عرض للطباعة
[grade="000000 000000 000000 000000 000000"]تـوقفوا
وَ
ابتسموا
00000
توقفى حبيبتى
وابتسمى وانظرى الى
فأن قطار أيامي سيتوقف
في هذه المحطه
سأودع استراحات
الافراح القصيره التي شهدتها
فـ الحزن يناديني 00 يناجيني
سأهرب اليه حاملاً دمعي
بربي لم اعتد الهروب رغم المحطات
التي توقف قطاري عندها
ولكن هذة المحطه
تؤلم بدقاتها روحي [/grade]
:
:
أطرق هامات رأسي وأعصف بأركاني..
ولكت أرجووك تعالــ،،
:
:
حبيبي الغالي..
لم ولن أكذبــ،،
تعلم حجم حبي لك..
تعلم كل هذا
تعلم إني لا أريد إيلامك..
لا أريد وجعك..
وماذا يعني إن كنت راحلة..قبلك..
هذهِ أمانات تُرد لبارئها..
:
سعادتي في أن تبكي عليّ..
فلا طاقة لديّ لأبكي موتك..
:
:
هات أحضانك..
فهي تُشعرني بأني مهددة..
وضائعة بين حطام نفسي..
وبقايا روحي..
ولا أجد نفسي سوى معك..
طوينا وجه الصحاري..
وحملنا العطش..
لهبنا الأمس وأحرقتنا الشمس..
وأردانا الزمان القتيلا..
خطواتــ،، مسافــاتــ،،
نعبرها..
وأحلام تخبئ المستحيلا..
:
الليلــة..
واحة من جراح كانت أرواحنا..
ملأة بالثكنات..
أكتشفنا بها المدى المجهولــ،،
لعمق آهاتنا..
ونهر دموعنا..
هل لازالت التداعيات هنا مستمرة؟؟
يالعجبي
ياهذيان
إنها
رسائل فاخرة من الطراز الماسي فعلا
بل فوق المستوى
أستميحكِ عذراً لربما احتجتها يوماً
ولكن حتماً سأحورها كخطاب لآدم
فهل أنتِ كريمة ياحواء؟
:
:
نعم
لازالت مستمرة..
أخي الحرمان..
سأقبل بتحويرها
..
[align=center]اعرفها تمام
كانت حياتي وكل شيء
اليوم وداع ولا احتمل
فرقى قلوب وحبايب
فجأة انتهت احلامي
واختفت معالمها للأبد
ورحلت باقي المشاعر
أحاسيس ياما راودتني
لاما تخيلت باقي حياتي
لو هجرتني الاماني
ما ظن بلقى طريقي
...........
شكراً هذيان
نبضـ الشمالـــ[/align]
دموعنا باتت انهار
حفرت اسمينا على
كل الطرق المؤديه الى باريس
:
:
عشتُ اليوم كابوساً..
كاد أن يقتلني..
موعدنا الغد..
ذاك الموعد الغرامي الذي حادثتك..به..
وأنفجرتَ غيظاً..وغيرة..
أحبك..
أحبني حين أكونــ،،.....
وأعشقك حتى الجنونــ،،
[align=left]:
:
سأختصر رحلة العمر..
ببقائي هناك في أحضانك..
وبعدها سأتمنى الموتــ،،[/align]
:
http://www.rjhh.net/up/uploads/60c45e26a7.jpg
حبيبيــ،،
لي رجاء..
طهِّر إبرتك جيداً..وعقمها..
كي يتسنى لك خياطة جــرحي..
فأنا لا أريد تلوثاً.. في غيابك!!
:
http://www.rjhh.net/up/uploads/2f262a0a0c.jpg
أنا..
ألم تعرفني بعــد..
أنا أنثى ضعيفـة..
تنتظر أحضانك تنتشيها..
من تحت رحمة الليل المؤرق المقلق..
البــارد..
الذي يضــاهــي البحر طولاً..
: