هَلْ تَعْلم مَوانِعْ الإجَابة العَشْرة !؟
	
	
		 
 
 
 
 
×
 
 
 
هَلْ تَعْلم مَوانِعْ الإجَابة العَشْرة !؟ 
قال شقيق بن إبراهيم : مر إبراهيم بن أدهم في أسواق البصرة فاجتمع الناس إليه فقالوله : يا أبا إسحاق, إن الله تعالى يقول في كتابه:
( ادعوني أستجب لكم ) – غافر 60 - ونحن ندعوه منذ دهر فلا يستجيب لنا . فقال إبراهيم : يا أهل البصرة ماتت قلوبكم في عشرة أشياء .
أولاها: عرفتم الله ولم تؤدوا حقه.
والثاني: قرأتم كتاب الله ولم تعملوا به.
والثالث: ادعيتم حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتركتم سنته.
والرابع: ادعيتم عداوة الشيطان ووافقتموه.
والخامس: قلتم نحب الجنة ولم تعملوا لها.
والسادس: قلتم نخاف النار ورهنتم أنفسكم لها.
والسابع: قلتم إن الموت حق ولم تستعدوا له.
والثامن: اشتغلتم بعيوب إخوانكم ونبذتم عيوبكم.
والتاسع: أكلتم نعمة ربكم ولم تشكروها.
والعاشر: دفنتم موتاكم ولم تعتبروا بهم.
(كتاب حلية الأولياء – 8/15)
 
 
×
	 
	
	
	
		|{ اليــــــــــــــــــــه }|
	
	
		 
 
 
؛
 
أشتقتُ اليكَ 
وشوقيْ قد فاضَ حدودَ الهذيان 
تعِبَه جداً ..
قلقَه جداً ..
خائفَة جداً ..
واريدُ ان أبكيْ على يديكْ
وعدتَني بالمكوثَ معيّ فأين أنتْ 
أريدُك الآن الآن .,
فأني قد مللت 
والبعدُ الماكِث بيننا 
أني بِه قد جُننت .,
عُد اليَ بربَك وأسقنيْ 
منْ عسَليَة شفتيك 
ولآخبرك أني اضعتُ 
معطفيْ 
فأستُرنيْ بعناقِك 
والتحفنيْ بيديك ..
 
 
 
 
http://vb.g111g.com/images/icons/mosrka/icon26.gif
؛
 
 
	 
	
	
	
		.. [ مُجرده من البشر ] ..
	
	
		 
 
 
 
 
 
 
 
مع هكذا أجواء تغمر مدينتي 
ومع هكذا مطر يتراقص مع فتنتها ..
لا أحتاج للكلام بقدر مااحتاج أن أدس وجعي المُتناسى تحت طين مزارع القمح والشعير
وأسُيل حزني بزوايا الرصيف المجاور لبيتنا ليختلط بزحمة الشوارع ويضيع أمره
و أن انثر أنفاسي المكلومه بخفه مع دُخان حطب المدافئ ..!
و أن أقبل السماء ب عينيّ ، وأغرس الورود في الغيم 
ممم أشتهي أن أصنع من مدينتي هذا اليوم (دبلتين) أضع احدها في بنصر الحياة 
والأخرى في يميني .,
 
 
 
 
..
 
	 
	
	
	
		مدة لآ تتجآوز الشهر إن شاء الله .,
	
	
	
	
	
		اللهم أغفر لي ولوآلدي وللمؤمنين والمؤمنآت والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموآت ..|
	
	
		..
 
 
 
قصة تنتظر من وقتك القليل .. 
لا تحرم نفسك من القراءة والإستغفار ♥ 
 
 
 
{ كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت في المسجد 
بواسطة حارس المسجد ، حاول مع الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ، 
وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه ، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان 
المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ 
بهذه الهيئة عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ونعّمه , ذهب
الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر ، ومضى 
وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، فلما أصبح 
سأل الإمام أحمد الخباز عن استغفاره في الليل ..؟
فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر 
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لاستغفارك ثمره ..؟
(( والإمام أحمد سأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الاستغفار ، يعلم فضل الاستغفار ، يعلم 
فوائد الاستغفار ))
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة !! 
فقال الإمام أحمد : وما هي ..؟
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل !!
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ،، والله إني جُررت إليك جراً ! }
 
* ما دام قلبك ينبض - ❤ - فداوم على الاستغفار وتجديد التوبة |عن عائشة رضي الله 
عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن كنتِ ألممت بذنبٍ فاستغفري الله ، و توبي
إليه ، فإن التوبة من الذنب الندم و الاستغفار " صححه الألباني .
 
