ذات مساء
كان كل شئ مغري للقاء
الااللقاء
البارحه
نصفي يبي نصفه
ولكن مالقى
الاكثير
الاسئله
تثير بعض الاسئله
من الي
بقى ؟
والسؤال الي جوابه
من المحال
وين اخر طريق
الشقى
عرض للطباعة
ذات مساء
كان كل شئ مغري للقاء
الااللقاء
البارحه
نصفي يبي نصفه
ولكن مالقى
الاكثير
الاسئله
تثير بعض الاسئله
من الي
بقى ؟
والسؤال الي جوابه
من المحال
وين اخر طريق
الشقى
ذات مساء احببتك
واليوم
اعشقك
ذات مساء
حملت سنابل شوووقي اليه
اتيت اليه من هناك ررايته
بعييييد عني كانه احسس بي
اقبلت اليه واقبل
ينظر الي
فلماراى شوقي له
ضمني اليه لتسقط
سنابل شوقي
في احضانه
ذات مساء
رأيتك
تراقبين النجوم
تهمسين اليها
احبه
اعشقه
ولكني لا اقوى على الاعتراف
اسمع همساتك
اسمع مناجاتك
اقرأ خربشات قلمك لي
ثم
اصتدم بجمودك
ياااااااااااااااه
كم انت قاسية
ذات مساء
قال لها
اترين النجوم
انها تتلالا لك
فهمست له
لااريدها
اريد قمرا
ينير دربي
يمسك بيدي
ذات مساء
اغمضت عيني
رأيتك
نعم رأيتك
الان انت تجلسين
تحتضنين بعض اوراقك
تمسكين بقلم
تحاولين عبثا كتابة بعض مشاعرك الي
تتعلق عينيك بمصباح غرفتك
تغمضين عينيك
في محاولة للقاء يجمعنا في خيالك
ذات مساء
قال لها كيف حالك ؟
مع كلمه بها شغب
لن ارد على شغب
كلمتك
لانك تعرف حقا
انها تؤلمني
ذات مساء
كان لقائنا
لقاء الصمت والكلمات
فصمتنا ابلغ كثيرا من كل الكلمات
اراك تنظرين الي بلهفة العشاق
تمدين الي يديك ....
ليسري دمائك في شراييني
ثم
سرعان ما يرتجفان
انظر اليك ببسمة قتلها الحزن يوما
تهمسين الي
فيتوه صوتك ... بين خلجات صوت الصمت
ادنو اليك ...
والقيها على مسامعك
احبك
فتسرعين بالفرار كعادتك
ولكن الى اين
ان هذا اللقاء في مكان لا يجمع سوانا
وها نحن ....
نغرق في نظرات الحب العذري
حب طاهر
لا تشوبه شهوة او رزيلة
آه
آه لو تعلمين ...كم احبك
ذات مساء..
رقّ قلبي لـ قلبي..
كم أرهقه بهمومي..
يزيد خفقاته من أجلي..
يحاول تسيير الدم في عروقي لأكمل الحياة.. و أحاول قتله..
كم وفيّ أنت قلبي..
بشدّة أعتذر.. لكني لا أملكـ حزني..
آآسفة..
: (
الثلاثاء 15 شوال 1432
ذات مساء
التقينا
وها انا احاول استرجاع لحظات ذلك المساء
في ذاك المساء
ادركت باني اعيش حياه متعبه
تبعدني
وكلما اقتربت
تذكرني انها لست بحياتي
ليس بيدي اختيار
هكذا هم
وهكذا انا
قدري اني
منهم
ذات مساء
لملمت ما تبقى لي من اطلال قلب
ذات مساء
ارسل لي كلمتين احسست بهما
انه لايريدني ان اكووووون معه
؟ ؟
ذات مساء
صرخ بها
أحبك
أنتظر سماعها منكِ
قسوت عليه
وأجبته بصمت وسكون
فحروفي خرساء
ذات مساء
كان معي
كانت حرروفه لي
انا
احسست به
وقربت منه
لاهمس له
نظر الي
تاملني
وقال ...................