فسحة مشاعر

[align=right]فلا صبراً يكفكف أدمعي ولا فرحاً يزاور مهجتي[/align]

زلتي أني أستجبت

لـ لقدري قبل وقوعه

و

فرصتي نالت مني ،
و
هي التي حذرتني ،

مقلتي رضخت
لـ أمطار دموعي ،

و

جفوني حركتها
يقظة جنوني ،

ويومي لازمه بعثرة
صفحاتي ،

فكيف يحبر القلم والصفحات
تشققت وغرقت وابتلت من دموعي ؟؟ !!

صبر جميل فـ العمر جميل

:

بي ألم يزلزل رعشتي..

ويهز أضلعي..

كيف

وعمري ينهال من بين أصابعي

كذرات رمل ذهبية تناثرت..



..

[align=right]



:






ادركتُ اخيرا
ان جيوش الحزن لا شعار لها سوى
[ لا انهزم ، بل اهزِم ]
وادركتُ ايضا
ان حصن قلعتي لا شعار له سوى
[ لا اهزِم ، بل اُهزَم ]




\



الا ترى كيف تحوّلت
بمجرد [ فقدك ]
!









\




[ نُسُك ، شكرا : ) ] [/align]

[align=right]وكأنّه ذلك الذي دفع بكلّ ما يملك رهاناً على أنّكِ كلِ ُّ خسارته
كمحاولة بائسة لتبرير خسارةٍ لم يعد يعنيه ما يملك بعدها .. ولن يقتنع ، ولن ترضي :)
بإمكانك الآن الإدعاء بأنها كانت كلّ ما تملك وتتلقى العزاء بِها .. هيّا قم



لاتنسى أن تُظهِر بعض الأسف عليها أمامهم :)


[/align]

[align=right]أنتهى كل شيء
ولم يبقى لي سوى جسد إمرأة بلا قلب
إمرأة تعيش على ذكريات الأمس التي تُجدد جراحها كلما تذكرت من كانوا
أحباباً لها في يوماً من الأيام
وبالرغم من ذلكـ لازلت أحن لهم أتذكرهم دوماً وخاصتاً كلما رفعت يدي لربي أدعوا لهم كدعائي لنفسي فهم سكنوا هذا القلب الحزين ولم ينساهم ولن ينساهم [/align]
[align=right]همسة لكل من يكتب حرفاً هنا < أشتقت لكم وخاصتاً أختي هــــــذيــــــان ـ نُسُكـْ > [/align]

[align=center]أختكم
التوفي[/align]

لقنتك درساً لن تنســـاه



يااااا زمــــن





.


.


.




لاشــــــــئ ,,


[ حُـــلـــــم ]

أهذا حبكي لي...؟؟؟
أهذا هو حبكي...؟؟؟؟؟
أن تبعثري حياتي كالرماد.!!!
لماذا؟
لماذااااااااااااااااااااا اا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذاااااااااااااااااا.؟؟� �

[align=right]


أن تتكأ في منتصف طريق الذاكرة حين مرورها
فأنت كمن يضع مسدّساً كاتماً للصوت على صدغه ... ويضغط الزِناد ببرود


تعمّد نبش الذكريات عادةً لايأتي بخير [/align]

اشتقت إليه .. بعد الفراق ..

احسست بأني طفلةً يتيمة ..

بلا مأوى وبلا مكان وبلا مسكن ..

غربة وتشرد .. خووف وحرمان ..

افترقنا .. وكان هذ1 مصيرنا ..

كم هو مصيرٌ مؤلم ..

وكم هو مصيرٌ قاتل ..

وكم هو مصيرٌ حرق قلبي ووجداني ..

ذكــراه لم تغب عن بالي ابداً ..

!


.



!

[glow=666666]اشــتــقــت الـــيـــه [/glow]

.
.

[align=center]
لن أندم على ذاك الحب
حتى لو صارت ذكراه تؤلمني
فالورده تجف
ويضيع عبيرها
ولا يبقى إلا أشواكها
ولكن
لا ننسى انها اعطتنا
عطراً جميلاً
أسعدنا في وقتاً ما [/align]
[align=center]همسه * مازلت أحبك رغم جرحكـ لي وفراقكـ*[/align]
[align=center]
[grade="32CD32 FF0000 FF4500 4169E1"]التوفي[/grade][/align]

؛

كمومياء ..
سقط عليها ريشة حورية ٌ بيضاء .. !!
فكستها روحٌ من نور ...
مسكينةٌ..
لم تعد مومياء ...!!
ولم تستسيغها الأرواح الطاهرة ..!!!

كنــت أنـا..

شتاااااااااااااات

شتااااااااااااااااااات ..