 
 
 
أستغفر الله العظيم وأتوبُ إليه 
أستغفر الله العظيم وأتوبُ إلية 
أستغفر الله العظيم وأتوبُ إلية 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
..
	 
	
	
	
		آبَدً مَآ فًيَنًيَ شَيً 3>
	
	
		[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:burlywood;border:1px solid tomato;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
:tears: :tears:
 مَآ فِينْي شَي ! 
 أبَد مَآ فِينْي شَي ! 
 بسَ هُو كَذبْ عليَ ! 
 
 يوَم أحِبه .. يوَم اشيله ب العُيونْ ] ! 
 يوَم أطالعه وَ آبتسِم .. 
 وَ .. أقُول : لآ يُمكنْ يخُونْ !
 
 قلتْ له : أحِبك .. تمَ سَآكتْ “
 قلتْ له : حيَآتِي هُو حِبك .. تمَ سَآكتْ “
 قلتْ له : قَلبيْ مِشتآق ل قَلبك .. 
 .. تمَ سَآكتْ “
 
 ذِبحْني صَمته ! 
 مَآ تِحملتْ و سَألته !
 ....
 .... ليه سَسَسَآكتْ ! 
 
 جَآوبنِي بَ آقسَى نبَره .. 
 فِيهَآ بحه وَ فيهَآ حسَره ..
 
 آسمِعينيْ / آستنَي أخلصْ لآ تِقآطِعينيْ 
 أنَآ أسِسِف ! .. لآ أجيَك وَ لآ تِجينٍي ! 
 
 مَآ قِدرتْ وَ قآطعَته : آيشْ تعَنيْ !
 وَلآ أنَآ .. مَآ صِصِرتْ أعْنٍي .. !
 
 قَآل : .. بنتْ عَميْ ! 
 قِلتْ : .. آيشْ فِيهآ !
 قَآل ب كِل قسوَه : أبيهَآ ! 
 يوَم شآفْ الدَمع ب عُيونِي قآل : أسِف !
 قلِتْ : .. آسِف تِرجعْ سِنينيْ ! 
 .. آسِف تِعِوضْ حَنينيْ ! 
 .. يَعنيْ خلآص بتخَلينيْ ! 
 .. مَآ عَآد تهتمَ فِينيْ ! 
 .. لآا أعْنِيك وَلآ تِعنينيَ !
 
 إذآ تَبيهٍآ ..
 روُح .. الله يهَنيك فيهَآ !
 
 بسَ بسَألِك .. 
 يوَم تخِدعنَي / ضَميرْك مَآ أنبَك ! 
 أنَآ مَآ عُمريْ / فَكرَت أجْرحِكْ ! 
 وَ أنتْ جَآي بَ كِل سهُوله تُقول :
 حَبيبتْي .. آسِسِفْ ‘ ب آطْعَنِك !
 
 رَآح صَوته .. رِجعْ ل سُكوته
 سَألته : مِنْ متِى تِبيهَآ ! 
 قٍآل ../ مِنْ كِنتَ صَغير .. 
 سألته : وِش كثْر تِحبهَآ !
 قال ../ أحِبهَآ واللَه كثِير ..
 
 صِصِرختْ : مَآ آصَدقْ مَآ يصِير !
 أنتِ ‘ مَآ عِنٍدكْ .... [ ضَميرْ ] !
 
 قَآل : والله آسِف آنتِي كِلن يتَمنآك .. 
 قلِتْ : إلآ اللِي تَمنيتَه ! 
 اللِي عَلى نفسَي بديته ! 
 مِنْ بيَن النَآسْ أغليته ! 
 يَآ ليتَه حسَ .... يَآ لييييته ! 
 فجَأآة قلِت : آطلعَ
 قِآل : وَين آطلعَ ! 
 صِرختْ ... آطلعَ مِن حَيآتي يلآ آطِلعْ !
 
 قَآل : بسِم الله عَليكْ 
 وِشْ اللِي صَصآر ... فِيكَ !
 
 قلِت / أبَد مَآ فيِنيْ شيَ .. 
 بسْ ‘ قلبيَ .. آنكسرَ شُويْ .. </3 ] !
:tears: :tears:
 [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]