ذات مساء
اقسمت الا يكون قلبي لسواها
عرض للطباعة
ذات مساء
اقسمت الا يكون قلبي لسواها
ذات مساء
انتظرتك كما اتفقنا على اللقاء
فذهب المساء
وأتى الصباح
وتتكررت المساءات
وها أنذا أردد
متى يأتي ذاك المساء؟!
ذات مساء
رفعت رايتي البيضاء لحبك
‘’
ذآت مسآء ...
وبينمآ أنـآ أرمق أفول أشعة الشمس خلف الأفق
من وراء ستآئر النآفذة ، وتلك الرغبة المجنونة تسكن
أشوآقي ل رؤيتكَ ،
إذآ بي أشعر بـ دفء آنفآسكَ على عنقي ،
استدرت خلفي فـ إذا به خيآلي المُجتآح اشتيآقاً قد رسم لي
سراباً كـ عآدته ،!
ذات مساء
صور لي خيالي المريض انك ...... تحبيني
ذات مساء..
ارتديت الصمت.. فهو المعطف الأكثر أناقة في نظري..
الجمعة 10 ذو القعدة 1432
ذات مساء
المساء الراحل القريب
حدثني...
وهاتفني
ففرحت أنه بخير.
ذات مساء
طرحت امامي الاف من علامات الاستفهام
ورحلت
غريبه هذا المساء
حمل اخبار حزينه
الله يشفيك يااحلى "جنان "
ودعوات صادقه بشفاء " ابن الغاليه "
ينابيع الامل
‘’
ذآت مسآء ليلة مآطرة ، تدآعب ذخآتهآ العطرة
خصلـآت شعري وتلهو على وجنتي ،
ومع كل قطرة طآهرة منهآأشعرُ بـ حبك
نبضاً بداخلي أصبحت أحيا به ،
فجأة إذ بـي أرى طيفك الملـآئكي يقتربُ مني ،
تسآرعت دقآت قلبي ، أمسك بـ يدي اقترب أكثر قبلني
فـ بدأت تلك الغيمآت بعزف مقطوعآت خآصة
وترآقصنآ بشغف وشغب وجنون تحت قديسة هطوله ،
همس بـ أذني كلمآت جعلتني أحلق ل سمآء ثآمنه
( دعينآ نخلد معاً لـأبد )
تلهفت ل لرقص أكثر وأنـآأتقن التموج على غيم اللذة ،
وأرجو تلك الغيمآت أن لـآ تتوقف عن العزف ،
وآشتد هطول آل مطر وإذ بـ جميلتي تأمرني بآلدخول
مذ قرآبة ربع سآعه ولم ألحظ وجودهآ ل فقدآن
وعي وآندمآجي مع نوتآت العزف ،
عُدت للجلوس بقرب النآفذة أدعوآ ابتهل( يآ الله جُد
بـ عظيم رحمتِك ، ووحقق حلمي ) ،!
ذات مساء
أخذني حنيني إليك
صورتك المعلقة أمامي
صامتة
فبدأت هلوستي المعتادة
وهذياني الجنوني
اقتربت منك(الصورة)
وسألتك
هل اشتقت لمداعبة خصلات شعري؟
وانقضى المساء
وأنا
أنتظر الجواب.
ذات مساء .....احببتك
وهذا المساء
ادركت ان حبي لك من طرف واحد
ذات مساء
تلاقت ارواحنا معا وتلاشت كل الكلمات
وكانت العيون هيا من تتكلم
ذات مســاء
زارتني ملامح ذكريات ثم رحلت مع ظروف الوقت
/
أستاذ : بلا هوية
متصفح راااائع ومعبر عن خلجات الأرواااح
سلمت بنانك البارعة
ودي و وردي