عرض للطباعة
. أ . رجا القَحْطَانِي! بَعْضُ مِمّا عِنْدكُم وَ الله وَ لَيِلَك .
. السُّلْطَان! وَ أيُّ دِفء هَذا الذِّي نَسَجْتُه يَا بَيَاض أنْتَ هَالة مِنْ نُوُر وَ دَهْشَة .