يتم..
ستبقين الجزء الأجمل الناقص من نصي
دوماً تعالي وكملي!!
دمتي.
عرض للطباعة
الحياة دروب:
أأخبرك أمر؟؟
كانت هنا نظرتك للأمر مختلفه
كما أنت دوماً ليس هذا الغريب
ولكن الغريب أنك بها غيرت تفكري لبرهه
ووجدت ضياعي الذي اشتكيت منه أول الصفحة
راحه لي في آخرها من الله وحاولت تجربته!!
من القلب شكرتك على هذه الهدية
الجداً مهدئه والغير مقصوده
شكراً لطهرك ومرورك المميز.
سود العيون:
أعتذر منك ومن الجميع عن طريقة جديدة
سارد بها عليك وحين يقرؤن طيب مرورك
سيعذروني ويسعدوني بفعلي!!
بعد التحية والسلام هنا أخط لك رسالتي
عامة غير خاصة أعترف لك بها وأمام الجميع
عن سعدي وامتناني بعبق حرفك
عجزت ولا أعلم صدقاً وربي كيف على هذا
االمؤثر جداً مرورك أشكرك
كثيراً يسعدني مرورك ودوماً
وهذا ليس الأول على صفحاتي
ولكنك هنا وفعلياً أثلجت صدري
أقسم اني وأنا أقرأ ردك
أعرقت عيناي دمعاً فرح
ومن القلب شكرتك!!
كانت كلماتك من الروح للروح
لذا لامستني وعلمت داخلي!!
أكرر شكري وأعترافي بأني جداً أودك
افتخر أن كتبت مثلك ماكتبت بحقي
دمتي سيدتي.
كيف حالي ؟
لا زلت أتنفس الصعداء
أعيش لحظات عمري السوداء
أغفو على لحن الأنين
أصحو على صوت الوجع الحزين
أنتظر هبوب أواخر وريقات عمري
أتساءل : على أي فصل من الآلام سيسدل الستار
بلا شك سيكون المشهد الأخير معنوناً بـ طعنة حزن قاضية ..
سيدتي الفاضلة
* الأسطورة *
رغم الهدوء الذي ساد أجوائي
لحظة قراءتي للأسطورية سطورك
إلا أن داخلي يهتز بصخب شديد
معلنا عن ثورة الألم من جديد
فاصفحي عن تلك الشظايا و الرتوش
فما كانت إلا نتاج ما جُنّ فيّ
فائق الود ؛ الاحترام ؛ التقدير لك
و باقات فل و ياسمين للنقية روحك
.
اقتباس:
كيف حالي؟؟
لا أدري
بات هذا السؤال جداً يحرجني / يجرحني!!
إني أجاملني انتعل يومي
وأرتدي آزار / وزر ليلي..
أجاملني بالبقاء والموت أولى بي
كم أكره يائسي!!
ماذا عساني اقووول ؟؟
(( كتبتيني )) هنا .. يا اسطورتي
احترام ليس لغيركـ مثلهـ ,,