فقبائل المومياء تلفظها ..
تغزو نورها ..
ترجمها بجمر.. الوحدة .!!
يصرخون ..
أقتلوا الخائنة الطاهرة ..
خذوها فغلوها ثم للجحيم صلوها
وبالسجيل ارجموها ..
بين جذوع الشجر اصلبوها ..
دية لفرعون أجعلوها ..

تفر من الفرار ذاته .. !!

×

×
منبوذةٌ ... منبوذه ..

فــ تضم رداء النور ..
مكبلة بكفن المومياء ..

تركض نحو جنة الأرواح الطاهرة ..
تقف أمام بوابة الخوف ...
فتفر الأرواح وتقرأ تعويذة المطر ..
لتحرق جزئها الموميائي ..

فــ تحتضر ..


بهدوء ..


تحت شجرة الذكرى ..

؛؛
؛
لصوت احتضارها المبحوح ترنيمة قهر ..
لصوتها سحرٌ .. أردى قبائل المومياء ..
وصيرهم بشر .. !!
لنورها أظلمت الأرواح الطاهرة ..
فتخبطت بين عشقٍ وخيانة .. !!
لترنيمتها جود المطر ..
فسقت بور القلوب وأينعت
مسكينة ..
حورية بثوب مومياء .. !!
صيرت مسخ
..

[align=right]



ثمّة ابتسامة باردة تُخفي خلفها ألف عامٍ من القهر ودمعة حارقة تأبى الخروج حفاظاً على بقيّة كبرياء

هل من الضروري أن يكون المرء سيّئاً جدّاً ليصل !
لابأس في أن أفعل ، قليلاً فقط كي أنفظ السذاجة عنّي ، لالا لم ينعتني أحد بها سواي [/align]

جنونك جمالك دماثة اخلاقك
قبحك وكذبك وسفاهة احلامك
كاها تشي بك
كلها انت
لا مهرب من ان تتاتى بكل مالديك
تهب من حيث اردة
الغبار وانت متلازمان
دائما تدميان الوجه وتعصفان بالاكسجين
وتصفعان القمر
هنا انتشر الظلام عند قدومك
وارتمى النور راكعا عند اقدامك
وانت تهدي المستحيل شمعة
لا تعرف حتى كيف تشعلها
تحاربت مع نفسي من اجلك
وها انت
كما انت
لاجديد
لا شيء يذكر
حرك المياه الراكدة
برمية حجر
فيكفي هذا الفراق
ما مر به
من
فراق

[align=right]

على قارعة الحُلم الأخير وقبل الموتش بقليل ، كُنتُ مُكبّلاً بكلّ السيئات وأنتِ .
هل كان وجوُدُكِ هناك صُدفة !
ولأنّكِ ألّذُّ ذنبِ اقترفته سأفترض أنّني كُلّ سيئاتِك : )

[/align]

[align=right]



0





لا عليك
فالجرح لن يتكفله سوى الزمن
اكمل مسيرك / فمنذ متى وانت تقف لترى كم خلّفتَ ورائك من الضحايا !

اتُراك ستقنعني بِـ اختلافك
في [ لمحة نبض ]

وفّر عناء الحديث معي
لا يمكنني استمالة الصبر معك اكثر !

ارحل ارجوك
الا تدرك
[ ارجووووك ]
![/align]

[align=right]

إلى صديقي الغائب والخائب في آن واحد

ولأنّني أعلم أنّك سخيفٌ جدّاً لم أستنكِر تعيينك لك وصيّاً على مشاعِِر الآخرين
ولأ نّك لن تقرأني جيّداً في يومٍ ما أو لن تستطيع حتّى بلوغ ذلك سأغفِرُ لك : )[/align]

تفاحة الغلا .......
لا تزيدها......
السكين التي تشطرها الى نصفين........
الا طعما.......
ولذة...
فلذلك لن اتوانا عن تقسيمك الى اشطار ........
مادامت النتيجة ....
مشبعة؟؟؟؟؟؟؟؟

لن اغضب

فانا من فوق الغيوم اتحدث

ولن انزل

ولكني ساظل

احدق بك

الى هذا القمر

الذي لا يريد

ان يعلو الى مكانة

×××××××××

[align=right]


بعد نزوله عن مكانه
هل حريّاً به أن يكون قمراً بعد ذلك !
أليس من المخجل أن يُطالب بما تركه لغيره طواعية ، وإن لم يكن طواعية هل يملك اليقين الكافي في أنّه سيصبح قمراً كما كان ، ألن يُصبح ضوءه أقلّ خفوتاً عن السابق ؟


لا أظنّ أنني في يومٍ ما سأنظر إليه وأقول " هذا عشقي ، هذا اكبر " [/align]

انا

لست هنا من اجل ان لا احبك..... ...
فيكفيني تقلب .......اعصاري...........
على فراغ .........ياسك ..........وشحوب .........شمسك.......
انا هنا لست....................................... الا طيفا عابر ....
من ذكرى ...........................................امس� � الغابر....

