وتتساءل متى سَينتهِي المد ويأتِي الجزرِ..؟
وكيف سيتهي مد الشوق اليك...
وهل لجزر احزاني من نهاية
اتعلمين
سمعتها كثيرا.... "سيد النقاء"
لكنني لم اسمعها كما سمعتها منك
اوتعلمين لما؟
لانني لم اشعر بهذا النقاء الا في حبك
لقد طهرني حبك من ذنوب دنياي
فصرت بك سيد النقاء
ولكن
نقائي يحتاج اليك
يا نبع النقاء
فهل لي بمداد من نقائك؟
.؛.
.
فهل لِي بِمداد مِن نقائكِ..!
نعم ، سَأهِبُكَ كُلّ الحروف وأن لم تكفك سَأتجرد من عطائِي القاصِر وكرمك
وأتوه بِكَ أكثر علّكَ تعرف كيف أعشقك
تذكر حتمًا تِلك الليلة التِي بكيتُ فيها وأنا أُعانق طيفك
وأرجو الليل البهيم أن لايحجبكَ عنِي
تذكر كيف كان طعم الدموع ولون البكاء
تذكر كيف أننِي جئتُكَ كما أنا دون رُتُوش وأخبرتك
أننِي أحتاج إليك..!
مممممم
هل تحتاج إلِيّ..!
هل تحتاج إلِيّ..!
احتاجك
اكثر من احتياجي لنفسي
الم تستمعي لصوت الاحتياج بداخلي؟
سمعت احتياجك من بعيد .. وقلبي منكَ حتماً قريب
وهز أرضي زلزال شوقك .. ولحظة عني لم تغيب
جرحتني وقلبت ظهرك أمامي وقلبكَ صد عني فأين هدية كفني ؟
جرحتني وقلبت ظهرك أمامي وقلبكَ صد عني فأين هدية كفني ؟
هل زرتم مقابري لترين أني مت قبل إهدائي لك الكفن
يامن بعذبها وعذابها ساقت خطايا الى المنايا
وكفني فستان عرسها
وهل كان الكفن الا ابيضاً
حتى كلى رفض الغير وأبقاك انتِ
فلم تحثين التراب على بقايا انساني
هل تريدين فعلا هدية مني
فرجائي الا تكون هي كفني
فأنا أريدك تبقين بعدي لترين كم كنت أحبك
كم كنت اسافر بمحتوى جوارحي
في كل نسمات الكون بحثا عنك
فهل سترضين بحب غيري إن وهبك كفني ؟
جرحتني وقلبت ظهرك أمامي وقلبكَ صد عني فأين هدية كفني ؟
هل زرتم مقابري لترين أني مت قبل إهدائي لك الكفن
يامن بعذبها وعذابها ساقت خطايا الى المنايا
وكفني فستان عرسها
وهل كان الكفن الا ابيضاً
حتى كلى رفض الغير وأبقاك انتِ
فلم تحثين التراب على بقايا انساني
هل تريدين فعلا هدية مني
فرجائي الا تكون هي كفني
فأنا أريدك تبقين بعدي لترين كم كنت أحبك
كم كنت اسافر بمحتوى جوارحي
في كل نسمات الكون بحثا عنك
فهل سترضين بحب غيري إن وهبك كفني ؟
فهل سترضى بحب غيري إن وهبك كفني ؟
وهل لي الخيار
كيف اختار قدرا كتب على الجبين
حبك
قدرا
احياه ... حتى في الممات
وتتحدثين عن الكفن
اي كفن هذا .......
كفني .... هو بعدك ...
وموتي ... هو هجرك...
والمي ... هو صمتك
وانت ... انت .... الحياة
الم تعي بعد.... كم احبك؟
[align=justify]
الم تعي بعد.... كم احبك؟
كيف لا أعِي ، وأنتَ الذي أستطال بِذكراك الليل
وأحترق لأجلك التبغ ، كيف لا أعِي وأنت الأمثل ، الأنقى والأعذب
أنتَ الذي لم تُفكر بِجرحها مشاعري ،أنتَ الذي أحببتَ فِيّ الخُلُود
دون مصالح أو مطالب و رغبات بِالوصول لِما بعدي
بعدها..!
