عرض للطباعة
اتأمل صورتك وصوت عبد الحليم يرحل بي اليك
انا لك على طول خليك ليا
خد عين منى وطل عليا
وخد التنين واسال فيا
من اول يوم راح منى النوم
ابعتلى سلام
قول اى كلام
من قلبك او من ورى قلبك
استوقفني هذا الجزء
النيل والليل والشوق والميل بعتولى وجيت اسال عنك
ايها النيل ايها الليل
ارفقا بي و به
اكره هذياني
تناقضاتي معك
كل القوة وكل الضعف
كل الحب وكل الالم
كل الحلم وكل الاجحاف
مع هذا
اطرب لتناقضاتي
فأنا اعشقك
[align=right]
؛
ونحن نعشق هذا الهذيان التي تمقتيه يامنه
استمري في سكب الرحيق ياجميلة :)
ودّي
[/align]
ودي اسأل ليه لاقال احبه كل اللي حوله يلتفت
ليه لو قال فلان ذهول يغشي ووجههم
ليه هو
وش فيه زود
وش من حلا
من هو ابوهـ
من عيلته
وين ربى
من ربته
تحقيق × تحقيق × تحقيق
من كثرة مايجيه اسئلة عاف وطفش
وصار يخجل منهم
والقلب وفلان
ياعيني
ماتوا عطش
ليه
ليه
ليه
يتم
يتم
يتم
اواهـ ياقلبي كيف اعيشه بجميع الحالات
يتم اب
يتم ام
يتم حبيب
يتم حلم
يتم طموح
يتم انثى
؟؟؟
فرحت بك هنا
عزيزتي
لا جعل الله لك من اسمك وسماً
مر فجري اليوم غريب
كنت كعجوز شمطاء تتكى على عصاها وتعيد ذكريات عمر ولى
وطيف بالوان الفرح يلمع في البعيد على اطراف الضاحية
ضيقة تخنق عبراتي
فتحت حاسوبي استجدي الكلمات وتعصيني
تركتها ليس لي عنادها
رحت اشكي لصديقي الوحيد
من ارى به كل ما اريد
محرك جوجل
شيخ الالام
اشكي له ويجاوبني
اعتصر على ابوابه ويبعثني الى الاصدقاء
ارى دموع غيري وصرخاتهم
نزف ابلغ مني
كأن تلك الساعتين استجمام لروحي منك
سمعت انين احاول ان التفت وصديقي يبعدني
صرحت اريد ان ارى
بعثني هناك
وقرأت:
يا قلب لا تضعف لو الناس خلوك ..
خلك قوي يا قلب لو صار ما صار ..
لا بد من خلوك يا قلب ياتوك ..
يجيبهم ربك بدورات الاقدار ..
لامستني هنا حرف حرف
لوهلة ظننتها كذلك
اعدتها على مسامعي قرابة الساعة
ياالله
ياالله
نعم اريد عودتك
او بالاحرى كنت اريدها لكني تقبلت رحيلك
لم تعد تعنيني ونزف حروفي وليد لحظة ذكرى ينتهي بإنتهاء الورقة
اردتك ان تعود ذليل لكني الآن لا اهتم
لاني ايقنت رحيلك عني سيبقيك في عيني ذليل لذا لا اريدك
كنت اريد ان تدور رحاء الالام حولك وتطعن بنصل اوسمتنيه
ايضا
لم اعد اهتم
ستجد من يعيق تنفسك
لا حبيبي لست غاضبة البته
لكني اخرج خلجات نفسي
نعم حبيبي
وستبقى حبيبي
سأكون له نعم
جسدأ بلا قلب
قلبي ينبض داخلك ولا اريد استعاده
سيحضنني غيرك مجبرهـ
سيقبلني ولن يحظى مني بشئ
لاني تعلمت
ان اوقف العطاء
حتى لا اتألم
تأكد سأذكرك واعشقك حتى المشيب
غريبه هي الايام
والاغرب هو الرجل
ذاك الطفل الكبير
لكن الطفل يخضع
هو لا
يطلب
يطلب
يطلب
يتملل
يتملل
يتملل
يصمت
يصمت
يصمت
يزمجر
يزمجر
يزمجر
يختبئ
يختبئ
يختبئ
متقلب
متقلب
متقلب
اناني
اناني
اناني
سخيف
سخيف
سخيف
كل تلك الحالات تعني
ياآنثى اني تعب احتضنيني
؟؟؟
لماذا لا تنطقها اذا .........فوالله تغشوني لذة لا توصف حينها
عبّر يارجل
عبّر فالحروف والكلمات رسائل حب وليست اعداء
تعلم البوح ولو قليل
اقبل بأقل القليل
فقط عبّر
ياقلب وقّف عن الذكرى .............
.................ماعاد ياقلب يطرونك
اليوم حدث غريب
اليوم تتساوى ايام معرفتي بك بــ ايام رحيلك
عدد ايام حلمي = عدد ايام الآلم
قسوة تلك
تغنى الالم بصوت العندليب
يامالكاً قلبي ....هل انتهى امري
بالفعل انتهى
اي مشاعر تحوي ذاتك
بالله عليك
الا تفتقد
اكره الوجد
اكره الوجد
آلمي يكويني به
ايام ويزول
ربما
هل تدري
تفوقت على كل ما مر في التاريخ
من عشق
خبزت لك الذ الفطائر من اشواقي
لم تعجبك
بل لم تتذوقها
يسرني ان اخبرك
انك عادي
لا بل
انت اقل من الحد الادنى
لذا أنا سأرفضك
فأرضك لا بنبت فيها الحب
ارض ميته
لا يسعني الا ان اقول
وداعاً الى غير لقاء
ابيكيك وابكي الوقت يومه.........
.............خلى فؤادي اسير الغير
.
.
.
.
لست ابكيك
لكني ابكي الحب الذي في
فالحب عاطفة انت لا تعرفها
ماذا دهاني اليوم
دموعي تغالب حروفي
سأتوقف
رأسي يكاد ينفجر
ولم تعد عيناي تقرأ لوحة المفاتيح
من يقتص لدمعي وقلبي
جنونك مخالف لجنوني....يحبني وأحاول الأبتعاد
لا تستغربي
ففي النهاية هو ليس لي
هنالك شريكة ....ستقاسمني إياه
ربما هي قبلي...ولم تستطع احتواءة
أنا أحببته...ملكت قلبه
سلمته مفاتيح قلبي
إنما سنبقى في دائرة مفرغة.
حين أحادثه أنسى غريمتي
لأني أحيا معه كل اللحظات ...وكأنني مليكته وهو مليكي
ولا أحدا سوانا يعيش مملكتنا..
وبعد انتهائنا من حالة هذيان عشناها
أستفيق بالواقع المرير
أترين؟؟؟!
هل أستمر في حب أعيشه لأنني أعشقه
أم أبتعد وأحطم حبي للأبد؟
أوأدفن قلبي بين خبايا الخوف
من مجهول أخشاه مباغتتي.
هذا هو الفرق.
شموع شموع
لماذا نحاول ازالة التصحر فيهم دوما ونفشل
تشاركك غريمه
انا يشاركني اربع نجوم تضئ قلبه
ومسافات طريق
وحلم رجل لا يدري ما حلمه في الاصل
للقلب مبدأ لا نستطيع تغيره
عندما يقبل ويحب فإنه يحب
تلك المضغة تقتلنا ونصفق لها
تلك حيلتنا
ما اصعب المشاركة
وما اقسى الاستيقاظ على صفعات الواقع