اتجول .....

في مراتع......
النسيان..............
الذي لم يتحقق..........

فقطططططططط .:×

أيــام الغياب..!!
:
لن تُغيَب حبنا...!!

أوا تعلم يا حزني

أنتَ تهددني بزيارتك لي

وتستفزني بـ دمعة

وتحرضني على الإنزواء

ولكن لا

فأشغالي و نجاحي كبير

رغم

طعم الشقاء

فمنذ ولادتك فجر يوم

ارتقيت إلى

سلم تلو سلم لأصعد إلى السماء

تارة

أرقص وحدي مع الحزن

وتارة

أرقص وحدي مع الهواء

وتارة

أسقط سهواً في قاع مظلم

لا أحد يراني

سوى

ربي

, حزني لا تأتيني فأنا الآن في فسحة بلا إفاقة ,

مررتُ هنا بعبث قلمي

كل ودي و تقديري

/
\


ياحزنها

دعها وإليّ أقترب..

سأغطيك وبالدمع سـ أسجيك..

فقط دع صديقتي..

وإلا..

الحال لن يرضيك..

يا وجع الغياب ترفق
لا تعث تقتيلا في مهجتي
كفاها ما لاقت من عذاب
**********************
هذيان وينك يا قلبي وحشتيني؟

[align=right]حيت يأتي الحزن مبكّراً هكذا فاحذري منه
الحزن لايأتي صباحاً إلا وقد عقد النيّة للمبيت :)[/align]

اتراني حين حلمت بك يوما
طلبت ما لا يطلب؟
اتراني رمت النجوم؟
ومددت يدي للقمر؟
وها هي الان تقبض حفنة ماء
وكل ما عشته
هراء
هراء
هراء

[align=right]يشرق النهار..بنور الشمس..
فتضيئ الدنيا..
فيستيقظ الناس ويلهث العاملين..
وتبقى العتمة..تلف كوني..!!
فلم يشرق كوكبي هذا اليوم..!!
أين أنت..؟!
ياضياءه
حتى أبصر[/align]..

اشعر بك هنا

/

\



ياجراح العمر ودعيهم
والإبتسامة أزرعي فيهم
ففي الـ رب أحبهم..

راقبيني

فسأريك بعضا

من جنوني

وراقبي

جنون انثاك العاشقه ..

الدنيا .. بحـــر ..

له أمـــواج .. له جمــال .. له عواصف .. له صفــاء

وكــذلك ..

هو غــــدار ,,


\
/
\
/


الناس ليســوا سواسية ,,


\
/


فلسفة قلم

/

\


كائن ممسوخ غدت هذيانك..ياحبيبي..

بل فراشة زاهية الالوان تنثر الجمال متى مرت
والحب ينبع من بين اصابعك يا هذيان
ولن تؤثر في سحرك عوادي الزمن

[align=right]


:



برد يتحلفنّي
اطراف بارده اكتست بـ زرقة مؤلمه !
ولملمة نفسي لـ نفسي
وبكاء في وحده ![/align]

[align=right]


كيف ستكون آخر ليلة نقضيها معاً !

سأتظاهر بأنني أجيد الغناء وإيّاك أن تعلّقي على صوتي المبحوح ، أعلم أنه سيء وأنّك ستضحكين كثيراً وهذا هو المهمّ بالإضافة إلى أنني أحتاج إلى نسيانك كلّ شي .. كلّ شيء فور استيقاظك غداً صباحاً ، ولكِ أن تُخبريك بأنّك كنتِ تحلمين بأي شيء سواي
أنا الآخر سانصرف من هنا فور أن تغطّي في نومك الذي أعلم أنّك ستغالبينه كثيراً كي لايأتي
لا عليك فالأشياء التي لانريدها دائماً تُريدنا وبشدّة .

قبل أن تنامي
عديني أنّكِ ستكوني بخير
عديني أنّكِ لن تذكري محاسني أمامهم
عديني أنّكِ لن تبكي عليّ
أحتاج إلى أن تكرهيني كثيراً فيما بعد ، عديني أنك ستخلقين سبباً لذلك أم أنني مضطرّ لأن آتي به . لا تدفعيني له ، أرجوك


بإمكانك أن تُغمضي عينيك الآن : )


[/align]

http://albom.qatarw.com/data/media/4...3593020-lg.jpg


أحاول أن أجدُك

أن ألقاكْ

تتهيأ لـي فقط كروح

ثم تختفي ولا تعود

فأتهاوى

وتسقط من عيني

دمعـة سراب

.


.