لم اتذوق طعم عيد
الا حينما .. احببتك
ولكنك ... بخلت علي بتجرع كأس السعادة
فكسرت بأناملك كأس ..... عشت احلم به
وتساقطت السعادة من بين اناملك ...
على ارض احزاني السوداء
فضاعت سعادتي ..... وبقى حبي لك خالدا ....
عرض للطباعة
لم اتذوق طعم عيد
الا حينما .. احببتك
ولكنك ... بخلت علي بتجرع كأس السعادة
فكسرت بأناملك كأس ..... عشت احلم به
وتساقطت السعادة من بين اناملك ...
على ارض احزاني السوداء
فضاعت سعادتي ..... وبقى حبي لك خالدا ....
حين تصاب بفقدان الشهية للحياة و انعدامها
تعرض أمامك شريط عمرك المهمل
لتكتشف أن وجودك كعدمه
لم تفد و إن استفدت ،، لم تنجز ما هو جدير بالذكر
باختصار
لامعنى لك و لا قيمة
مالذي انت فاعله ؟
وليدة لحظة تساؤل
عندما تضيق على الارض برحابها
عندما اكتشف ... بأنني عديم الهوية
اجد شريط الذكريات يمر امامي
فأراك تزيني بعض لحظات عمري
اتطلع الى صورتك
اشعر بأنفاسك العطرة
تزيل رائحة ذنوب دنياي
اشعر بدفء حبك ... يحيط بي
فيرحل بي
من دنيا الجمود
الى دنيا الاحياء
لادرك
بأنني بحبك
انسان
يمتلك
روح
يمتلك
قلب
يمتلك ...... هوية
في صمتي حديث يطول و لا ينتهي
الدمع ينتحب على جفني
يعاني اعتصاره في مقلتيّ
و أنا عنيدة جبارة ،، أسحقه كلما حاول الفرار
غاضبة أنا ،، متكبرة فوق كل ألم
قوية متمردة على ذلك الطفل الأبله بين أضلعي ..
لا أحن .. لا اشتاق .. لا أتمنى العودة إلى أحضانه ..
.
.
سحقاً .. يالي من كاذبة !!
وليدة لحظة تزييف
سأحبك
رغما عنك
سأحبك ...
فلم يتبقى لي سواه
لم يتبقى لي سوى ذلك القلب الذي ينبض بداخلك
عفوا
انه ليس قلبك
انه قلبي ... قد سطوت عليه منذ ان احببتك
ففارقني اليك
ما اسعدني بحبك
وما اشقاني به
أكرهك
محوت كلمة أحبك من وريقات لساني
أرهقتني تلك الكلمة
كانت اللفظ الدائم بكل لحظاتي
حتى بصمتي...كانت صرخة تدوي
الأن بدلتها بكلمة تليق بشخصك أكثر
أكرهك
وليدة لحظة قلب كاذب بلسان صدق.
كنت تائهة عنكِ أيتها المعشوقة اعذريني مع ودي لكِ.
واحيانا
نضيع من انفسنا
فنتعمق بداخلنا
ونبحث عنا !!!
" وليدة لحظة ضياع"
شموع و بلا هوية
أكسبتما متصفحي هويته و أنرتماه بحضوركما البراق
لا عدمتكما و حروفكما الوضاءة
امتناني لكما و تحيتي
أنا أختنق
أختنق
أختنق
وأصارع العبرة في محاجرها
ليزداد شقائي شقاءً و همي اتساعاً و جرحي إيلاماً
وليدة لحظة قاسية
صحوت على صرخات قلبي منفطرا
كيف سمحت للساني بلفظ (أكرهك)
كيف وصل الحال بي إلى هنا؟
أحبك
أحبك
أحبك
كلمة لن تتغير ما دام خافقي ينبض
ولن يبقى نابضا إلا بها لأجلك.
(وليدة لحظة نبضات قلب مغرم).
ياااااااااااه
ما أجمل الحرارة التي تسري بيدي
وهي تحتضن كفيك....وما أطيب عبق وشذى
أنفاسك التي تنشيني....
ياااااااااه كم اشتقتك واشتقتها
تنهيدة راحة نفثتها روح هائمة بغرامك
وهمسات عيوني تبوح بها عيوني وهي
سابحة في بحور عينيك حبيبي.
(وليدة لحظة حلم ضائع).
ابحث عن انفاسي
فأجدها تسكن صدرك
تحمل اليك الحنين
فأناديها ...
فتأبا ... ان تفارقك ...
لاظل انا ... بلا انفاس
" وليدة لحظة اختناق"
وتمضي الأيام ،، تحمل بين راحتيها كثير خذلان ومرير صدمات ، و كتائب حقائق مرة
إن لم تكسرك الأولى فلا شك كسرتك الثانية
(ربما موتك أرحم )
وليدة لحظة لا وجود لي فيها
دموع منهمرة....لأجل قلب متحجر
شكوى بلا جدوى....حب أذلني
ليالي مظلمة...وسهاد ألم
أحلام مفزعة...وأمال مدفونة.