هل سَيحبُنِي أحدِ كما أنت..!
.
[/align]
هل سَيحبُنِي أحدِ كما أنت..!
وهل يمتلك سواي قلبا . . يتسع لك
وهل .. يمتلك سواي .. حبا طاهرا .. خلق لاجلك
وهل يحيا سواي .. حياته .. ليكون طيفا ... يلازمك
فأنفاسي .. تحوم حولك ... تحمل اليك الدفء.....
وكلماتي .. تهمس حروفها... بوفاء حب .. لم يشهده البشر
واحلامي.... تبني لك السعادة .. حتى ولو كانت على اطلال حياتي
فلتخبريني بالله عليك
كيف يحبك احد مثلي؟
[align=justify]
كيف يحبك احد مثلي؟
هذا ما أسأله دائًمًا أنايّ
الكُلّ هُنا يكذب ، يبحث عن مصالِحه ، الكل يا أنايّ
الكُلّ ياصوت الدموع ، ياناي المطر
يادفْ الحنين ، أحمنِي مِنِي ، منهم ، من البشر أجمعين
خائِفة أنا
متى تنتهِي نتؤات العذاب..!
[/align]
متى تنتهِي نتؤات العذاب..!
ستنتهي حتما...
ولكن كيف ..
الاجابة بداخلنا
عندما نرفض الزيف
وننظر الى اعماق القلوب
لنرى ... هل تكن لنا تلك القلوب حبا صادقا ....
عندما نتجاوز عن سيئات البشر
ونتجاوز ايضا عن ذنوبنا
عندما نسامح انفسنا ... ونسامح الغير
عندما نرفض احساس الالم ..... ونمتنع عن التلذذ به
عندما نحب بصدق ... فنرى كل شئ على حقيقته
عندما ننزع عن اعيننا نظارة سوداء .... ادمنا ارتدائها
عندما نترك لدموعنا العنان .... فتفيض العيون بدموع الالم ... لنتخلص من بعضه
عندما نتمسك بالحب الصادق ... ولا نخضع لزيف الكلمات
عندما .. وعندما .. وعندما
ولكن
من منا قادر على فعل هذا؟
من منا قادر على فعل هذا؟
من أحبك
لذاتك
لشخصك
من أحببك بدون مقابل
من أوقف قلبه
لك
وربعك على عرشه
بل وألبسك تاج حبه
فا أصبحت الحبيب
الوحيد
الفريد
من كان وعده لك
بعدم الرحيل عنك وثيقة
أمان؟؟؟
اما آن لك ان تشعر بوجودي
اما آن لك ان تشعر بوجودي ؟
اوتعلمين ...
لقد رسمت بحروف سؤالك بسمة ساخرة على وجهي
بسمة ... لم تعرف طريقها الى شفاهي .. الى في عينيك
وجودك....
اه .. لو تعلمين ... ماذا فعل بي هذا الوجود
لقد احياني ... بعد ان مت كأنسان
ارى بسماتك .... فأعلم بأن السعادة ما زالت باقية في هذا العالم الباكي
ارى عينيك ... فأيقن ... ان الامل ما زال ينبض بداخلي ..
ارى دمعتك ... فأتلمس الرقة والصفاء .. فيها
اراك ... فأرى روحي التي عشقت ..
تلك الروح .. التي لم تسعد يوما ... كما سعدت .. بحبك
فهل حاولت يوما .. ان تتلمسي بعضا من حبي؟
يبدو ... وان الكلمات .. قد انقطعت ها هنا ...
ليتني استطيع ان اخترق صدرك ..
لاضع ردا على سؤالي
فسؤالي ما زال عالقا .. بلا اجابة ...
فهل لي بأجابة ؟
فهل لي بأجابة ؟
كيف تقول أن الكلمات توقفت هنا
وأنت كل كلماتي؟!
