيا المظلمة
يكفينا ان نحلم
يكفينا ان نتمنى
حتى نثبت بأننا .... مازلنا على قيد الحياة
اين كنت ؟

اين كنت ؟

كنت أبحث عن ذاتي

فقد لعبت بي المقادير...وحملتني رياح الأعاصير

رمتني وتركتني وحدي أصارع المصير.


فهل ما زال هنالك أمل للعودة لدنيا الحب؟!

فهل ما زال هنالك امل للعودة لدنيا الحب؟
وهل فارقناها يوما
اننا نحيا فيها وبها
انها دنيا جمعتنا يوما ...
فألتقينا .. لقاء بلا فراق
نتقاسم الروح
نتقاسم النبض
نتقاسم الامل
نتقاسم الاحزان
الاحزان
ما امر احزاني في فراقك
فهل راقك تجرعي لكأس الحزن وحدي؟

فهل راقك تجرعي لكأس الحزن وحدي؟
من أنت ايها المنادي
كل آهاتي ذكريات
كل أحزاني أوراق ممزقة
دفنتها في فراغات سعادتي
ورسمت على الثنايا أحلى أبتساماتي
من أنت ايها المنادي
حروفك تشبه ذاتي لذاتي
كأن مرءاتي تعكس في داخل أعماقك ذاتي
الحزن
الحزن
تلك أوراقي أمزقها
جروحي ليست مؤلمة
ولكنها دامية
وقتي ليس بالطويل
ولكنه قد نفذ صبري
وبحري ليس بالعميق
ولكني قد غرقت فيه
فبت أجمع ماتمزق من باقي ذكرياتي
لأسبح بالفضاء
معي أنا وأغادر جدار حبها
الذي يسورني
ويأسرني
فهل تأتي / ن إلى فك أسري ذات مساء ؟؟

فهل تأتي / ن إلى فك أسري ذات مساء ؟؟

هل صدى كلماتي التي أسمعها الأن

أم أنك قاريء أفكاري أنت؟

أيهاالشاكي

أنا أسيرة كمثلك...

مسجونة في غياهب ظلمات بحوره

أغرقني وولّى

ولم يترك لي طوق نجاة أو قارب أو مجداف.

فكيف لنا السبيل من التحرر من قيودهم ومفاتيح السلاسل بحوزتهم؟

فكيف لنا التحرر من قيودهم ومفاتيح السلاسل في حوزتهم ؟
استحلفك بخالقك
لو انك خيرتي بين ان تكوني اسيرة هواهم ... او ان تتحرري فأيهما ستختاري؟
وربي
ما تطلعت يوما للتحرر من قيودهم
فلم يكن املى سوى ان اكون اسير لهواهم
حتى ولو ملكت مفاتيح قيودي
سأتحرر
لاعود اليهم
اهب لهم روحي وقلبي طواعية
لأكون اسيرا لهم طيلة حياتي
فلا سعادة الا في رحابهم ....
فقط ان سمحوا لنا بذلك ...
حتى .... ولو كبلتنا القيود
ولكن
هل ستسمحين لي بأن اكون اسير هواك ؟

هل ستسمحين لي بأن اكون اسير هواك ؟
ياأسير لها
يامن تستأذن حبها
راحلة الى غيرك فذاتها أعلى من حبك
وكبرياءها لاتسمح بأ تغلق أسوارها
هي تشتكي حب غيرك
وانت تشكي حبها
فتعاندنا كل مفاراقاتها
لتقف سدا
يجعلنا نبحث عن مفرداتنا
عن كلماتنا
عن أحرفنا
لنهمس بها الى ذاتنا
ونعزيها في موت حباً بداخلنا
كان كله لها
فبات يفجر كل الألم بداخلنا
فهل تجرعت / تم كأس الندم أيها العاشق /ين بعد حبك لها ؟

فهل تجرعت / تم كأس الندم أيها العاشق /ين بعد حبك لها

سأصدقك القول

برغم جرحي وألمي...لم أتجرع كأس ندم على حبه

وإنما أتجرع كؤوس مرارة الغياب

وأحترق شوقا وحنينا إليه بكل ثانية

فعشقه في الروح يحيا

وفي صميم القلب ينبض

وأنت..ما حالك وأنت تحيا بلا عشق؟!

ما حالك وانت تحيا بلا عشق؟
اضحكتني كلماتك
وماذا افعل بعشقك الذي يسكن جنبات الروح؟
ماذا افعل بهواك الذي سكن كل ذرات كياني؟
هل سؤالك سخرية من حبي؟
ام انه جهل بطوفان مشاعري تجاهك ؟
حبيبتي
لم اشعر يوما بأنني احيا الا .. عندما احببتك
عندما كبلني هواك
فصرت لا ارى الا انت
لا اتنفس الا انفاسك
لا اقرأ الا حروفك
لا اطرب الا لنغمات صوتك
فكفي بربك من تلك السخرية
ام انك بالفعل لا تشعرين بحبي؟

ام انك بالفعل لا تشعرين بحبي؟

حين كنت تحادثني بهمسات عشقك

كنت أشعره وأحياه

غيابك في تزايد

قساوتك أرهقتني

جفاؤك أثار اشكوك بوجداني

أصبحت أخشاك

أخاف حبك

أرتعب حين أحس إنك قادم.

لا تتعجب أو تستغرب

الشك ما زال يسكنني.

فكيف لك أن تبرهن أنك لم تعشق سواي؟!

