أمنيات بأنتظار أن تتحقق قريبا
وعيون أميري طالما أشتقت للقائها
بقلمي
أحم أحمالخميس 10 جمادى الأولى 1434
كنت هنا
^
^
!!!!!
على العموم حياك ...
..
..
..
لم أكن أنوي الرحيل ..
..
لكنكِ بعثرتِ كرامتي فقررت أن أحرمكِ لذة العيش معي ..
..
..
خسرتني وانكرت قلبٍ غمرها
بالمحبه والوفا لين استباحت
..
..
والله اني ما اذكر ان قلبي كسرها
....... استرحت من المعاتب واستراحت
ماهي بكفو العيون ولا سهرها
وماهي بكفو الضلوع اللي تناحت
كنت اقول انها هي العين ونظرها
لين مابانت حقايقها وباحت
..
دورت جرحي وربي ما نصرها
زحتها من قبل لا تقفي .. وزاحت
ذا جزاها في غرام اللي ذخرها ؟
استدارت عن مواثيقي وشاحت ؟
..
ما كنها الا دمعتن فالخد اثرها
طاحت وما عاد ترجع يوم طاحت
..
على الهون يا سود الليالي تراني ماش
ونفسي من ظروف الزمن باح خافيها
عيوني على حظي وحظي طريح فراش
والآمال والله ما ادري ويش خافيها
الاقتباس غير متاح حاليا
يسلمووووو ر9ر9ر9ر9عهههه
قالوا لي اللي من نظرك قراب من قلبك قراب
قلت اجتهاد احترمه وما كل مجتهد ٍ مصيب
هذا انت يا مذوقني انواع العزاير و العذاب
ياقربك لقلبي لو انك منت من عيني قريب
مير الله يهون علي ليل السهر والإكتئاب
من جبت طاريك العصر وانا ادري ان ليلي كئيب
ياللي خذيت اغلى حروفي واجمل ايام الشباب
و اعطيتني زفـرات ما تبرد وجرح ٍ ما يطيب
بعدتني عن ناسي وحببتني فالاغتراب
و راحت لياليي ّ وانا لجل أرضي غرورك غريب
و اثرني مقضي ثلاث سنين وانا اطرد سراب
تودي الدنيا طموحاتي ولا ادري وش تجيب
من قبل لا انت تغيب وانا عارف اسباب الغياب
فلا تعذر بالظروف ولا تتحجج بالنصيب
اسمعني اباقول لك قبل التشرّه و العتاب
ياللي تمكن فيّ حبك جعل ما للحب صيب
وانت تعرفني زين من قبل الولع و الانجذاب
احب اقول الحق مع انه ماخلا لي صحيب
قبلك ماشاركني السهر غير التأمل والكتاب
و عقبك يروح الليل بين الوجد و الدمع السكيب
فلا تحسب اني ماحسبت لغيبتك عني حساب
الا تـوتـر و انـفـعـال و بـري حـال و فـري جـيـب
فإن شفتني قادر على البسمه وواقف بإنتصاب
الـعـود يـشـكـي مـن لـظـى الـجـمـره وعند الناس طيب
..
ما اقول سلّت غيبتك حالي و شعري منك شاب
لكنك اغلى من فقدته جعل ماتفقد حبيب
..
نفسي على كثر ماحطت له وشالت
الحين عادي تعيش العمر من دونه
هي كلمة تجرح الانسان وانقالت
من عقبها خل زلاته يسرونه
اوعدك حتى لو الاشواق لازالت
ماولله يشوف رقمي في تليفونه
..
وادعيني وأتركيني عسى دربك سماح
القناعه كنز عند الضمير المستريح
أتركيني ضايق البال مكسور الجناح
آتثاقل قومتي وآتحالا للمطيح
ياهنوفٍ علّقت قلب شاعرها وطاح
وأحفرت له في مسابل مدامعها ضريح
تنقله من بورة اجراح إلى بورة اجراح
مثل ماينقل على متن الإسعاف الجريح
يوم قفّت ترّفع الليل وتحط الصباح
كنّها شيخٍ من الطيب مطغيه المديح
تدري أن الله وأكبر وحيّا للفلاح
لا على الدين اليهودي ولا دين المسيح
مير ذمّة شيخة الغيد سيّدة الملاح
ذمة ( أحمد نور عبدالصمد عبدالسميح )
له على كل المحاور منافذ وإنفتاح
مرّةٍ يكذب ومرّه يعلم بالصحيح
مادريت أن إجتياح المجاريح إجتياح
ياطريح ألزم فراشك وخلك ياطريح
الحياة أحلامها تذهب أدراج الرياح
توهمك بأشيا تكوّن على البال وتبيح
أعذريني يوم أقابل طعونك بإرتياح
كيف لا والجرح مملوح والجارح مليح
أعذب من النسمه اللي يمر بها الصباح
لا أستقرت في فوادٍ من الفرقى جريح
لو يقدر الورد يسرق قلب من شمه
ما تقدر الشمس تسرق بارد ظلالي
..
اخترت درب الضما عن صافي الجمه
ووالفت صبري عليه وطال ترحالي
..
ما كل من يسري بيسري على همه
يا ما سريت الظلام وخاطري سالي
..
البارح النفس مخنوقه ومنغمه
سراني الحزن للي مر في بالي
..
اشوف صورته بالجوال واضمه
واودعه وامسح اللي له بجوالي
..
سم الجفا مرجله والا ردى سمه
انا عزمت وجزمت وشفته اشوى لي
..
ليا متى والمشاعر فيه مهتمه
سويت كل شي لكن ويش سوى لي
..
ما للخيانه عذر في ذمتي ذمه
العذر ما ينقبل فـ خيانة الغالي
..
يهمني الحب بس الحب ما همه
يا ليت ماني كذا وخصالي خصالي
..
اواسي الجرح واداريه وألمه
واقول للدمع لا تبكي على حالي
..
لو يستحي حزني البارح على دمه
ما كان جابه على غفله على بالي
..
.
.
..