[align=right]
لاتعجلي اميرتي
فلستُ بمجنونة..
لستُ سوى إمرأة
أحالت هدوء حبها طوفاناً..
لستُ سوى ليالي أنقضت سهراً..
وأنثى صاغت من زفرات القلب ألحاناً..
صديقتي (حمرتي)
ماخنتُ عهدي ولم أبدل من أمرنا ماكانا
وسأبقى أقولها
أحبكِ وأخاف عليكِ[/align]
عرض للطباعة
[align=right]
لاتعجلي اميرتي
فلستُ بمجنونة..
لستُ سوى إمرأة
أحالت هدوء حبها طوفاناً..
لستُ سوى ليالي أنقضت سهراً..
وأنثى صاغت من زفرات القلب ألحاناً..
صديقتي (حمرتي)
ماخنتُ عهدي ولم أبدل من أمرنا ماكانا
وسأبقى أقولها
أحبكِ وأخاف عليكِ[/align]
[align=right]وهل أخبرتك تلك الدموع بحالي..؟؟
بين وجعي ووجعك طريق طويلــ،، طويلــ،،
ورغم طولــه البعد أحسستهُ هنا..
بصراخك الذي ملأ صفحتي
بصراخك الذي لم يسمعهُ سواي
ربما لجرحنا الفضل في ذلك
صافي
كل قلبٍ له جرح
وكلنا لنا نصيب من الحزن..
فطوبى للصابر فينا
ولو أطعنا جراحنا ماأنتهينا
دُم بلا وجع وسلمت من الشروخ..
هنا ياصافي
ألتحمت أوجاع الجروح وصفق الألم منتصراً
بباذخ الحرقة
دمت[/align]
[align=right]/
\
ألست معي ياصلاح..؟؟
أنه مُجدد الصخب..؟؟
/
انا اجد انه يستحق هذا الأسم..
دمت[/align]
[align=right]مرحباً بك..
وبأسطورتي( وتيني)
وبحمرتي (صديقتي)
وبالراقي صلاح الأحمدي..
أرحب بفكرتك وسعيدة جد بها..
أما فيما يخص حالة الكاتبة النفسية أنذاك فقد كانت سيئة كمانوهت
سابقاً في ذاك الصباح
أما النص فجاء أثر خيانة من شخص ما..
شخص ربما سلمته الكاتبة مقاليد الحكم على ذاتها..
ولم يجيد تحريكها كما هي أرادت
أو فلنقل تمنت..
/
فرصة كنتُ لاأحلم قط بها
في الله احبكم
دمتم[/align]
[align=right]أحيي فيك صبرك يافهد..
وأحيي فيك جهدك..
وكذا نقدك الذي بات يؤرق الكثييير
/
لاأعلم لِمَ..؟ يرونه إنقاصٍ من قدرهم..
ولايعون رغم انهم للوعي اقرب..
أننا ننقد النص فقط..
ولم يروا للآن النقد الحقيقي..
..
شمعتاي
(الأسطورة، حمرة)
أشتقتكما حد اللا حد..
سعدتُ بكم[/align]