يا أنا....أحبك كلمة نطقها كثير من البشر
لكن بوحي بها لأجلك مختلفة عنهم
أحبك يا فاتني ....عدد النجوم وأوراق الشجر
أحبك بقدر ما نزل على الأرض من مطر
أحبك كتبتها على دفتر الأيام...يرددها لساني على
الدوام.....وأغنيها لك بأجمل الأنغام...
أحبك من قلب قلبي....كيف لا أحبك يا روح الروح
وطيفك وخيالك يراقصني في كل مكان وزمان.
يا أنا
الحياة محطات ومحطات....وأنت محطتي
قدري أرسلني إليك....فأُغرمت بك
وهمت بك...فأنا لا أكون ما لم أنت تكن
أحارب الدنيا...لأجل االعيش بسلام دائم معك
حبي:
هل سمعت صدى صمتي؟
رائعون يا غرابليون....اقبلوني حبة في عقدكم
اللؤلؤي الثمين...مع امتناني.
هل سمعت صدى صمتي؟
عجبا .... انك لا تجيدين صياغة السؤال
بل اسألي ..
هل فارقتك يوما ... همسات صوتي ؟
وكيف تفارقني ... وقد باتت منظمة لدقات قلبي ..
كيف تفارقني .... وكل نبضاتي ... ترددها
اوتعلمين ....
صوتك .... يسكنني ....
صداه ... قد استعمر كل اركاني
فبت لا اسمع الا صوتك
وعجبا مرة اخرى ...
لما لم تسأليني عن صورتك ..
تلك الصورة التي رسمتها على نجمة في سمائي
وجعلت منها شمسي وضيائي
لقد سكنت صورتك عيني ....
ثم ابت ان تفارقني ....
حتى وان ارادت
فعيني لن تسمح لها بالمغادرة
حبيبتي ..
يااااااااااااه
كم هي جميلة تلك الكلمة ....
كلمة لم تخرج ولن تخرج لسواك
اين انا منك؟
اين انا منك؟
أوَ تسألني يا أنا
أنت عنواني في متاهاتي
أنت ضحكاتي وسط دمعاتي
أنت نجوم سمائي...لا بل بدرها
في الليالي الحالكات.
أنت مسراتي ....أنت كل ابتساماتي
يا أنا....
انت في دنيااي تقبع في جميع الأتجاهات
لن يأخذ مكانك مهما حصل مد وجزر
وتعاكست وجهات التيارات.
أعلمت أين أنت مني؟
أم تنتظر ما أخفي من كلماتي؟
حتى لو كنت تنتظر المزيد
فلن تجدها في أيٍ من قواميس
جميع اللغات.
أنت أنا....أنا أنت
هل اقتنعت بإجاباتي؟
هل اقتنعت بإجاباتي؟
وكيف تطفئ الكلمات نيران الشوق بداخلي
كيف استغني بكلماتك عن همساتك
وبهمساتك عن نظراتك
وبنظراتك عن افاسك
كيف ارضى ببعضك ....
وانا اعشق كلك
ليتني استطيع ان اكون رحابك ..
ليتني استطيع ان اسكن دنيتيك
ليتني ... وليتني ....
آه من شوق يلهب جوفي
ومن حنين .... يقهر عزيمتي ..
ومن حب .... بت اسير له
حبيبتي.....
اراك الان امامي ...
فكيف انا .. بداخلك؟
فكيف انا .. بداخلك؟
داخلي؟
اااااه
أنت من ينبض بك خافقي
وأنت من تسير بأوردتي وشراييني
أنت قابع في العضلة على يسراي
متربعاً متوجاً بغرام العشق
ملكاً بهيام الحب
أنت من تتكلم له الأحاسيس
ومن يهمس به وله الوجدان
أنت من تحيا به الروح
بل أنت الروح يا روحها
أنت الأفكار في ومنبعها
أنت الراحة ولذتها
أنت الأحلام أنت الأمال
أنت العمر ما مضى منه
وما أتٍ منه وما هو الأن.
هل استطعت أنا اجتياز حدود أعماقك؟
[align=justify]
.
