ياوجودي
وجود اللي تخطاه الزمان وطاح
على درب قطعان من الوقت عجلين
عرض للطباعة
ياوجودي
وجود اللي تخطاه الزمان وطاح
على درب قطعان من الوقت عجلين
ما ملت انيابنا من عض اصابعنا
لو مل جسر الشقى من مشي رجلينا
ولو قسوة الوقت ترهقنا وتوجعنا
نمشي على العز ما نخلف مبادينا
العام ضقت , وضيقتي جات بفّراق !
ومن بعدها جداً (بكيت , وتألمت ! )
وفـ هالسنه مانيب واقف على ساق
عادي , من الفرقا ( عليها ) تأقلمت
كنت أتساقط خوف ودموع وأشواق
ومن كثر طيحاتي ( وقفت وتعلمت ! )
ردد وراي عيال وايل هووايل
لو نجتمع يمكن نحرر فلسطين
ليـــتنا كــــ الطــيــــور ..
لا توقــفـــنا حــواجـــز الســـــور ..
ولا يهــمــنا مـا عــلى الأرض .. يـــدور ..!
سهيت لحظه وقمت ابحث بجوالي
اقرا الرسايل وامسح مابقى منها
لقيت ذكرى رساله والرقم غالي
مكتوب فيها اذا انا مت فامسحها
فكرت فيك ولقيتك عايش وسالي
وماظن ياصاحبي في يوم تذكرها
الموت عندي يساوي غيابك الحالي
والحين بستئذنك يازين وامسحها
。o ωஐ ஐωo。
ماعاد فيني .." أبتسم " مدام هالدمعه .. [ سلاح ]
ماعاد فيني أبتسم وأخفي ! همومي والحزن !
ومدام فكري أقتنع يرفض مبادئ..هالكفاح
بأقتل شعوري وأدفنه وأخلي أحساسي كفن
بكـــيت ،،
......................وصارت الدنيا قفــــص
....................................واستـــاحش الـــعصفور،،
يا زمان العجايب وش بعد ما ظهر
كل ما قلت هانت جد علم جديد
ان حكينا ندمنا و ان سكتنا قهر
بين قلب عطيب وبين راس عنيد
لو تفيد المدامع كان اسيل نهر
مير كثر التوجد والدمع ما يفيد
إرحل فمآن الله .. . والله يسآمحك
. . . .. . . . . . . . على الجروح اللي إذبحتني وأنا حـيّ
إرحل ولكن طآلبك خذ [ ملامحك ]
. . . .. . . . . . . . من دفتري , وللموت خذني مع إيّديّ
ولحظه قبل مآتروّح ودي أصآرحك
. . . .. . . . . . . . عندي أُمنيه أحتآجهآ أكثر من الميّ
أبي قبل ماتروح عني / أصآفحك
. . . . . . . . . . . . وأقولك : لايصير في خآطرك شي !
ياسلام وياسلام الله
ياحمام جر الألحاني
صابني من بد خلق الله
صابني مير الله أحياني
قلت له ترى السلام لله
ماهو بحق منك تجفاني
الجمال اللي عطاك الله
ما عطاه لواحـد ثاني
من يعين ومن يخاف الله
صابني سحاب الأرداني
قاللي ماشفت عبد الله
قلت ما شفته ولا جاني
عسى الهجر والحرمان والضيق لـ السلال
.................. إذا وجهو , صوب ( المحبه و طاريها ) !!
ياليل وإن ضاقت بنا فيك ساعه
ساعات عمري فيك تشبه بعضها
مآهمّني - لو بآقي آلعمر صدمآت -
؛ مآتوجع آلضربة . . / محآديب ميّت!
إنشد عن الحال ،، وتعلمك نظراتي
مافيه داعي ليا قابلتك ،، أتكلـم