/
\
من دار يسكنها الوجع..
أبثُ إليك الـ شكوى..
ياألم..
تنحَ قليلاً
فأنا تعبى..
عرض للطباعة
/
\
من دار يسكنها الوجع..
أبثُ إليك الـ شكوى..
ياألم..
تنحَ قليلاً
فأنا تعبى..
/
\
ياجرحُ..
هُنا يؤلمنِي..
وهنا..
وهنا
ألا يُحزنك إيلامِي..؟؟
اقتباس:
ربما كان يتساءل
كيف سيعيش في دنيا ليس بها سواه
وكيف سيحتمل مرارةالعيش فيها؟؟
تفكير صائب
اضف الى ذلك، بانه القى نظره للبعيد، حيث ينتهي البصر، في امتداد الافق، هنالك المجهول، يخيف لكنه مغري وينادي، فمشى ابونا نحوه، فبدأت امور تتضح، ولكن هنالك امور مجهوله اخرى دخلت، الافق بدا ليس له حد، فغاب يومه وظللت الدنيا، وخيم الليل بالمجهول حوله، وفي الصباح تابع المسير........
((محتاجــلك))..
بدنيا قست فيها قلوب البشر..
((محتاجــلك))..
في وقت تعب مني الصبر..
[align=right]
: :
ليلة تروح .. وليلة تجي
ومسكين يلي ترتجي
يروح الليل ..ويجيك الليل
والموعد إلي مايجي .. مابه أمل لو ترجي
البارحة ..
جاني خبر .. قالو حبيبك يعتذر
يعينك الله .. هذا قدر
روح وأنتظر
بكرة يجي
طاف اليوم ..وهذا اليوم
وهذا العمر كم فيه يوم
خايف حبيبي من تجي
تلقى الي حبيته جسد ... نــــاديه
بس..
ما أظن يرد
ومن قال ياخلي الجسد
يقدر يرد بعض الحكي
؟؟[/align]
[align=left]
:
سحابة حُزن ظللتني
وبـ مطرها [ واستني ]
!
\
/
وهل يحق لي الحديث ![/align]
.؛.
ربما يحق وربما لا..
:
لاتكن الـ قشة التِي كسرت ظهر الـ حب والصبر
:
كُن حليماً بِي
وبِـ حبي ولا تخذلنِي مجدداً
أو حتى تفكر..
:
ياأيها الممتد بين ضوئي و دمي
أحبك
وأحبك
وأحبك
..
وَ
سَــ أبقى لِـ الأبد..
/
\
شَتَات أنْا..
لَمَلِم أجَزائِي..
فِي خِرَقَة بَاليَة..
إِجِمَعْنْي علَى مَهْل.لاتَتْرُكَ جِزَء مَنْي..
نعم فهنا حطام جسد
تعب من بُعد القريب
ويحين الوداع
وترميني تجاعيد وقتي
صوفا بعد حريري
ليتني اكون انثى بداخل شرنقة
عندها اكون لف الأحتواء
وسأخرج
كأجمل ملكة بألوان الكون
الامنتهيه
/
من خلال الـ تسلسل الـ فكري
لِـ تلك المرأة الـ مسحوقه
بحثتُ لك عن عذر
ولكنك لاتستحق أعذاراً..
أن لم تعذري
فأن قلبي يعذرصلابتك
وجفاك حتى أنه يعزف لك لحنا
ايقاعته ألأهمال
ونوتته النسيان
ورقصته انك سراب ولست الا خيال
ومع كل عناد لقلبي
اراك وراء الخفاء
تنسجين الف ليلة وليلة
لتبقين سعيدة
فقط ولأني أعمى لم ارى تسلسل
نموك الخرافي في الحب
ويعود قلبى للمكان
الذي بدأ بتلك النظرة الذائبه
وتاه عبر رواق امراءة فوقيه
[align=center]ألم كذائقة الويل ببحرٍ تغمره الحمم .. وغيابكـِ أضنى مهاجعي ..
ألغى خطوط صفوتي .. وأستحال تغلل الدفئ بحشاشاتي ..
فما عاد يجدي أنتظاري .. ولا عادت تجدي ينابيع تراتيل ..
ولا النزف على هيئة الخنجر المنتصب بخاصرتي
ففي ذكركـِ تتوارى ألف ألف رؤى .. ولا يبقى في ذهني
إلا عباره يشاع بأنها في الماضي وخزتكـِ ..
فأدمت مهجتكـِ ..
(( أ ح ب ك ))
لعلي في غيابكـِ أفتقرت ماهيات تركيبها ..!. [/align]