فسحة مشاعر

[align=center]أفضع الخياناتــ...هنـا..[/align]

[rams]http://ozq8.com/song-13214.ram[/rams]

[align=left]
أمممممممم[/align]

حالتيـ ما بينـ
صمتـ ولحظاتـ ترقبـ
أنتظر رد سؤالـ العيونـ

بـ صمتـ وسكونـ ..!!

يلفظـ قلميـ أنفاسه
وينتظر البـ سمه أنـ تعانقة
قبلـ مثواه الأخير

[align=center]
لاترتقب شئ من أنثاك..
أنثاك ياعمري
قابعة في مدارج نتنة..
لن تخرج منها الا متعفنة فهلا مددت يدك لسحبها..

:[/align]

لها كلـ قلبيـ وكيانيـ
وبـ صدقـ الحبـ ابعثـ بها الروحـ من جديد
فـ لا زالـ قلبها ينبضـ
ولا زالـ قلبيـ صادقـ

[align=center]بحرقة وألـم

أرفض ذلك
وأرحل مرة أخرى إلى كفنيـ[/align]

لا زلتيـ في قواميسـ حبيـ متصدرة
ولا زالـ اسمكـ يطربـ لسانيـ

لا تطريـ الحبـ وإنتـ حنينيـ

كيف وأين أصبحتم !
ماذا فعلت الدنيا بِكم يا أصدقاء
كيف كان كلّ شيء بدوني !

رائعاً كما أرى : )

أشتقتكم وربّ كاتِبِ هذه الفُسحة ، فغطّوني :11rob:

((نُسْكــ))



لِمَ..

رحلت ياصاحب الدمعه..

لِمَ..؟؟

ألم تكفك كل تلك الأسئلة

بحق ذاك الذي عينه لاتناام
وأستحلفك به

القلق ترامى فيّ..

وأخبرت البعض فقال أخبريه..

من تواضع للرب رفعه

:
أي أنت متكبر..

:
دُم بخير من أجل رووواد هذهِ الصفحة
:
دمت بخير أخي..

لا تمنعي الهواء عنّي يا هذيان
لا أحتاج أن أشعر بأن هُناك من تسببت له بالخُذلان مرّة أخرى

" لا الناس تعرِف ما أمري فتَعذِرُني
ولا سبيل لديهم في مواساتي ، يرسو بجفنيّ حِرمانٌ يمُصُّ دَمي
ويستبيحُ إذا شاء ابتساماتي "

لِم كان هذا كُله .. لِم لم تُخبروني أنّكم ستعوّلون عليّ في شيء ما !
كنت ساخبركم أنّني لا أصلُح لشيء أبداً
كنت سأرجوكم أن لاتفعلوا !


لكم الودّ حتّى ترضوا فرداً فرداً :11rob:

" لا الناس تعرِف ما أمري فتَعذِرُني
ولا سبيل لديهم في مواساتي ، يرسو بجفنيّ حِرمانٌ يمُصُّ دَمي
ويستبيحُ إذا شاء ابتساماتي "
[align=left]
تنفس الصعداء

لم يحدث شئ

فقط..

حديث عابر دار وكان نُسك المدار

:

لله درك

:

سأترك مسئولية صفحتك لك

ولن أتني بها..

مرة قادمة..[/align]

[align=center]لِم كان هذا كُله .. لِم لم تُخبروني أنّكم ستعوّلون عليّ في شيء ما !
كنت ساخبركم أنّني لا أصلُح لشيء أبداً
كنت سأرجوكم أن لاتفعلوا ![/align]
[align=left]
لم نعول عليك في شئ..
لم نعول..

:


رباااه

انت صالح لكل شئ..
ولا ترجونا فقد فعلنا وإبراء للذمة أخبرنا..[/align]

حسناً
بإمكاننا الآن أن نحتفِل بِها معاً
أين ماكانت وكيفما كانت
في آخر مرّة اتاني صوتُكِ الدافئ من بعيد أخبرتكِ فيها أنني سأحتفلُ بِكِ ولو لِوحدي
الآن هاهم أصدقائي حولي يحتفلون بِكِ معي
ياكلّ أيامي .. كلّ أيامك بخير ياربّ
وكلّ سنة وانتِ طيّبة

أضمُّكِ هُنا وجدّاً وجدّاً :11rob: