.
جنووون
أن استسلم لهذا الحب
.. حد الهلاااك ..
عرض للطباعة
.
جنووون
أن استسلم لهذا الحب
.. حد الهلاااك ..
سأصبر على صمتك
فلقد صبرت كثيرا على الام وجراح الليالي
فكيف استكثر الصبر على حبك
اتعلمين
كثيرا اردت ان اسألك ..... هل اخترق حبي يوما قلبك؟
ولكني اعود
لاصمت صمتك ...
ولما السؤال
يكفيني ان احلم
ان استشعر الحب في نظراتك
في بعض همساتك
استشعره في صمتك
ثم
اعاود الرجوع الى سؤالي
وكيف الحال
ان اخبرتك بأنها ابدا لم تحبك
بأنك لها ... مجرد بضع حروف لامعة
تتشابك لتصبح بعض كلمات
قد تنال اعجابها
قد يتعلق بعضا منها في ذاكرتها
ولكن
ان تحبك
فهذا ابعد ما يكون
وافيق على تلك الاجابة
لاقتل السؤال بداخلي
ترى
هل سيقدر ان اطرح عليك سؤالي ؟
لا
لن افعلها يوما
فأنا لن احتمل جرحا من اناملك
جنووون
هذا التناقض داخلي
و الذي بدأ يقودني لــ الجنووون
جنووون
أن تقتلني الغيرة عليك
من مجرد .. وهم ..
جنووون
أن تسألني بعد مسلسل غياب متكرر .. وقاسٍ
" متى غبت عنك .. وكيف "
جنون
ان اظن بأني قادر على نسيانك
جنوني ذاكـ الذي يُريني طيفكـ في كل مكان..
فما كنت لأراكـ دون البشر بدونه..
الثلاثاء 22 شوال 1432
،،،،
شكراً على هكذا متصفح..
تحيتيـ
جنون
وجنوني بك أكبر جنون.
جنون
عندما أسمع لسرابك صوتا
وأظنه لحنا للحب .
اعشق جنوني في حبك
جنوووووووووووووووووون
أني لم أعرف السبب
لعدم وصول رسائلي إليك!
والآن أدركت
أنني ما كنت أكتبها على الورق
وإنما على
ال
مااااااااااااااااااااااء.
جنون
ان اتخيل حياتي بدونك
قمة الجنون .. أن تروض جنون الجنون بجنون ..!
‘’
جنون أن آنحت ملآمح أحدهم على لوحآآتي
بالرغم من أنني لم آرى وجه قط !
جنون أن يعلق صوت أحدهم بـداخلي
بالرغم من أنني لم أسمعهُ قط !
جنون أن آشتآق ل سرق قبلة من ثغر أحدهم
بالرغم من أنني لم أذقُ طعم شهده قط !
جنون أن آنتظر طيف أحدهم كل ليلة
بالرغم من أنني لم آرهُ على أرض وآقعي قط !
جنون أن آعآتب و آعآقب أحدهم على
جُرم لم يفعله قط !
جنون أن آفارق أحدهم واُحرّمه على قلمي
بالرغم من أنني لم آلتقيه قط !
جنون أن آنْذر قلبي وعمري بـ أكمله
ل رجل لم يولد سوى على سطوري !
................................................ على سطوري !
.................................................. ...................... على سطوري!
.
.
.
وجنون أن تكون كآتبة تلك الأحرف كآفرة بـ شريعة الحبّ !
أنآقضني .... لـآ جديد
ولكنهآ الحقيقة ،!
التوقيع :
مجنونة بـ ختم القلم ،!
‘’
ووعكة جُنون مُزمن
تتلبَّسُني منْ أقصَآي حتّى أدنآي ؟
هل من شفآء ؟!