هل استطعت أنا اجتياز حدود أعماقك؟
لاتسألنِي عن أعماقِي المغمورة بِتيه
المغموسة بِوجع أكبر ، لم أعد أقوى إحتِماله
أنه وجع فرقاك
وجع تأوهاتك
لاتتأوه ياكُلّي ستبقى أبي الذي لن أحيد
عن أحضانه بِعزّ الدمع
هل أشتقتَ دموعِي ..!
[/align]
هل أشتقتَ دموعِي ..!
ما اجملها من دموع
ما اصدقها من دموع
ما اعذبها من دموع
تلك الدموع التي انسابت يوما من عينيك
حبيبتي
اوتعلمين
تلك الدموع جعلتني ازداد فيك عشقا
جعلت مني اسير لهواك
انها دموع لا يملكها سواي
لن تستطيعي يوما ان تبكي مثيلها
ابكي .. وابكي .. وابكي ..
ولكن
لن تتذوقي لذة البكاء ... الا في رحابي
حبيبتي ....
فقط سؤال يراودني ....
هل تتلذذين بعذابي؟
[align=justify]
.
هل تتلذذين بعذابي؟
أنّى لِي أن أفعل ذلك ، أنّى لِي..!
لستُ بِسادية ولا حاقِدة لِلقدر الذي أُعذّب بِه قلبك ، روحك
أنا أعشق هذا حُبّك ، أن أن لم تكن تعلم أتمزّق وأحترق
ويتمزق صوتي وكثيرًا وأنا أناديك
أنا أتمنّى الموت ومِرارًا لأننِي أسبب في إنزالها دموعك
أنا أتمنّى الفناء لأنني أسحقها روحك بِالوجع
أنا أتمنّى أن لا أفيق أبدًا لأننِي لا ُأهديكَ إلا الألم
هَل تُسامِح صغيرتك..!
[/align]
هَل تُسامِح صغيرتك..!اسامحك !!!!!!
وعلى اي شئ اسامحك
هل على حب وهبتني اياه
ام على قلب ادرك انني احتللت بعضه
ام على حلم لم يفارقني يوما
ام على انفاسك التي ادخلت الدفء على صقيع قلبي
ام على كلمات اشعر انها كتبت لاجلي .. حتى وان كانت غير ذلك
ام على امل احتفظ به في جوفي بأن التقيك
انا اسامح فيك الدنيا
اسامح فيك ذنوب البشر
اسامح فيك نفسي
حبيبتي
أالى الان .... لم تدركي ... كيف اعشقك؟
أالى الان .... لم تدركي ... كيف اعشقك؟
كيف لا أدرك يا عشقي الأكبر
وأنا بعشقك أفتخر وأكبر
ولكن أريد المزيد ....أكثر وأكثر
أتعلم؟
أبقى أشتاقك وأنا معك
أحبك وأحترق حبا وأنا أتشمم أنفاسك
وما أجمل الهروب منك إلى أحضانك
ياااااه
يا صحوة الحب ....ويا لذة اللب
ويا نبض القلب...
يا أجمل حلم وواقع...يا أمل الماضي
ونور الحاضر...وشمس المستقبل....
هل ستسرع المجيء؟.وكيف ستعوض ما فاتنا؟
[align=justify]
.
هل ستسرع المجيء؟.وكيف ستعوض ما فاتنا؟
هل ستأتِي حقًا..!
أم أن الإنتِظار سيكون حليف قلبي المُدمى وعقلي المجنون..!
وكيف لايكون ذلك ، كيف
أنا أدُرك الآن كمايُدرك أحدكم أن التِيِه يأخذ مني الكثير
ألا تشعرون..!
متى ننتهِي مِن الغرق ..!
[/align]
متى ننتهِي مِن الغرق ..!؟
عفوا
اي غرق
هل غرقي في حبك... منذ ان ادركتك مشاعري
ام غرقي في بحور العذاب منذ ان اخذتك رحلة البعاد
ام غرقي في وادي الاحزان .... من مسافات تفصل بيننا
ام غرقي في دنيا الوحدة ... وانت تعلنين هجرك لقلب احبك
ليتك تدركين ...كيف احبك .. كيف احيا العذاب .. كيف اشعر بالالم .. كيف اعيش الوحدة وسط الخلان
اسألك بربك ...
هل تدركين؟
هل تدركين؟
كيف لا أدرك!
فأنا أعيش كمعاناتك...وأتألم كمثلك وأكثر
ما عنيته أنا بغرقي...فهو بعد المسافات
وأنتظرك يا طوق نجاتي....وزورق حياتي
يا بحور أحلامي وأمالي....يا شطأان أماني
متى ستتجاوز الحدود....وتبحر بقاربك
وتلوح لي بشراعك...ونمسك معاً مجدافي انقاذي؟!
لقد خارت قواي....
فهل ستنتشلني من الغرق؟
فهل ستنتشلني من الغرق؟
ههههههههههه
عفوا ..
فتلك الضحكات ليست سخرية من سؤالك
ولكنها
سخرية من حالي
فلقد اخذني الامل كثيرا ..
في يدك ... تمتد نحوي
لتنتشلني من بحور الحزن
تلك البحور التي غرقت فيها .... منذ ان اتقنت فن الهجر
عفوا حبيبتي
فأنا من ينتظرك ...
انتظر بسمة ... تدخل البهجة الى قلبي
انتظر نظرة .... اطوي معها كل ذكرياتي الاليمة
انتظر لمسة .. تشفى لها جراح قلبي
انتظر حنان ... يحمل الي دفء ... اتشوق اليه
انتظرك
وانتظرك
وانتظرك
فهل ... سيطول انتظاري؟
فهل ... سيطول انتظاري؟
إن كنت تسألني ...وتنتظر جوابي
سأختصرها بكلمات يا معذبي
إن تم اللقاء....سأوقف الزمن
عند هذه اللحظة...وأطلق العنان لِ
عيوني تسد جوعها بالنظر إليك
واصابع يداي تتشابك بأصابعك...ولن تحررها
لتعيد الحرارة لهما التي فُقِدَت بغيابك
أما الكلمات....فصمتي سيكون همسي
ونبض قلبي سيكون المترجم لأشواقي
ونظرات عيوني ستكون البداية للأبحار
إلى أعماقك...
فإن تم اللقاء...أخبرني ما أنت فاعل؟؟
فإن تم اللقاء...أخبرني ما أنت فاعل؟؟
سأذوب فيك
وانت!!!؟
وانت!!!؟
سأعيدك لطبيعتك مرة أخرى
لتعود إلى صحوتك من جديد
وأجعلها متوقفة على البداية
لتستمر الحكاية...فلا أنتظر أن تكون
لها نهاية.
هل تقوى على ذلك؟
ماذا؟
ألهذه الدرجة صعب سؤالي؟
أم أن الحروف أُبيدت؟
؟؟؟؟
الحروف لم تبيد أمام الشموع المضيئة فهي إيحاء الحرف ومتعة البقاء : )
،
أقوى إلى أن تكون قصتي معكِ هي البداية
وأن نمزج ألوان العشق في لوحة الحكاية
فحياتي معك أجمل بداية
وبفقدكِ أكون على حافة النهاية
ومعكِ لا تنتهي أعجوبة ومتعة الحكاية
فأنا أسقط وأنهار عشقاً يمتد إلى قارات العالم
ويصل لقمة سفوح الجبال
ويتخلل الأودية وينغمس بين الرمال
ليكتب على آثار قدميكِ بين الشطآن
أحبكِ أحبكِ أحبكِ وأنا طيفاً دوماً يتبعكِ
ولا يكتفي إلا أن يمرغ دماؤهـ على الأشجار
ببعدكِ
وأن يسقط لآلئ الدموع لحظة ارتفاع موج البحر
ليحدث تناغماً بين الدمع والموج
في صوتِ هديرٍ لا يسبقه صوت قط
أنا الآن أبحث عنكِ وقاربت على الوصول إلى نهايتي بدونك ؟؟ فأين أنتِ ، سئمت البحث عنكِ ؟
أنا الآن أبحث عنكِ وقاربت على الوصول إلى نهايتي بدونك ؟؟ فأين أنتِ ، سئمت البحث عنكِ ؟
كيف تبحث عني...أغيرت مكاني؟
أليس قلبك وعيونك عنواني؟
حبيب عمري
أنت وغيرك لا...يحمل اسم أغلى إنسان
رسمت عشقك على جدر الزمان...