فكيف لك ان تبرهن انك لا تعشق سواي؟
أإلى الان لم تدركي كم اعشقك
أإلى الان تنتظرين برهان ان قلبي لم يسكنه سواك
اسألي انفاسي التي اقسمت الا تخرج الا اليك
تحمل اليك الدفء في ليل الشتاء
اسألي نظراتي التي تبحث عنك في وجوه من حولي
اسألي كلماتي التي باتت كل ابجدياتها هي حروف اسمك
اسألي نزفي الذي لا يحمل الا طوفان مشاعر الحب اليك
اسألي نبضات قلبي التي تناديك دائما
اسألي احتياجي .....
الذي اضناه الانتظار ...... لعودتك الى رحابي ... حتى تصمت آناته
اسألي كل هذا
سيخبرك حتما ..
بأنني لم ولن اعشق سواك
ولكت ترى ......
هل لي بقلبك مكان؟

هل لي بقلبك مكان؟
قلبي عجزت عن عزاءه
فقد أسكنت فيه بشرأ
قد عاثوا بمحتوياته
وقسموه أرباً
وجعلوا به فجوات
أسموها غدراً وخيانة
ولم يكتبوا لها ترياقاً
ورحلوا لقلوب تسكنهم
ويمزقونها
فهل مازلت تريد قلباً تعيش به وتسكنه؟

[IMG]http://nsmatlaell.********************************************/c96afe184d.gif[/IMG]

[IMG]http://nsmatlaell.********************************************/DbX97603.gif[/IMG][IMG]http://nsmatlaell.********************************************/DbX97603.gif[/IMG][IMG]http://nsmatlaell.********************************************/DbX97603.gif[/IMG][IMG]http://nsmatlaell.********************************************/DbX97603.gif[/IMG]

اقتباس:

---

فهل مازلت تريد قلباً تعيش به وتسكنه؟

---

بل اريد.. بل اريد .. بل اريد
كيف لا أريد ؟؟!!!
وبقوة حبي سأسكنه ويسكنني
عالمي يعج ببالفوضى بدون الحب
وغديري اصبح جافاً من صحراء لا يسكنها أحد
وأنفاسي تتصاعد تطلب رجاء النفي لدنيا باقية
غرقت دموعي وسادتي
فاصبحت كالغريق بمأساته وأحزانه

فقط \ عندما اسكنك واعيشك بكل ذراتي
وافتح جميع اوراقي ماذا سأكون لك سراً وعلناً ؟؟

[IMG]http://nsmatlaell.********************************************/glB97447.gif[/IMG][IMG]http://nsmatlaell.********************************************/glB97447.gif[/IMG][IMG]http://nsmatlaell.********************************************/glB97447.gif[/IMG]
[IMG]http://nsmatlaell.********************************************/get-2-2009-vz7i4v11.gif[/IMG]

فقط \ عندما اسكنك واعيشك بكل ذراتي
وافتح جميع اوراقي ماذا سأكون لك سراً وعلناً ؟؟

بربك حبيبي كيف لك أن تجرؤ عسؤال كهذا

فأنت بالسر روحي وعلنا حياتي

منذ أن فتحت قلبي مسكنا يأويك

فما ينبض إلا بك ولحبك يخفق.

دعني أسألك أنا نفس السؤال

ماذا أنا لك سراً وعلانية؟

ماذا أنا لك سراً وعلانية؟
إن كنتي سري فذاك مبتغاي
وإن كنتي علني فذاك فضح حالي
فالجليد لا يتكشف الا عن الصخر
والدر في جوف محارة في قاع البحار أجمل
سكنتك ليلا طويلا
حتى أحببتك في كل ذرات الثواني
وإن سقاني الصمت كأسا
فذاك لأنك قد شغلت الفؤاد عن كل كل
فالسر أستر من نحيب صوتي
ولمن أشكو وأنتِ سمي وترياقي ؟

[align=right]
[align=right]

لمنَ أشكــوَ وأنتْ سميَ وترياقَـي والدمُ الذيَ لاينضبُ فيَ صفحـاتيْ ؟
لا أَنتَ تأتَيْ فيَ ثورةِ إشتعَـالي ْ ولا أنتَ تسمعُ ضجيجُ آهـاتيَ
حتىَ
تِلكـَ الحـَروفَ تنسَلخُ منَ بيْنِ أنَفـاسيْ و تَلتهِمُ مَنيْ الشَكـوىْ وتعَوثُ بـِ حرائقِهاَ بيَن أحضانـيْ .
فـ إلا مَن تكَلـنْيَ إلا ليــلٍ حاصـرَ بالهَمِ جفَنـيْ أم إلا قلمٍ وخَـزْ الخَوف بـِ صدري
وكلاهُمـاَ
إحتضَارٌ يجَتاحُ أركَانُ قَلبيِ
فَأيُ صبرٍ يُكفَكِفُ الدمعُ مِنيْ وأيَ شكوىَ تزيلُ الهَمْ عنيَ ..؟

[/align]
[/align]

فَأيُ صبرٍ يُكفَكِفُ الدمعُ مِنيْ وأيَ شكوىَ تزيلُ الهَمْ عنيَ ..؟

ذاك الصبر الذي جرعتني إياه علقما

فبه كفكفت دمعي.....ونجوى فؤادي

في جنبات الليل الحالك

أراقب ظل نورك لعله يأتيني

فما شكوت ألمي إلا لخالقي.

فذق قليلا مما سكبته لي

فهل ستتحمل مرارة مذاقه؟