أيام قاسية....وزمن جائر.
و......قلب حائر....لخنجر بالصميم غائر.
(وليدة لحظة ألم بائسة)
سأحبك دوما
حتى وإن وقفت بيننا المسافات
سأحبك دوما
حتى وان قسى قلبك
سأحبك دوما ..
حتى وان توقفت الانفاس
سأحبك دوما
رغما عنك
"وليدة لحظة حب واشتياق"
دموع ...ألم
كراهية للحب...وحقد على العشق
تعب في زيادة....وإنهاك مستمر وانعدام الأرادة.
(وليدة لحظة تعب ...إرهاق...وإنهاك).
اشتياق
حنين
حرمان
ضياع
"وليدة لحظة بعاد"
شروق شمس
وشدو طيور
وتفتح أزهار الربيع العطرة
وضحكات الأطفال ومرحهم المتعالية
تخلق الفرح والسعادة والأمل.
(وليدة لحظة لن أحياها).
اشششش
يا نداء الجرح فيني ..
اصمت
فماعاد صبري يحتويني
وليدة لحظة ثورة ألم
أهااااااااات علا صداها
لا أعرف أين منتهاها!
ضياع في زحمة مرور الحياة
شتات على وطن الحب
تجريد الأخلاص والوفاء
فراق بلا وداع
حياة بلا أمل.
(وليدة لحظة إطفاء شموعي).
دموووووووووووووووووع قهر
أجبرتني أن أفتح هذه الصفحة
لأنني
وليدة لحظة
طعنة غدر منه.
امل مفقود
وحلم مبهم الملامح
وعيون فقدت دموعها
وليدة لحظة يأس
شموع نيرة
لا عاشت دموع تقهرك
و عشتِ يامن أعدتِ الحياة للمتصفح
تحيتي لك يا غالية
بلاهوية
تبقى هوية للوفاء و نوراً للمتصفح الذي تنزل به حروفك
لا تحرمني وصلك الجميل
دمت أخي
لا أضمن بقائي معه و لا أجرؤ على الافصاح بما يختلج القلب من مشاعر أبت ان تكون إلا له
مالذي أصنعه ؟
ربااااه !
وليدة لحظة غصة
واراك تقتربين
تحتويني بحبك
لتصعدي بي الى سماء الحب الصافية
لتداوي جراحا نزفت كل الدماء
" وليدة لحظة امل"
نشوة تعتريني ، تكاد تحلق بي إلى سماء الحلم الثامنة
أو يعقل أن يكتب لنا لقاء ؟
أجب يا قلب ..
وليدة لحظة خفقان
ما اسعدك بسماواتك السبع
ليتني احظى بأولاها
وليدة لحظة تمني
شيء ما يكمن فيّ
يحرك بضعاً من ألم
يسرح بي إلى ماض ٍ بعيد
يوقظ الذكريات من سباتها العميق
وأنا مازلت مستيقظة أراقب شرود الفكر و أتأمل
وليدة لحظة قلق
فين الناس ؟
اللي بتحضن جرح الناس ؟
هما فين ؟ فين الناس ؟
لحظة فقد .. وما أقساها من لحظة
جدّد اللقاء
جدّد هذيانك
جدّد مناجاتك
وليدة لحظة
(فقد واشتياق).
آه من بعادك
صرخة وليدة لحظة احتياج
دليلي احتار وحيّرني.
احترت بأمرك ولأمرك.
وليدة لحظة
(قلق وحيرة).
اين انت يا قسيمة الروح
سؤال وليد لحظة تساؤل
ما عذرك اليوم؟!
هل انتحرت أشواقك
وتوقفت نبضات قلبك؟!
وليدة لحظة
(تيه وألم)!
الدرتان
شموع و بلا هوية
شمعتان لا تخبو في متصفحي
ممتنة لكما يا لآلئ
دمتما بسعادة
غياب وغروب الشمس
وحلول الظلام مبكرا
يقولون السماء صافية
وأراها ملبدة بغيوم سوداء.
الجو لطيف ومنعش يشعرونه
أحسه مغبرا محملا برمال خانقة.
رحماك ربي.
وليدة لحظة(اختنااااااااق).
واحيانا نرى السواد يحتوينا ..
نظن بأننا على حافة الهاوية
ثم سرعان ما ندرك بأن تلك الظلمة ما هي الى بعض اوهام
وان تلك الهاوية ما هي الا طريق النجاة
وليدة لحظة امل
ورحلت الشمس
وأعلنت الغروب والمغيب
واختفى القمر
واكتسى الليل ثوب الحداد الأسود.
(وليدة لحظة فقدان الأمل)
اشتاق الى همسك
الى رقة مشاعرك
الى صفاء قلبك
اشتاق اليك كلك
وليدة لحظة اشتياق