ولونتها بأبهى وأزهى الألوان.
أيا مالكي:
أخبرني كيف حال قلبك بغيابي؟ وهل تستشعر بفرقاك عذابي؟
أخبرني كيف حال قلبك بغيابي؟ وهل تستشعر بفرقاك عذابي؟
وهل بغيابك ... سيتبقى لي بعضا من قلبي
الم تدركي بعد
ان قلبي ملك لك ..
لك وحدك
الم تدركي
بأن قلبي قد سكن ضلوعك
فأبا ان يسكن سواها
الم تدركي ..
بأن قلبي ... قد زهدني منذ ان احبك
ويلي من بعادك
ويلي من هجرك
ويلي من سطوتك على قلبي وروحي
اخبريني بالله عليك
الى متى سيطول بعاد قلبي عني؟
الى متى سيطول بعاد قلبي عني؟
اسمع
سأعرض عليك سباقا ومباراة بيني وبينك
نبدأ طريق العودة معاَ....نكسر الحواجز ونحطم القيود
نتجاوز كل الحدود.
سنبدأ من حيث وجودنا..وننطلق
لنرى
من أسرع بخطواته....فقوة الشوق
وشدة اللهفة ستدفع بي لقمة السرعة
سأقطع الأميال وكأنها خطوة
فقط لأكون معك...قربك
هل توافقني على السباق؟
هل توافقني على السباق؟
وكيف ادخل معك في سباق
ستكونين فيه الفائزة حتما
قلبي لا يطاوعني
ان اسبقك ...
فكيف اتركك خلفي بعد ان وجدتك
ويا حسرتي ان تخلفت عنك
فأنا اخاف عليك من المجهول
اخاف عليك من عثرات الطريق
ويلي
كيف لك ان تزجي بي في تلك الحيرة ؟
كيف لك ان تزجي بي في تلك الحيرة ؟
أنا قصدت المواجهة....نتقابل وجها لوجه
فلن يكون خلفاً أو أماماً
يأتي كل من وجهته....نسرع خطانا للقاء
انتظرناه.
ابتدأت أنا خطواتي قادمة إليك....كن مستعداً
لهذه اللحظة...أسير وقلبي يخفق خوفا برغم
اللهفة....ما سيحل بي حين تطأ قدمي أرضك.
وأنت كيف تستعد للقائي؟
هل أشتقتَ دموعِي ..!
نعم أشتقت الى دمعك
حتى أنينك
حتى الألم أشتاقه فيك
تلك سادية نفسي
أحب أن اراها بداخلك
فأنت تعلمين أني أحبك
فكما أحببت عذبك احببت عذابك
وكذا الفرح والترح
وكلاهما نهران يصبان في بحر عذابنا
وشوقنا
ولقاءنا
سماءنا حب
وارضنا شوق
وهواءنا عناق
وماءنا حياة لغدٍ آت وتستبق الحروف
وتتسابق النبضات شوق اليك
فمتى وأين سنلتقي ؟؟
فمتى واين سنلتقي؟
متى
ترى متى سنلتقي ....
اولم تدركي بأننا التقينا .. قبل ان نولد
لقد تعاهدنا على الحب
في دنيا اخرى
غير دنيتنا
اقتسمنا الروح
فسكنت جسدينا
حبيبتي
التقينا
وسنلتقي
في سماء الطهر والنقاء
التقينا
وسنلتقي
في دنيا لا يسكنها سوانا
حبيبتي
اشتاق اليك بجنون
فماذا فعل بك الشوق الي؟